إن أكثر المجتمعات تمسكا بالدين الحنيف والسنة المطهره
هو المجتمع السعودي
فالدين يدخل في كل جوانب الحياة وأدق تفاصيلها
ومن يخالفها يعتبر شاذ ومنبوذ
إلى أن يصل الأمر إلى العادات والتقاليد 000
هنا يكبر التساؤل
لماذا تقوى بعض العادات والتقاليد على تعاليم الدين ؟!!000
بل لماذا يتصور بعضنا أن هذه العادات مصدرها الدين ؟!!000
إليكم ابسط الأمثله على ذلك
يروي الشيخان عن عمرو بن العاص
أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال :
أي الناس أحب إليك يا رسول الله ؟
قال : عائشة .
قال : من الرجال ؟
قال : أبوها .
قال : ثم من ؟
قال : ( عمر )
وهو حديث مشهور وصريح في حب النبي صلى الله عليه وسلم
لعائشة رضي الله عنها , وكان يصرح بذلك أمام أصحابه
فأين نحن من تطبيق هذا ؟!!000
ومن يجرؤ على التصريح فقط باسم زوجته ؟!!000
وليس بحبه لها أمام الملأ000!!!!!
فأين الرجل الذي يتحدث في اجتماعاته عن حبه لزوجته ؟!!000
أو مجرد أن يذكر اسمها أمام أصدقائه 000!!!!!
دون اقترانها بأم فلان
فلماذا يعتبر بعض الرجال أن أسماء النساء عورة يجب إخفائها؟!!000
ولماذا يعتبر هؤلاء أن حبه لزوجته يجب أن يكون في طي الكتمان ؟!!000
إلا داخل أسوارهم الخاصة
خذو هذا المثال
بطاقات الدعوه " كروت الزواج "
من النادر من يطبع اسم الزوجه داخلها ؟؟!!!0000
لكن من المستحيل ان تكون الا باسم الزوج واسماء أجداده و00000
لمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــاذا
سأتوقف هنا
لأأخذ منكم اجابه على هذه التساؤلات00
ولنطرح المزيد من العادات والتقاليد التي تعالت على الدين المنزه00
اما انا لا أجد جواب على التساؤل الا بقول
لمـــــــــــــــاذا
@@@@المثقفه@@@ @almthkfh_1
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فعلا ماحد يقدر يصرح بحبه لزوجته عند اهله فما بالