الموضوووووع طويل ولاكن من اجل صحتنا وصحة ابائنا ومن نحب يستحق القرائه والتثبيت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجمرة الخبيثة.. ثم انفلونزا الطيور.. ثم انفلونزا الخنازير ..
‘‘
ثم ماذا ؟؟؟
‘‘
تضاربٌ في الآراء .. بين كبارٍ وصغار .. ورؤساءٍ وصحافةٍ .. وخبراء وشعب.. وقنوات فضائية .. عن داء ودواء .. عن ( انفلونزا الخنازير- h1n1 )
‘‘
عن مصدره !! عن لقاحه !! عن علاجه !!
‘‘
وهاهي(منظمة الصحة العالمية ) تصرح وتتخبط في تصريحها بخصوص (اللقاح ) .. و تتلعثم عند سؤالها عنه.. فـ تُقر تارةٌ تُصرح وتارةٌ تُنفي !!
‘‘
والعالم الآن بين مصدق ومكذب لا يدري كيف يحتمي من هذا الوباء ؟
ويتسائل أيعقل أن يكون ( اللقاح ) أشدُ فتكاً من الداء ؟؟؟
وكلنا سنعمل بما قاله الله تعالى في آياته:
{ قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى ٱللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ ٱلْمُؤْمِنُونَ }
وقول رسولنا الهدى (واعْلَمْ أنَّ الأُمَّة لَو اجْتَمَعَتْ على أَنْ يَنْفَعُـوكَ بِشَيءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إلا بِشَيْءٍ قدْ كَتَبَهُ اللهُ لَكَ، وإن اجْتَمَعُوا على أن يَضُرَّوكَ بِشيءٍ لَمْ يَضُروكَ إلا بِشَيء قد كَتَبهُ اللهُ عَلَيْكَ، رُفِعَتِ الأقْلامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ). رواه الترمذي وقال:حديث حسن صحيحٌ
وفي رواية غير الترمذي : (احْفَظِ الله تَجِدْهُ أَمَامَكَ، تَعَرَّفْ إلى اللهِ في الرَّخاء يَعْرِفْكَ فـي الشِّدةِ، واعْلَمْ أَنَّ مَا أَخْطأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ، ومَا أَصابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ، واعْلَمْ أَنَّ النَّصْرَ مع الصَّبْرِ، وأنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْكَرْبِ، وأنَّ معَ الْعُسْرِ يُسْراً ).
‘‘
ولكن .. ستكون لنا وقفة مع هذا الموضوع .. ولن نسمح لهم بإجراء تجاربهم الخنزيرية علينا :
‘‘
×× أعزائنا الخنازير .. نعتذر عن استخدام لقاحكم الخنزيري ××
‘‘
خبر على اليوتيوب من قناة اجنبية تؤكد أضرار اللقاح
مركز المساعدية مستشفى الملك فهد بجدة الدكتور عبد الحفيظ خوجه تحذيراً هاماُ للجميع بشأن لقاح أنفلونزا الخنازير
متابعة احمد عمر:
وجه مدير مركز المساعدية مستشفى الملك فهد بجدة الدكتور عبد الحفيظ خوجه تحذيراً هاماُ للجميع بشأن لقاح أنفلونزا الخنازير مؤكدا مماثلته للقاح الذي تم حقن الجنود به في حرب الخليج ضد متلازمة حرب الخليج و"الجمرة الخبيثة" وأكد خوجه أن الخبراء عثروا على مادة "السكوالين" في العقار المضاد للجمرة الخبيثة كما تم استخدامه لحقن بعض الأشخاص الذين يعانون من مرض التوحد وأطلق العلماء تحذيرا من خطورة هذا اللقاح على صحة الإنسان.
وبحسب صحيفة عناوين فقد توصل باحثون أمريكيون إلى اكتشاف تلك المادة في اللقاح الذي سبق وان تم استخدامه في علاج متلازمة حرب الخليج ومرضى التوحد كما تبين أن هذه اللقاحات تم استخدامها على سبيل التجربة فقط لا غير وأكد خوجه نقلا عن مصادر على علاقة وطيدة بهذه القضية أن تلك التجارب ما هي إلا "محاولة قذرة" قاموا خلالها بتقسيم الإنسانية إلى قسمين قسم أصيب بأمراض خطيرة بعد حقنه بتلك اللقاحات وظهرت على المنتمين إليه أعراض التدهور في القدرات العقلية والجنسية والجسمانية بشكل خطير وتم رصد عدة حالات اصيبت بالشلل , والقسم الآخر ارتفعت قدراته العقلية وأصبحأفراده قادرين على جعل جميع أفراد القسم الأول عبيداً لهم .
وتابع قائلا دارت العديد من الشكوك حول نشأة مرض أنفلونزا الخنازير حيث أن هذا المرض يبدو كالقصة تماما تبدأ أحداثها بقيام مجموعة من الطلبة بالسفر إلى الخارج بهدف قضاء بعض المرح وهناك يصابون بمرض أنفلونزا الخنازير وعقب رجوعهم إلى بلادهم ينتشر الوباء بين أهاليهم وسرعان ما تتسع دائرته ليجتاح العالم بشكل سريع .
وبعد فحص اللقاح المضاد لوباء أنفلونزا الخنازير تم اكتشاف مادة (السكوالين) وعدد آخر من المواد الضارة بصحة الإنسان وبالتالي ستساهم تلك اللقاحات في تدني القدرة العقلية لدي كل من يتم حقنه بهذا اللقاح وستنخفض معدلات الذكاء لديه و معدلات الخصوبة وكل ذلك من أجل السيطرة على الفئة المصابة من قبل الفئة الأشد ذكاء.
تجدر الإشارة إلى احتواء لقاح أنفلونزا الخنازير على عدد آخر من المواد الضارة لم يتطرق إليها التقرير الحالي وتم التركيز على اشد المواد ضرراً على صحة الإنسان وهي مادة (السكوالين) من أجل تنبيه الجميع واخذ الحيطة والحذر.
ويبدو من خلال التقرير السابق ان لهذا اللقاح أغراض سياسية تهدف إلى سيطرة فئة من البشر على فئة اخرى بعد نشر وباء أنفلونزا الخنازير وحقن المصابين باللقاح الملوث
http://www.kabar.ws/news-action-show-id-9291.htm
@@@@المثقفه@@@ @almthkfh_1
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
آثاره الجانبية قاتلة..
مصل أنفلونزا الخنازير يثير قلقا دوليا
محاولات محمومة لانتاج المصل
دبي - وكالات: مرة أخرى تعود قضية التشكيك في المصل الواقى من فيروس "ايه اتش1 ان1" المسبب لمرض "أنفلونزا الخنازير" والمتوقع انتاجه خلال الاسابيع القليلة القادمة، لتطفو على سطح الاحداث مجددا مع تشكيك منظمة "هيلث كروسيدرز"، المعنية بمحاربة أخطاء الممارسات الطبية لشركات الأدوية العالمية، في أهداف برامج التطعيم ضد الفيروس، لافتة إلى أن الفيروس ربما لا يوجد من الأساس، أوأنه تم تخليقه مخبرياً لتنفيذ أجندة سرية عالمية للسيطرة على تزايد أعداد سكان الكرة الأرضية.
ومما يزيد الموضوع إثارة وغموضا هو اشتراط شركات انتاج هذه الامصال على الدول التى تستورد ها كتابة إقرار بان هذه الشركات غير مسئولة عن الاثار الجانبية للمصل.
ويأتي هذا مع إقرار الكونجرس الأمريكي، أخيراً، قانوناً يعفي الشركات المنتجة للأمصال من الملاحقة القضائية ضد أية أعراض جانبية قد تنتج عن التطعيم ضد الفيروس.
وجاء تشكيك المنظمة في إطار حملة يشنها أطباء وصيادلة وأخصائيون في الكيمياء الحيوية ضد لقاح الفيروس، الذي عهدت بإنتاجه منظمة الصحة العالمية إلى ثلاث شركات دوائية هي: "نوفارتس"، "وروشه"، و"باكستر"، ومن المتوقع أن تنتج كميات كبيرة منه في غضون الأسابيع المقبلة.
وانضمت إلى الحملة صحف ومجلات عالمية، سعت إلى التشكيك في أهداف الشركات العالمية، في حين قابلت المنظمة كل ذلك بصمت كامل، ولاسيما "التاريخ الأسود" لشركة "باكستر".
كما يأتي تشكيك المنظمة بعد أيام قليلة من القنبلة المدوية التي فجرتها صحفية نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية والتي قالت ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وحسبما ذكر موقع "الامارات اليوم" الالكتروني، تساءل خبير الأمصال الدولي الدكتور أيه تروت، والذي يقود حملة دولية لمعارضة برامج التطعيم الإجباري، عن الكيفية التي تمكّن بها الفيروس من تغيير تركيبه الجيني ليضم مكونات من فيروس أنفلونزا الطيور "إتش5 إن1"، وفيروس أنفلونزا الخنازير، بالإضافة إلى المكونات البشرية لفيروس الأنفلونزا العادية "إتش3 إن1"، مشيراً إلى أن هذا التحوّر لا يمكن أن يتم بصورة عادية في الطبيعة، ويحتاج إلى تجارب مخبرية معقدة لحدوثه.
وقال تروت إنه تلقى نسخة من خريطة التركيب الجيني للفيروس، التي تم رسمها باستخدام برمجيات كمبيوتر متطوّرة، وأظهرت أن ست سلالات، من بين ثماني سلالات رصدها، تعرضت لنحو 66 تحوّراً جينياً مخبرياً، لتغيير التركيب الكروموسومي للفيروس حتى يتمكن من إصابة بلازما الخلايا البشرية.
واعتبر تروت أنه "لا توجد أدلة طبية تثبت أن الفيروس له فاعلية تبرر تطعيم مليار شخص في مختلف أنحاء العالم بصورة متزامنة ضد فيروس لا تزيد خطورته على خطورة البرد العادي".
ولفت إلى أن "51 دراسة مخبرية أُجريت على نحو 294 ألف طفل في مختلف أنحاء العالم أثبتت أن المصل ليس له أي تأثير في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وست سنوات"، مشيراً إلى أن "المصل يحمل أخطاراً شديدة على الأطفال المصابين بالربو والأزمات التنفسية".
مصريون يرتدون أقنعة واقية من
وحذّر تروت من الأخطار التي تنطوي عليها برامج الأمصال الإجبارية التي تشمل فشل الأعضاء والخلايا، ومرض التوحّد لدى الأطفال، والتهاب المفاصل الروماتيزمي، وفقدان الذاكرة، والحكة الجلدية، والإجهاد المزمن، وتساقط الشعر.
في نفس السياق، قال أخصائيون في علم الفيروسات: "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض إنفلونزا الخنازير عندما ينظر إليه يتأكد أن الفيروس المسبب للمرض من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم.
وتساءلوا : من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ ، ويقولوا إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً.
من جانبه، قال خبير الفيروسات العالمي، الدكتور روسيل بلايلوك، إن "شركات تصنيع المصل تقوم بإضافة مواد مساعدة زيتية مخلّقة مذابة في الماء يطلق عليها اسم "السيكوالين" لتحفيز استجابة الجسم المناعية ضد عينات الفيروس المستأنس المستخدمة في إنتاج المصل".
ولفت إلى أن مادة "السيكوالين" المستخدمة في تصنيع المصل مستخرجة من البترول الخام، ما يجعلها تؤثر في مستويات الخصوبة لدى الذكور والإناث بنسبة تتراوح بين 30 و40?.
وشرح بلايلوك أن مادة "السيكوالين" المشتقة من البترول الخام تختلف تماماً عن مادة "السيكوالين" الموجـودة في الجسم بصورة طبيعيـة، والمستخلصة من الغذاء والمسؤولة عن تكوين الأحماض الأمينية، وتنظيم عمل مستقبلات الإشارات العصبية في الجسم.
وحيث أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن "السيكوالين" إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي .
وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة "السيكوالين" فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .
قنبلة الصحفية النمساوية
كانت الصحفية النمساوية يان بيرجرمايستر المتخصصة في الشؤون العلمية قد فجرت في وسابق قنبلة مدوية بكشفها ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
و اتهمت بيرجرمايستر منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس، بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي).
رعب يجتاح العالم بسبب
وترفع الصحفية في شكواها جملة من المبررات تراها موضوعية، تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمته "الإرهاب البيولوجي"، مما دفعها لاعتبارهم "يشكلون جزءا من "عصابة دولية" تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال انتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ "أسلحة بيولوجية" للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية".
وحسبما ذكرت جريدة "الشروق" الجزائرية،، اعتبرت بيرجر مايستر "انفلونزا الخنازير" مجرد "ذريعة"، واتهمت من أوردت اسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن "فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة"، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام "أسلحة البيوتكنولوجية".
ومن هذا المنطلق ترى يان بيرجرمايستر في عريضة الشكوى، أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة "الإرهاب والخيانة العظمى".
وتحول موضوع هذه الشكوى، إلى قضية حقيقية رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها "جمعية آس أو آس عدالة وحقوق الإنسان" الفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح "تحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة". وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع فيه بداية من فصل الخريف الجاري.
استغلال فقراء العالم
في نفس السياق، أكد عالم الاجتماع السويسري يان تسيجلر المستشار في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة : "أن إنفلونزا الخنازير تستغل على حساب فقراء العالم، وأنه بينما يستنفر الإعلام من أجل 45 شخصا توفوا بالفيروس خلال الأسابيع الأولى منه فإن مائة ألف شخص يموتون يومياً من الجوع وتداعياته المباشرة".
وقال أنه من "التبجح" أن يظهر مسؤول من منظمة الصحة العالمية أمام وسائل الإعلام المختلفة قائلا إن فيروس إتش 1 إن 1 يهدد ملياري إنسان، مشيراً إلى أن مسؤولي المنظمة يتعاملون "بشكل غير مسؤول" مع التصريحات حول خطورة الفيروس.
واضاف أن نحو 953 مليون إنسان يعانون بشكل دائم من نقص التغذية، كما أن العالم يشهد وفاة طفل تحت سن عشر سنوات كل خمس ثوان، مضيفا "نحن نقبل ذلك وكأنه أمر طبيعي للغاية".
وأكد أنه "ليست هناك مؤتمرات صحافية عن هؤلاء الناس ولا استنفار دولي من أجلهم، في حين أن منظمة الصحة تدعو وسائل الإعلام يوميا لمقرها الرئيسي في جنيف لإطلاعها على آخر المستجدات الخاصة بإنفلونزا الخنازير". وقال تسيجلر "عندما يتعلق الأمر بالكبار فإن الضمير العالمي يهتز، إن هذا يدل على العمى الذي أصابنا وعلى برودة عواطفنا المتدنية للغاية وتهكمنا من الواقع".
كما يرى البروفيسور السويسري أنه من المثير للدهشة أن يتم توجيه الإعلام في التعامل مع أزمة الخنازير، وقال إنه لن يستغرب لو تبين فيما بعد أن شركات الأدوية الكبرى هي الممسكة بدفة هذا التوجيه الإعلامي في ضوء الركود الذي أصابها جراء الأزمة المالية والاقتصادية العالمية.وأضاف تسيجلر أن إنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت "تكدس" براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للإنفلونزا.
http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=303470
مصل أنفلونزا الخنازير يثير قلقا دوليا
محاولات محمومة لانتاج المصل
دبي - وكالات: مرة أخرى تعود قضية التشكيك في المصل الواقى من فيروس "ايه اتش1 ان1" المسبب لمرض "أنفلونزا الخنازير" والمتوقع انتاجه خلال الاسابيع القليلة القادمة، لتطفو على سطح الاحداث مجددا مع تشكيك منظمة "هيلث كروسيدرز"، المعنية بمحاربة أخطاء الممارسات الطبية لشركات الأدوية العالمية، في أهداف برامج التطعيم ضد الفيروس، لافتة إلى أن الفيروس ربما لا يوجد من الأساس، أوأنه تم تخليقه مخبرياً لتنفيذ أجندة سرية عالمية للسيطرة على تزايد أعداد سكان الكرة الأرضية.
ومما يزيد الموضوع إثارة وغموضا هو اشتراط شركات انتاج هذه الامصال على الدول التى تستورد ها كتابة إقرار بان هذه الشركات غير مسئولة عن الاثار الجانبية للمصل.
ويأتي هذا مع إقرار الكونجرس الأمريكي، أخيراً، قانوناً يعفي الشركات المنتجة للأمصال من الملاحقة القضائية ضد أية أعراض جانبية قد تنتج عن التطعيم ضد الفيروس.
وجاء تشكيك المنظمة في إطار حملة يشنها أطباء وصيادلة وأخصائيون في الكيمياء الحيوية ضد لقاح الفيروس، الذي عهدت بإنتاجه منظمة الصحة العالمية إلى ثلاث شركات دوائية هي: "نوفارتس"، "وروشه"، و"باكستر"، ومن المتوقع أن تنتج كميات كبيرة منه في غضون الأسابيع المقبلة.
وانضمت إلى الحملة صحف ومجلات عالمية، سعت إلى التشكيك في أهداف الشركات العالمية، في حين قابلت المنظمة كل ذلك بصمت كامل، ولاسيما "التاريخ الأسود" لشركة "باكستر".
كما يأتي تشكيك المنظمة بعد أيام قليلة من القنبلة المدوية التي فجرتها صحفية نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية والتي قالت ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وحسبما ذكر موقع "الامارات اليوم" الالكتروني، تساءل خبير الأمصال الدولي الدكتور أيه تروت، والذي يقود حملة دولية لمعارضة برامج التطعيم الإجباري، عن الكيفية التي تمكّن بها الفيروس من تغيير تركيبه الجيني ليضم مكونات من فيروس أنفلونزا الطيور "إتش5 إن1"، وفيروس أنفلونزا الخنازير، بالإضافة إلى المكونات البشرية لفيروس الأنفلونزا العادية "إتش3 إن1"، مشيراً إلى أن هذا التحوّر لا يمكن أن يتم بصورة عادية في الطبيعة، ويحتاج إلى تجارب مخبرية معقدة لحدوثه.
وقال تروت إنه تلقى نسخة من خريطة التركيب الجيني للفيروس، التي تم رسمها باستخدام برمجيات كمبيوتر متطوّرة، وأظهرت أن ست سلالات، من بين ثماني سلالات رصدها، تعرضت لنحو 66 تحوّراً جينياً مخبرياً، لتغيير التركيب الكروموسومي للفيروس حتى يتمكن من إصابة بلازما الخلايا البشرية.
واعتبر تروت أنه "لا توجد أدلة طبية تثبت أن الفيروس له فاعلية تبرر تطعيم مليار شخص في مختلف أنحاء العالم بصورة متزامنة ضد فيروس لا تزيد خطورته على خطورة البرد العادي".
ولفت إلى أن "51 دراسة مخبرية أُجريت على نحو 294 ألف طفل في مختلف أنحاء العالم أثبتت أن المصل ليس له أي تأثير في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وست سنوات"، مشيراً إلى أن "المصل يحمل أخطاراً شديدة على الأطفال المصابين بالربو والأزمات التنفسية".
مصريون يرتدون أقنعة واقية من
وحذّر تروت من الأخطار التي تنطوي عليها برامج الأمصال الإجبارية التي تشمل فشل الأعضاء والخلايا، ومرض التوحّد لدى الأطفال، والتهاب المفاصل الروماتيزمي، وفقدان الذاكرة، والحكة الجلدية، والإجهاد المزمن، وتساقط الشعر.
في نفس السياق، قال أخصائيون في علم الفيروسات: "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض إنفلونزا الخنازير عندما ينظر إليه يتأكد أن الفيروس المسبب للمرض من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم.
وتساءلوا : من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ ، ويقولوا إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً.
من جانبه، قال خبير الفيروسات العالمي، الدكتور روسيل بلايلوك، إن "شركات تصنيع المصل تقوم بإضافة مواد مساعدة زيتية مخلّقة مذابة في الماء يطلق عليها اسم "السيكوالين" لتحفيز استجابة الجسم المناعية ضد عينات الفيروس المستأنس المستخدمة في إنتاج المصل".
ولفت إلى أن مادة "السيكوالين" المستخدمة في تصنيع المصل مستخرجة من البترول الخام، ما يجعلها تؤثر في مستويات الخصوبة لدى الذكور والإناث بنسبة تتراوح بين 30 و40?.
وشرح بلايلوك أن مادة "السيكوالين" المشتقة من البترول الخام تختلف تماماً عن مادة "السيكوالين" الموجـودة في الجسم بصورة طبيعيـة، والمستخلصة من الغذاء والمسؤولة عن تكوين الأحماض الأمينية، وتنظيم عمل مستقبلات الإشارات العصبية في الجسم.
وحيث أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن "السيكوالين" إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي .
وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة "السيكوالين" فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .
قنبلة الصحفية النمساوية
كانت الصحفية النمساوية يان بيرجرمايستر المتخصصة في الشؤون العلمية قد فجرت في وسابق قنبلة مدوية بكشفها ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
و اتهمت بيرجرمايستر منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس، بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي).
رعب يجتاح العالم بسبب
وترفع الصحفية في شكواها جملة من المبررات تراها موضوعية، تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمته "الإرهاب البيولوجي"، مما دفعها لاعتبارهم "يشكلون جزءا من "عصابة دولية" تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال انتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ "أسلحة بيولوجية" للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية".
وحسبما ذكرت جريدة "الشروق" الجزائرية،، اعتبرت بيرجر مايستر "انفلونزا الخنازير" مجرد "ذريعة"، واتهمت من أوردت اسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن "فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة"، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام "أسلحة البيوتكنولوجية".
ومن هذا المنطلق ترى يان بيرجرمايستر في عريضة الشكوى، أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة "الإرهاب والخيانة العظمى".
وتحول موضوع هذه الشكوى، إلى قضية حقيقية رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها "جمعية آس أو آس عدالة وحقوق الإنسان" الفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح "تحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة". وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع فيه بداية من فصل الخريف الجاري.
استغلال فقراء العالم
في نفس السياق، أكد عالم الاجتماع السويسري يان تسيجلر المستشار في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة : "أن إنفلونزا الخنازير تستغل على حساب فقراء العالم، وأنه بينما يستنفر الإعلام من أجل 45 شخصا توفوا بالفيروس خلال الأسابيع الأولى منه فإن مائة ألف شخص يموتون يومياً من الجوع وتداعياته المباشرة".
وقال أنه من "التبجح" أن يظهر مسؤول من منظمة الصحة العالمية أمام وسائل الإعلام المختلفة قائلا إن فيروس إتش 1 إن 1 يهدد ملياري إنسان، مشيراً إلى أن مسؤولي المنظمة يتعاملون "بشكل غير مسؤول" مع التصريحات حول خطورة الفيروس.
واضاف أن نحو 953 مليون إنسان يعانون بشكل دائم من نقص التغذية، كما أن العالم يشهد وفاة طفل تحت سن عشر سنوات كل خمس ثوان، مضيفا "نحن نقبل ذلك وكأنه أمر طبيعي للغاية".
وأكد أنه "ليست هناك مؤتمرات صحافية عن هؤلاء الناس ولا استنفار دولي من أجلهم، في حين أن منظمة الصحة تدعو وسائل الإعلام يوميا لمقرها الرئيسي في جنيف لإطلاعها على آخر المستجدات الخاصة بإنفلونزا الخنازير". وقال تسيجلر "عندما يتعلق الأمر بالكبار فإن الضمير العالمي يهتز، إن هذا يدل على العمى الذي أصابنا وعلى برودة عواطفنا المتدنية للغاية وتهكمنا من الواقع".
كما يرى البروفيسور السويسري أنه من المثير للدهشة أن يتم توجيه الإعلام في التعامل مع أزمة الخنازير، وقال إنه لن يستغرب لو تبين فيما بعد أن شركات الأدوية الكبرى هي الممسكة بدفة هذا التوجيه الإعلامي في ضوء الركود الذي أصابها جراء الأزمة المالية والاقتصادية العالمية.وأضاف تسيجلر أن إنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت "تكدس" براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للإنفلونزا.
http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=303470
ما لا نعرفه عن لقاح إنفلونزا الخنازير
ناصر الحجيلان
يتطلع كثير من الناس إلى وصول لقاح إنفلونزا الخنازيز(H1N1)، ويضع عليه البعض آمالا بعد الله في الوقاية من الإصابة بالمرض. ونعلم أن خادم الحرمين الشريفين حفظه الله أعطى هذا الأمر عنايته وأمر بشراء ستة ملايين جرعة من اللقاح، كما أمر بتأجيل بداية الدراسة للأطفال أسبوعين عن موعدها.
ولكن هناك معلومات خطيرة عن هذا اللقاح بدأ كثير من المواقع الأجنبية والعربية في تداولها، كما امتلأ البريد الإلكتروني بالكثير من رسائل التحذير والمقالات المتخصّصة التي تضع بعض الشكوك حول عواقب هذا اللقاح. وهدف هذه المقالة عرض بعض هذه الأمور التي بدأت تزعج الناس لكي تتكرم علينا وزارة الصحة بتوضيح القضية لكي تقطع الشك باليقين كونها الجهة المسؤولة أمام الله تعالى وأمام ولي الأمر حفظه الله.
ومن المعلومات التي شاعت ما يتضمّن معلومات عن تاريخ هذا اللقاح الذي ظهر في السبعينيات وتسبّب لمن أخذوه في حدوث أمراض عصبية مستديمة. وهناك تقارير تفيد بأن اللقاح الجديد سيكون مشابهًا لذلك اللقاح، فشركة باكستر (Baxter) المصنعة للقاح السبعينيات هي التي تشارك في تصنيع اللقاح الجديد. وهناك مخاوف من أن الشركة قد اعتمدت على معطيات قديمة (تعود للسبعينيات) في تصنيع اللقاح الجديد، مما جعلها تسرع في الإعلان عن اللقاح الجديد بوقت يراه المتخصصون أسرع بكثير من الزمن المتوقع.
يذكر المحقق الصحفي وين مادسن(Wayne Madsen) أن التجارب على اللقاح الجديد قائمة الآن، وأغلب المتطوعين هم من الأطفال. ونقل بأن الكثير من العلماء الذين صنعوا لقاح الجدري لن يأخذوا هذا اللقاح لأنه يحتوي على بعض المواد المثيرة للجدل مثل مادة «الثايمروزال» التي يتكوّن نصفها تقريبًا من مادة الزئبق، وهي المادة التي تسبّب اعتلالات عصبية مثل التوحّد.يشار إلى أن شركة تصنيع اللقاح تصرّح بعدم تحمّلها تبعات هذا اللقاح وأنها تخلي مسؤوليتها من أيّ أضرار ناتجة عنه لكي تحمي نفسها من الملاحقة القانونية، مع العلم أن بعض الأطباء يذكرون أن الأعراض ربما تتأخر في الظهور إلى فترة عام من استخدام اللقاح.
وذكرت تقارير أخرى أنه نتيجة لاستطلاعات الرأي تبين أن 50% من أطباء المملكة المتحدة لن يأخذوا لقاح إنفلونزا الخنازير الجديد؛ وأن 35% من طاقم التمريض في المملكة المتحدة يرفض لقاح إنفلونزا الخنازير؛ وأن 50% من الكادر الصحي حول العالم يرفض اللقاح كذلك؛ وأن 300 من أطباء الأعصاب في المملكة المتحدة يحذّرون من عواقب محتملة للقاح تشمل اضطرابات عصبية ومناعية.
جدير بالذكر أن الموجة الثانية لوباء الخنازير سوف تبدأ في نهاية شهر سبتمبر وتصل القمة في شهر أكتوبر وتخفّ في نوفمبر بسبب معدلات البرد المتوقعة في مناطقنا؛ وهذا السيناريو شبيه بما حصل في وباء إنفلونزا 1918.
ومن أشهر المقالات التي نشرت القلق تجاه هذا اللقاح مقالة للدكتورة سارة ستون (Dr. Sarah Stone) بعنوان: «كابوس مروّع» (Tainted Nightmare) في 10 أغسطس 2009م تحدثت فيها بشكل مفصّل عن مكونات التطعيم وعن تلاعب شركات تصنيع اللقاح وعدم دقتها. وقد لقيت هذه المقالة رواجًا، وترجمت إلى العربية، وتناقلتها شبكات الإنترنت ومواقعها وهي ضمن الرسائل الإلكترونية المتداولة بين المجموعات البريدية. وقد تحدثت فيها الدكتورة ستون عن الأمراض والاعتلالات التي يمكن أن تتسبّب فيها المواد المضافة للقاح. وقد امتلأ موقع اليوتوب بالكثير من المقاطع التحذيرية بجميع اللغات وبعضها تصريحات مصوّرة من أساتذة جامعة متخصصين وعلماء وأطباء.
وعليه، فإننا ننتظر من وزارة الصحة أن توضّح للناس المعلومات الدقيقة عن هذا اللقاح، وعن الأعراض المتوقّعة له، ومدى صحّة ما يعرض الآن عن شركة باكستر من معلومات. وإضافة إلى حملات وزارة الصحة التوعوية في الصحف والإعلانات، فإنه من المؤمل أن تقوم الوزارة بتخصيص برامج صحيّة على التلفزيون السعودي لتثقيف المجتمع، على أن تُعرض تلك البرامج مباشرة على الهواء بما يمكّن الجمهور من التواصل مع أطباء متخصصين في مجال الفيروسات والوبائيات. ولكي يتسنّى للجميع طرح مالديهم من أسئلة أو تخوّفات حول مرض إنفلونزا الخنازير أو حتى ماشاع عن اللقاح من معلومات؛ من أجل أن يكون الجميع على معرفة واقعية بهذا المرض وأن يعرفوا دورهم في حماية أنفسهم وأطفالهم منه.
* نقلا عن "الرياض" السعودية
http://www.alarabiya.net/views/2009/09/27/86200.html
ناصر الحجيلان
يتطلع كثير من الناس إلى وصول لقاح إنفلونزا الخنازيز(H1N1)، ويضع عليه البعض آمالا بعد الله في الوقاية من الإصابة بالمرض. ونعلم أن خادم الحرمين الشريفين حفظه الله أعطى هذا الأمر عنايته وأمر بشراء ستة ملايين جرعة من اللقاح، كما أمر بتأجيل بداية الدراسة للأطفال أسبوعين عن موعدها.
ولكن هناك معلومات خطيرة عن هذا اللقاح بدأ كثير من المواقع الأجنبية والعربية في تداولها، كما امتلأ البريد الإلكتروني بالكثير من رسائل التحذير والمقالات المتخصّصة التي تضع بعض الشكوك حول عواقب هذا اللقاح. وهدف هذه المقالة عرض بعض هذه الأمور التي بدأت تزعج الناس لكي تتكرم علينا وزارة الصحة بتوضيح القضية لكي تقطع الشك باليقين كونها الجهة المسؤولة أمام الله تعالى وأمام ولي الأمر حفظه الله.
ومن المعلومات التي شاعت ما يتضمّن معلومات عن تاريخ هذا اللقاح الذي ظهر في السبعينيات وتسبّب لمن أخذوه في حدوث أمراض عصبية مستديمة. وهناك تقارير تفيد بأن اللقاح الجديد سيكون مشابهًا لذلك اللقاح، فشركة باكستر (Baxter) المصنعة للقاح السبعينيات هي التي تشارك في تصنيع اللقاح الجديد. وهناك مخاوف من أن الشركة قد اعتمدت على معطيات قديمة (تعود للسبعينيات) في تصنيع اللقاح الجديد، مما جعلها تسرع في الإعلان عن اللقاح الجديد بوقت يراه المتخصصون أسرع بكثير من الزمن المتوقع.
يذكر المحقق الصحفي وين مادسن(Wayne Madsen) أن التجارب على اللقاح الجديد قائمة الآن، وأغلب المتطوعين هم من الأطفال. ونقل بأن الكثير من العلماء الذين صنعوا لقاح الجدري لن يأخذوا هذا اللقاح لأنه يحتوي على بعض المواد المثيرة للجدل مثل مادة «الثايمروزال» التي يتكوّن نصفها تقريبًا من مادة الزئبق، وهي المادة التي تسبّب اعتلالات عصبية مثل التوحّد.يشار إلى أن شركة تصنيع اللقاح تصرّح بعدم تحمّلها تبعات هذا اللقاح وأنها تخلي مسؤوليتها من أيّ أضرار ناتجة عنه لكي تحمي نفسها من الملاحقة القانونية، مع العلم أن بعض الأطباء يذكرون أن الأعراض ربما تتأخر في الظهور إلى فترة عام من استخدام اللقاح.
وذكرت تقارير أخرى أنه نتيجة لاستطلاعات الرأي تبين أن 50% من أطباء المملكة المتحدة لن يأخذوا لقاح إنفلونزا الخنازير الجديد؛ وأن 35% من طاقم التمريض في المملكة المتحدة يرفض لقاح إنفلونزا الخنازير؛ وأن 50% من الكادر الصحي حول العالم يرفض اللقاح كذلك؛ وأن 300 من أطباء الأعصاب في المملكة المتحدة يحذّرون من عواقب محتملة للقاح تشمل اضطرابات عصبية ومناعية.
جدير بالذكر أن الموجة الثانية لوباء الخنازير سوف تبدأ في نهاية شهر سبتمبر وتصل القمة في شهر أكتوبر وتخفّ في نوفمبر بسبب معدلات البرد المتوقعة في مناطقنا؛ وهذا السيناريو شبيه بما حصل في وباء إنفلونزا 1918.
ومن أشهر المقالات التي نشرت القلق تجاه هذا اللقاح مقالة للدكتورة سارة ستون (Dr. Sarah Stone) بعنوان: «كابوس مروّع» (Tainted Nightmare) في 10 أغسطس 2009م تحدثت فيها بشكل مفصّل عن مكونات التطعيم وعن تلاعب شركات تصنيع اللقاح وعدم دقتها. وقد لقيت هذه المقالة رواجًا، وترجمت إلى العربية، وتناقلتها شبكات الإنترنت ومواقعها وهي ضمن الرسائل الإلكترونية المتداولة بين المجموعات البريدية. وقد تحدثت فيها الدكتورة ستون عن الأمراض والاعتلالات التي يمكن أن تتسبّب فيها المواد المضافة للقاح. وقد امتلأ موقع اليوتوب بالكثير من المقاطع التحذيرية بجميع اللغات وبعضها تصريحات مصوّرة من أساتذة جامعة متخصصين وعلماء وأطباء.
وعليه، فإننا ننتظر من وزارة الصحة أن توضّح للناس المعلومات الدقيقة عن هذا اللقاح، وعن الأعراض المتوقّعة له، ومدى صحّة ما يعرض الآن عن شركة باكستر من معلومات. وإضافة إلى حملات وزارة الصحة التوعوية في الصحف والإعلانات، فإنه من المؤمل أن تقوم الوزارة بتخصيص برامج صحيّة على التلفزيون السعودي لتثقيف المجتمع، على أن تُعرض تلك البرامج مباشرة على الهواء بما يمكّن الجمهور من التواصل مع أطباء متخصصين في مجال الفيروسات والوبائيات. ولكي يتسنّى للجميع طرح مالديهم من أسئلة أو تخوّفات حول مرض إنفلونزا الخنازير أو حتى ماشاع عن اللقاح من معلومات؛ من أجل أن يكون الجميع على معرفة واقعية بهذا المرض وأن يعرفوا دورهم في حماية أنفسهم وأطفالهم منه.
* نقلا عن "الرياض" السعودية
http://www.alarabiya.net/views/2009/09/27/86200.html
Tainted nightmare
Dr. Sarah Stone, Pharm-D
Jim Stone, Freelance Journalist
Russ Clarke, Editor
"The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups; those who have lost their intellect, health and sexuality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior."
I met the story about the swine flu with great skepticism; it played like a story line in a B movie - Students go abroad for spring break. Students get the virus. Students bring it home. Worldwide pandemic starts. The story line was unbelievable, and I knew from day one that there was either no virus at all, and that it was just a "wag the dog", or that a manufactured outbreak was intentionally released and underway.
Unfortunately the latter was true, and now we have an entirely new bug on our hands. It has never been seen before, and virologists have been quoted saying "where the hell it got all these genes from we don't know." Extensive analysis of the virus has revealed genes from the original 1918 flu, the avian flu, and two new H3N2 viruses from Eurasia. All evidence points to the fact that the swine flu is indeed a genetically engineered virus.
This article is the result of a team effort intended to explore what the motive for releasing it may be, to warn you in advance of things to come.
The first attempt
In Feb 2009, Baxter, a major manufacturer of vaccines, sent the seasonal flu shot to 18 different countries with live unattenuated H5N1 bird flu. When the Czech company Biotest was assigned to test the vaccine on live animals for the Czech government, they realized something was wrong when the test animals died. The alarm went out to all others who had received it, fortunately before it was administered. Upon follow up examination of the vaccine the live virus was revealed, had no one caught Baxter's tainted batch, we would now be in the midst of a pandemic with massive numbers of dead.
Baxter was not prosecuted or punished in any way for this, even though their operational BSL3 (bio safety level 3) protocol would have stopped such contamination from being possible. The safety protocol, combined with the potency and volume of the virus in the shots clearly shows that the contamination was intentional, and that indeed an attempt to kill millions was stopped simply because ONE country paid attention to what it was getting. The protocol made it technically impossible for the virus to make the leap from the research department to the vaccine manufacturing department, which could never have had H5N1 show up there due to any reason other than willful intent.
One would think that Baxter would have been put out of business for making such an "error" but the opposite is true, which begs many questions, such as how did the live bird flu end up in millions of doses of vaccine? Why were the ingredients of the vaccine formulated to allow the virus to survive fully potent en route? Why was Baxter not prosecuted or punished in any way? Instead of rightfully blackballing the company, the World Health Organization has rewarded Baxter with a contract to make a large portion of the "Swine flu" vaccinations set to be distributed world wide this fall. How on earth could that be?
The main focus
Let's switch to another aspect of vaccines, the real focus of this article, which is the plan to destroy our intellect, our health and our sexuality via a mass world wide vaccination campaign. With the use of special additives called adjuvants, manufacturers are able to increase the number of possible doses that can be made on time for the fall flu season. But though there are many safe adjuvants which can be added, they are adding one - squalene, which has been shown to cause prolonged systemic immune response against the squalene itself, which results in reduced fertility, reduced intellect and reduced life span.
Squalene is an important molecule in the body. It is a precursor to many different oils and hormones, and is needed for proper brain function, fertility and also plays an important role in protecting cells from aging and mutation. Anything which affects your natural squalene can have a major negative impact on your health.
Because the squalene will be injected in the presence of a pathogen during the H1N1 vaccination, it will cause an immune response against not only the pathogen, but to the squalene itself. Squalene is a precursor molecule which is essential for the production of many hormones including all of the male and female sexual hormones. Squalene is also a precursor to many of the neurochemical receptors prevalent in the nervous system and when the immune system is programmed to attack squalene, it causes irreversible neuronal and neuromuscular damage which can range from a loss of intellect and autism to more serious disorders such as Lou Gehrig's disease and systemic autoimmune diseases and possibly brain tumors.
In independent studies where squalene laced vaccines were injected into guinea pigs, the resultant autoimmune disorders killed 14 out of 15. A later test, to verify the results had the same outcome.
When first injected via the anthrax vaccine in Gulf War 1, it permanently disabled many of the soldiers who received it, due to the effects now known as the Gulf War Syndrome. 95 percent of the soldiers who recieved the anthrax vaccine have been found to have antibodies to squalene. Few of the soldiers who recieved the vaccine remained healthy and do not have the antibodies whether or not they were deployed. None of the soldiers who did not receive the vaccine have the antibodies, even those who fought in Iraq. Squalene antibody related deaths total 6.5 percent of the vaccinated group.
It takes approximately a year for the effects to fully manifest themselves because that much time passes before the nervous system and brain deplete the reserves of Squalene that are out of the reach of the immune system and only after the reserves are gone will cell injury begin. This takes the pressure off vaccine manufacturers who deny any wrongdoing for a response so delayed. And with Congress passing legislation granting immunity to any corporations who cause damage with their vaccines, the outlook is evermore dark.
After examining the components of the H1N1 flu vaccine we can only conclude that it is not intended to treat the flu at all, quite differently, it is intended to:
1. Reduce intelligence
2. Reduce life span
3. Reduce fertility
4. Cause numerous deaths
For if it was intended for any other purpose, Squalene and other adjuvants beyond the scope of this article would not be present. Furthermore, the scope of this article only covers squalene, and we believe that because there are so many ways to induce autoimmune responses equally devastating via other injectable formulations coupled with the obviously intentional shipment of a pandemic by Baxter that the credibility of vaccines is forever tainted and the trust in the greater medical community may have been irreparably broken. Baxter should be out of business, the fact that they are not is damning.
The trust is broken
Through a manufactured pandemic and damaging vaccine the world health organization along with major manufacturers in the pharmaceutical industry have demonstrated clear intent to damage all of mankind. For what purpose is difficult to determine, but it would be safe to assume that there will be those who have been told and know better than to take one of these tainted vaccines, and as a result they will be of superior intelligence and health when put in perspective with those who receive them. The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the obviously engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups, those who have lost their intellect, health and sexuality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior. It can now be reasoned that it is no longer safe to take ANY vaccination for any reason; please, do not let them get your children.
If you ever see a video of major figures getting theirs, keep in mind that not all shots will be created equal!
http://www.jimstonefreelance.com/squalene.html
:
Dr. Sarah Stone, Pharm-D
Jim Stone, Freelance Journalist
Russ Clarke, Editor
"The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups; those who have lost their intellect, health and sexuality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior."
I met the story about the swine flu with great skepticism; it played like a story line in a B movie - Students go abroad for spring break. Students get the virus. Students bring it home. Worldwide pandemic starts. The story line was unbelievable, and I knew from day one that there was either no virus at all, and that it was just a "wag the dog", or that a manufactured outbreak was intentionally released and underway.
Unfortunately the latter was true, and now we have an entirely new bug on our hands. It has never been seen before, and virologists have been quoted saying "where the hell it got all these genes from we don't know." Extensive analysis of the virus has revealed genes from the original 1918 flu, the avian flu, and two new H3N2 viruses from Eurasia. All evidence points to the fact that the swine flu is indeed a genetically engineered virus.
This article is the result of a team effort intended to explore what the motive for releasing it may be, to warn you in advance of things to come.
The first attempt
In Feb 2009, Baxter, a major manufacturer of vaccines, sent the seasonal flu shot to 18 different countries with live unattenuated H5N1 bird flu. When the Czech company Biotest was assigned to test the vaccine on live animals for the Czech government, they realized something was wrong when the test animals died. The alarm went out to all others who had received it, fortunately before it was administered. Upon follow up examination of the vaccine the live virus was revealed, had no one caught Baxter's tainted batch, we would now be in the midst of a pandemic with massive numbers of dead.
Baxter was not prosecuted or punished in any way for this, even though their operational BSL3 (bio safety level 3) protocol would have stopped such contamination from being possible. The safety protocol, combined with the potency and volume of the virus in the shots clearly shows that the contamination was intentional, and that indeed an attempt to kill millions was stopped simply because ONE country paid attention to what it was getting. The protocol made it technically impossible for the virus to make the leap from the research department to the vaccine manufacturing department, which could never have had H5N1 show up there due to any reason other than willful intent.
One would think that Baxter would have been put out of business for making such an "error" but the opposite is true, which begs many questions, such as how did the live bird flu end up in millions of doses of vaccine? Why were the ingredients of the vaccine formulated to allow the virus to survive fully potent en route? Why was Baxter not prosecuted or punished in any way? Instead of rightfully blackballing the company, the World Health Organization has rewarded Baxter with a contract to make a large portion of the "Swine flu" vaccinations set to be distributed world wide this fall. How on earth could that be?
The main focus
Let's switch to another aspect of vaccines, the real focus of this article, which is the plan to destroy our intellect, our health and our sexuality via a mass world wide vaccination campaign. With the use of special additives called adjuvants, manufacturers are able to increase the number of possible doses that can be made on time for the fall flu season. But though there are many safe adjuvants which can be added, they are adding one - squalene, which has been shown to cause prolonged systemic immune response against the squalene itself, which results in reduced fertility, reduced intellect and reduced life span.
Squalene is an important molecule in the body. It is a precursor to many different oils and hormones, and is needed for proper brain function, fertility and also plays an important role in protecting cells from aging and mutation. Anything which affects your natural squalene can have a major negative impact on your health.
Because the squalene will be injected in the presence of a pathogen during the H1N1 vaccination, it will cause an immune response against not only the pathogen, but to the squalene itself. Squalene is a precursor molecule which is essential for the production of many hormones including all of the male and female sexual hormones. Squalene is also a precursor to many of the neurochemical receptors prevalent in the nervous system and when the immune system is programmed to attack squalene, it causes irreversible neuronal and neuromuscular damage which can range from a loss of intellect and autism to more serious disorders such as Lou Gehrig's disease and systemic autoimmune diseases and possibly brain tumors.
In independent studies where squalene laced vaccines were injected into guinea pigs, the resultant autoimmune disorders killed 14 out of 15. A later test, to verify the results had the same outcome.
When first injected via the anthrax vaccine in Gulf War 1, it permanently disabled many of the soldiers who received it, due to the effects now known as the Gulf War Syndrome. 95 percent of the soldiers who recieved the anthrax vaccine have been found to have antibodies to squalene. Few of the soldiers who recieved the vaccine remained healthy and do not have the antibodies whether or not they were deployed. None of the soldiers who did not receive the vaccine have the antibodies, even those who fought in Iraq. Squalene antibody related deaths total 6.5 percent of the vaccinated group.
It takes approximately a year for the effects to fully manifest themselves because that much time passes before the nervous system and brain deplete the reserves of Squalene that are out of the reach of the immune system and only after the reserves are gone will cell injury begin. This takes the pressure off vaccine manufacturers who deny any wrongdoing for a response so delayed. And with Congress passing legislation granting immunity to any corporations who cause damage with their vaccines, the outlook is evermore dark.
After examining the components of the H1N1 flu vaccine we can only conclude that it is not intended to treat the flu at all, quite differently, it is intended to:
1. Reduce intelligence
2. Reduce life span
3. Reduce fertility
4. Cause numerous deaths
For if it was intended for any other purpose, Squalene and other adjuvants beyond the scope of this article would not be present. Furthermore, the scope of this article only covers squalene, and we believe that because there are so many ways to induce autoimmune responses equally devastating via other injectable formulations coupled with the obviously intentional shipment of a pandemic by Baxter that the credibility of vaccines is forever tainted and the trust in the greater medical community may have been irreparably broken. Baxter should be out of business, the fact that they are not is damning.
The trust is broken
Through a manufactured pandemic and damaging vaccine the world health organization along with major manufacturers in the pharmaceutical industry have demonstrated clear intent to damage all of mankind. For what purpose is difficult to determine, but it would be safe to assume that there will be those who have been told and know better than to take one of these tainted vaccines, and as a result they will be of superior intelligence and health when put in perspective with those who receive them. The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the obviously engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups, those who have lost their intellect, health and sexuality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior. It can now be reasoned that it is no longer safe to take ANY vaccination for any reason; please, do not let them get your children.
If you ever see a video of major figures getting theirs, keep in mind that not all shots will be created equal!
http://www.jimstonefreelance.com/squalene.html
:
ترويج منظمة الصحة العالمية لمصل أنفلونزا الخنازير رغم تأكيد مخاطره يثير الشكوك حول مصالح المنظمة مع شركات الدواء
د. حاتم الجبلى وزير الصحة
على الرغم من التحذيرات المتعددة من الآثار الجانبية للمصل المضاد للأنفلونزا الخنازير أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الآثار الجانبية للمصل مطابقة لما يُلاحظ عند إعطاء لقاحات الأنفلونزا الموسمية مؤكدة أن الآثار الجانبية مقتصرة على بعض الألم والتورّم والاحمرار مكان الحقن مع مجموعة من التفاعلات المحتملة مثل الحمى والصداع والألم العضلى أو المفصلى لافتة إلى أنّ هذه الأعراض غالباً ما تكون معتدلة ومحدودة ذاتياً ولا تدوم أكثر من يوم أو يومين لدى جميع من يتلقون اللقاحات تقريباً.
يأتى هذا بالتزامن مع إعلان د. حاتم الجبلى وزير الصحة إخلاء مسئولية وزارة الصحة عن الآثار الجانبية للمصل المضاد لأنفلونزا الخنازير عن طريق كتابة إقرارات من قبل المواطنين تفيد عدم مسئولية الوزارة عن أى آثار جانبية للقاح مما يطرح العديد من علامات الاستفهام حول دور منظمة الصحة العالمية فى تأمين اللقاح على الرغم من التحذيرات المستمرة من آثاره الجانبية.
مؤكدة أنه من غير الممكن، حتى وإن تم اللجوء إلى تجارب سريرية واسعة النطاق، تحديد التفاعلات النادرة التى تحدث عند إعطاء اللقاحات المضادة للجائحة لعدة ملايين من الناس.
وتوصى منظمة الصحة العالمية جميع البلدان التى تعطى اللقاحات المضادة للجائحة بإجراء رصد مكثّف فى مجال المأمونية والإبلاغ عن الأحداث الضائرة مؤكدة أن كثيرا من البلدان، فعل النُظم اللازمة لرصد مأمونية اللقاحات.
كما أعلنت المنظمة أن السلطات التنظيمية الرسمية منحت التراخيص اللازمة لاستحداث لقاحات ضدّ الجائحة فى أستراليا والصين والولايات المتحدة الأمريكية كما ستُمنح تلك التراخيص فى القريب فى اليابان وعدة بلدان أوروبية أخرى وتتوقف الفترة التى تستغرقها عملية الموافقة على عوامل مثل الإجراء التنظيمى لكل بلد ونوع اللقاح الذى يتم ترخيصه ومدى سرعة صانعى اللقاحات فى تقديم المعلومات اللازمة إلى السلطات التنظيمية.
كما أشارت تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أنّ قدرة العالم الإنتاجية ستتزايد فى أفضل الأحوال، خمسة مليارات جرعة فى العام تقريباً وتمت، منذ ذلك التاريخ، إتاحة معلومات أفضل بشأن المردود الإنتاجى وتركيبة اللقاح المناسبة.
أمّا التقديرات الراهنة للمنظمة فتشير إلى أنّ قدرة إنتاج اللقاحات المضادة للجائحة فى جميع أنحاء العالم تزيد عن ثلاثة مليارات جرعة فى العام تقريباً ومع أنّ هذا الرقم أقلّ ممّا كان متوقّعاً، فإنّ البيانات الأولية المستقاة من التجارب السريرية تشير إلى أنّ جرعة واحدة من اللقاح ستكون كافية لضمان المناعة اللازمة لدى البالغين والأطفال الأصحاء، ممّا سيمكّن من مضاعفة عدد الأشخاص الذين يمكن حمايتهم بالإمدادات الراهنة.
ولن تكون تلك الإمدادات كافية لتغطية مجموع سكان العالم البالغ عددهم 6.8 مليارات نسمة والذين سيصبح كل منهم تقريباً عرضة للعدوى بفيروس جديد وسريع الإعداء.
والجدير بالذكر أنّ الطاقة العالمية لإنتاج لقاحات الأنفلونزا تتسم بمحدوديتها كما أنّه يتعذّر رفعها بسهولة.
وتحدث اللقاحات المضادة للجائحة أكبر الأثر عندما تُستخدم فى إطار إستراتيجية وقائية، أى عندما تُعطى قبل أن تبلغ معدلات وقوع الحالات فى جائحة ما ذروتها، أو عندما تقترب من مستوى الذروة مطالبة من السلطات التنظيمية وصانعى اللقاحات التعجيل بإتاحة اللقاحات.
وقد تعاقدت كثير من البلدان الغنية، فى فترات سابقة، مع صانعى اللقاحات للحصول على ما يكفى من إمدادات لتغطية احتياجات جميع سكانها. غير أنّ معظم البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل تفتقر إلى الموارد المالية اللازمة للدخول فى منافسة على الحصة الأولى من الإمدادات المحدودة، وستعتمد إمدادات اللقاحات فى تلك البلدان، إلى حد كبير، على التبرّعات التى قد ترد إليها من صانعى اللقاحات والبلدان الأخرى.
أما بخصوص توافر اللقاحات فى البلدان النامية فقد أكدت المنظمة أن الولايات المتحدة الأمريكية أعلنت الأسبوع الماضى، بأنّها تعتزم التبرّع للعالم النامى باللقاحات المضادة للجائحة، وذلك بالتضامن مع أستراليا والبرازيل وفرنسا وإيطاليا ونيوزيلندا والنرويج وسويسرا والمملكة المتحدة. ومن المتوقع أن تبدى بلدان أخرى نيتها فى تقديم دعم مماثل سيحظى بترحيب شديد.
وستتولّى منظمة الصحة العالمية تنسيق عمليات توزيع تلك اللقاحات المتبرّع بها. وقد اضطلعت المنظمة، فى مطلع هذا العام، بمسوحات بالتعاون مع مكاتبها الإقليمية والقطرية من أجل تحديد البلدان التى لن تستفيد من اللقاحات المضادة للجائحة إلاّ عن طريق التبرّعات معلنة التبرع بـ300 مليون جرعة من اللقاح على أكثر من 90 بلداً.
ومن المتوقع البدء بتوزيع التشغيلات الأولى المتبرّع بها فى تشرين نوفمبر القادم ولا تزال المنظمة توصى بمنح الأولوية الأولى للعاملين الصحيين فيما يخص التطعيم المبكّر.
أما فيما يخص مأمونية اللقاح فقد أكدت المنظمة أن السلطات الوطنية مازالت تبحث كيفية لتنظيم الأدوية، بدقة، المخاطر والمنافع المعروفة والمشتبه فيها المرتبطة بكل لقاح قبل الترخيص به.
وحيث إنّ الفيروس الجائح جديد، فإنّ هناك تجارب سريرية وغير سريرية تجرى من أجل الحصول على معلومات أساسية بشأن الاستجابة المناعية والمأمونية، وتشير حصائل التجارب التى تم الخلوص إليها حتى الآن إلى أنّ اللقاحات المضادة للجائحة تضمن الدرجة نفسها من المأمونية التى تكفلها لقاحات الأنفلونزا الموسمية
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=139975
د. حاتم الجبلى وزير الصحة
على الرغم من التحذيرات المتعددة من الآثار الجانبية للمصل المضاد للأنفلونزا الخنازير أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الآثار الجانبية للمصل مطابقة لما يُلاحظ عند إعطاء لقاحات الأنفلونزا الموسمية مؤكدة أن الآثار الجانبية مقتصرة على بعض الألم والتورّم والاحمرار مكان الحقن مع مجموعة من التفاعلات المحتملة مثل الحمى والصداع والألم العضلى أو المفصلى لافتة إلى أنّ هذه الأعراض غالباً ما تكون معتدلة ومحدودة ذاتياً ولا تدوم أكثر من يوم أو يومين لدى جميع من يتلقون اللقاحات تقريباً.
يأتى هذا بالتزامن مع إعلان د. حاتم الجبلى وزير الصحة إخلاء مسئولية وزارة الصحة عن الآثار الجانبية للمصل المضاد لأنفلونزا الخنازير عن طريق كتابة إقرارات من قبل المواطنين تفيد عدم مسئولية الوزارة عن أى آثار جانبية للقاح مما يطرح العديد من علامات الاستفهام حول دور منظمة الصحة العالمية فى تأمين اللقاح على الرغم من التحذيرات المستمرة من آثاره الجانبية.
مؤكدة أنه من غير الممكن، حتى وإن تم اللجوء إلى تجارب سريرية واسعة النطاق، تحديد التفاعلات النادرة التى تحدث عند إعطاء اللقاحات المضادة للجائحة لعدة ملايين من الناس.
وتوصى منظمة الصحة العالمية جميع البلدان التى تعطى اللقاحات المضادة للجائحة بإجراء رصد مكثّف فى مجال المأمونية والإبلاغ عن الأحداث الضائرة مؤكدة أن كثيرا من البلدان، فعل النُظم اللازمة لرصد مأمونية اللقاحات.
كما أعلنت المنظمة أن السلطات التنظيمية الرسمية منحت التراخيص اللازمة لاستحداث لقاحات ضدّ الجائحة فى أستراليا والصين والولايات المتحدة الأمريكية كما ستُمنح تلك التراخيص فى القريب فى اليابان وعدة بلدان أوروبية أخرى وتتوقف الفترة التى تستغرقها عملية الموافقة على عوامل مثل الإجراء التنظيمى لكل بلد ونوع اللقاح الذى يتم ترخيصه ومدى سرعة صانعى اللقاحات فى تقديم المعلومات اللازمة إلى السلطات التنظيمية.
كما أشارت تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أنّ قدرة العالم الإنتاجية ستتزايد فى أفضل الأحوال، خمسة مليارات جرعة فى العام تقريباً وتمت، منذ ذلك التاريخ، إتاحة معلومات أفضل بشأن المردود الإنتاجى وتركيبة اللقاح المناسبة.
أمّا التقديرات الراهنة للمنظمة فتشير إلى أنّ قدرة إنتاج اللقاحات المضادة للجائحة فى جميع أنحاء العالم تزيد عن ثلاثة مليارات جرعة فى العام تقريباً ومع أنّ هذا الرقم أقلّ ممّا كان متوقّعاً، فإنّ البيانات الأولية المستقاة من التجارب السريرية تشير إلى أنّ جرعة واحدة من اللقاح ستكون كافية لضمان المناعة اللازمة لدى البالغين والأطفال الأصحاء، ممّا سيمكّن من مضاعفة عدد الأشخاص الذين يمكن حمايتهم بالإمدادات الراهنة.
ولن تكون تلك الإمدادات كافية لتغطية مجموع سكان العالم البالغ عددهم 6.8 مليارات نسمة والذين سيصبح كل منهم تقريباً عرضة للعدوى بفيروس جديد وسريع الإعداء.
والجدير بالذكر أنّ الطاقة العالمية لإنتاج لقاحات الأنفلونزا تتسم بمحدوديتها كما أنّه يتعذّر رفعها بسهولة.
وتحدث اللقاحات المضادة للجائحة أكبر الأثر عندما تُستخدم فى إطار إستراتيجية وقائية، أى عندما تُعطى قبل أن تبلغ معدلات وقوع الحالات فى جائحة ما ذروتها، أو عندما تقترب من مستوى الذروة مطالبة من السلطات التنظيمية وصانعى اللقاحات التعجيل بإتاحة اللقاحات.
وقد تعاقدت كثير من البلدان الغنية، فى فترات سابقة، مع صانعى اللقاحات للحصول على ما يكفى من إمدادات لتغطية احتياجات جميع سكانها. غير أنّ معظم البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل تفتقر إلى الموارد المالية اللازمة للدخول فى منافسة على الحصة الأولى من الإمدادات المحدودة، وستعتمد إمدادات اللقاحات فى تلك البلدان، إلى حد كبير، على التبرّعات التى قد ترد إليها من صانعى اللقاحات والبلدان الأخرى.
أما بخصوص توافر اللقاحات فى البلدان النامية فقد أكدت المنظمة أن الولايات المتحدة الأمريكية أعلنت الأسبوع الماضى، بأنّها تعتزم التبرّع للعالم النامى باللقاحات المضادة للجائحة، وذلك بالتضامن مع أستراليا والبرازيل وفرنسا وإيطاليا ونيوزيلندا والنرويج وسويسرا والمملكة المتحدة. ومن المتوقع أن تبدى بلدان أخرى نيتها فى تقديم دعم مماثل سيحظى بترحيب شديد.
وستتولّى منظمة الصحة العالمية تنسيق عمليات توزيع تلك اللقاحات المتبرّع بها. وقد اضطلعت المنظمة، فى مطلع هذا العام، بمسوحات بالتعاون مع مكاتبها الإقليمية والقطرية من أجل تحديد البلدان التى لن تستفيد من اللقاحات المضادة للجائحة إلاّ عن طريق التبرّعات معلنة التبرع بـ300 مليون جرعة من اللقاح على أكثر من 90 بلداً.
ومن المتوقع البدء بتوزيع التشغيلات الأولى المتبرّع بها فى تشرين نوفمبر القادم ولا تزال المنظمة توصى بمنح الأولوية الأولى للعاملين الصحيين فيما يخص التطعيم المبكّر.
أما فيما يخص مأمونية اللقاح فقد أكدت المنظمة أن السلطات الوطنية مازالت تبحث كيفية لتنظيم الأدوية، بدقة، المخاطر والمنافع المعروفة والمشتبه فيها المرتبطة بكل لقاح قبل الترخيص به.
وحيث إنّ الفيروس الجائح جديد، فإنّ هناك تجارب سريرية وغير سريرية تجرى من أجل الحصول على معلومات أساسية بشأن الاستجابة المناعية والمأمونية، وتشير حصائل التجارب التى تم الخلوص إليها حتى الآن إلى أنّ اللقاحات المضادة للجائحة تضمن الدرجة نفسها من المأمونية التى تكفلها لقاحات الأنفلونزا الموسمية
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=139975
الصفحة الأخيرة
طارق قابيل
فيما ينتظر سكان العالم التطعيم ضد فيروس H1N1 كمن ينتظر الخلاص، تطالعنا الصحف الغربية بتقارير تحوي قدرا كبيرا من التخويف، فتحت عنوان "كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية" نشرت صحيفة نمساوية تقريرا للصحفي الأمريكي جيم ستون يقول: "اللقاح المذكور ما هو إلا خطة لتدمير عقولنا وصحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة"، وهذا يبرهن على حد قوله على وجود مخطط واضح لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين، تضم الأولى من تدنت قدراتهم الذهنية وتدهورت صحتهم وانخفضت قدراتهم الجنسية بسبب التطعيم الملوث، ومجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة وتحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلا.
وتابع التقرير اتهاماته بوضع علامات استفهام حول مدى احتمال اشتراك منظمة الصحة العالمية في هذا المخطط. ولم ترد أي تعقيبات على هذه الاتهامات من جانب المنظمة.
ويتزامن هذا التقرير مع إعلان عدد كبير من دول العالم عن خطط استيراد اللقاح المضاد لإنفلونزا الخنازير من عدد مختلف من الدول.
فيلم درجة ثانية
ويؤكد الصحفي الأمريكي جيم ستون في التقرير الذي أعده بالتعامل مع أخصائية الأدوية دكتورة سارة ستون على أن الفيروس مركب جينيا داخل المختبرات، وأن إطلاقه تم عن عمد لتبرير التطعيم، ويذكر الصحفي: "استقبلت ما قرأت عن إنفلونزا الخنازير بقدر كبير من التشكك، فقد بدت لي كما لو كانت أحد أفلام الدرجة الثانية، حيث تبدأ القصة بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع، وهناك يصابون بالمرض، وعندما يعودون إلى بلدهم تنتقل العدوى إلى أهاليهم وزملائهم وبذلك يبدأ الوباء في الانتشار في جميع أنحاء العالم.. قصة سينمائية لا يمكن تصديقها".
ويتابع تقريره بالتشديد على أن هناك عددا من العلماء يتشككون منذ بداية ظهور هذا المرض في وجوده في الأساس، وذهب البعض الآخر إلى التأكيد على أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة، وللأسف فإن صحة الرأي الثاني قد تأكدت.
وفي محاولة لفك الشفرة الجينية للفيروس تعجب عدد من اختصاصيي علم الفيروسات من كم الجينات التي يحملها. وكشف التحليل الدقيق أنها عبارة عن خليط من جينات الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م، بالإضافة إلى جينات من فيروس إنفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2. و تشير كل الدلائل إلى أن إنفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب ومصنع وراثيا.
الماضي الأسود
ويستشهد الصحفي الأمريكي بالتاريخ الأسود لشركة باكستر، ففي فبراير 2009م قامت إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلدا أوروبيا، وكان اللقاح ملوثا بفيروس إنفلونزا الطيور H5N1 الحي، ولحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات كخطوة روتينية وعينت شركة Biotest التشيكية لاختبار اللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر، والصدمة كانت عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأ هائلا، وأسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح ولحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة.
وعندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلا أن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي، ولولا تمكن التشيك ومختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى.
وعلى الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال، والأدهى من ذلك، أن باكستر لم يتم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد ارتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح، والذي يثير تساؤلات كثيرة، مثل: أية أبحاث وأية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلا؟ كيف ولماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح؟ وكيف شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة محتفظا بقوته طوال تلك الفترة؟ ولماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مساءلتها بأي شكل من الأشكال؟ وبدلا من مقاطعة الشركة ووضعها على القائمة السوداء، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد وضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير والتي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام، هل يعقل ذلك؟
المؤامرة حاضرة
وعن لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم، فيقول كاتب المقال: "التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير صحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك باستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة، الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس وزيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة، وفي حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير، ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم انتشار الإنفلونزا في فصل الخريف".
وعلى الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف، فإن الشركة قامت بإضافة مادة السكوالين، وهي المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت والأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم، وينتج منها جميع الهرمونات الجنسية سواءً عند الرجل أو المرأة والمسئولة عن خصوبة الذكور والإناث، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح، وأيضا تلعب دورا مهما في حماية الخلايا من الشيخوخة والطفرات الجينية.
ومن المعلومات السابقة ممكن أن يستنتج القارئ أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم، وأن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى انخفاضها، وبالتالي تدني كل من معدل الخصوبة ومستوى الذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية أي قيام الجسم بمهاجمة نفسه.
وينتج عن هذا الخلل في الجهاز المناعي العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة، التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الذكاء، إلى الإصابة بمرض التوحد (Autism) واضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة وخاصة أورام الدماغ النادرة.
تاريخ السكوالين
تم حقن مادة السكوالين للمرة الأولى في فترة حرب الخليج الأولى، وذلك ضمن لقاح الجمرة الخبيثة الذي تم تطعيم الجنود الأمريكيين ضدها، وقد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة باسم متلازمة أعراض حرب الخليج، وبينت الدراسات والفحوصات أن 95% من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين، وأن عددا قليلا من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا، كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج.
ويثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم، وليس كلها، احتوت على السكوالين، ويثبت أيضا أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية.
وقد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5% من المجموعة التي تم تلقيحها، كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40%.
وبعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود به ليس علاج الإنفلونزا بتاتا، بل إنه يهدف إلى: الهبوط بمستوى ذكاء وفكر العامة، وخفض معدل العمر الافتراضي، وخفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان، وإبادة عدد كبير من سكان العالم وبالتالي السيطرة على عدد السكان أيضا.
ولو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت، لما احتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة، ونحن نعتقد بأنه نظرا لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الاستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل يقل تدميرا عن طريق حقن الجسم بـ"المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائيا وغيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر، فإن مصداقية اللقاحات والتطعيمات قد تضررت إلى الأبد والثقة في الهيئات والجهات الصحية والطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه، وأما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع وتفرض عليها عقوبات، وحقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية. كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير والتساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات!
ومؤخرا أكدت صحيفة "وشنطن بوست" أن اللقاح سيحتوي أيضا على مادة الثايمروزال (Thimerosal) وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق وهو العنصر المسئول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد (Autism) المعيق في الأطفال والأجنة، علما بأن النساء الحوامل والأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولا. وللمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا وأبنائنا بها، ومن ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر والتسبب في الأمراض الغريبة والمتلازمات العجيبة وهي منها براء!
إن منظمة الصحة العالمية جنبا إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة واللقاحات المضرة، وذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق، لكنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة، ونتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً وأحسن صحة، مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة، وبالتالي، وكما سلف الذكر، فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحا فيروسيا هجينا من صنع أيدٍ بشرية، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم وصحتهم والحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث، ومجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية، وبالتالي فهي متفوقة ومستعبدة للمجموعة الدنيا.
إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس في البداية بعد أن قتل قرابة 500 شخصا فقط (سواءً تأكد وجود الفيروس أو لم يتأكد) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين، وما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى، وإن ما يدعو إلى التساؤل أيضا هو حث المنظمة دول العالم على اتباع حملة تطعيم جماعية وموحدة ومتزامنة ضد المرض، ونخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح وبالتالي امتناع الآخرين عن أخذه وانكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي ثمارها المرجوة.
الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجباريا بموجب قانون سنته وفرضت السجن والغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية وحقوق الإنسان عرض الحائط، خاصة أن الامتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه.
ويحذر التقرير فى النهاية من أنه إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم، ضع في الاعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة! كما يجزم التقرير بأن التطعيمات لم تعد آمنة ويجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب.
هوامش ومصادر:
كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
(Tainted nightmare: Secrets of World Health Organization)
الدكتورة سارة ستون Dr. Sarah Stone، Pharm-D
جيم ستون ، صحافي Jim Stone، Freelance Journalist
روس كلارك ، محرر
رابط المقال الأصلي: http://www.jimstonefreelance.com/squalene.html
Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من إنفلونزا الخنازير"
Mercola.com "سكوالين : و مصل إنفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "
Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
Health FreedomAlliance "اقرأ البند رقم 122 ، فإنها ترجع إلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
Rense " تقرير عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد، لمستشار وجراح المخ والأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك.
http://www.islamonline.net/servlet/S...ce%2FHSALayout
: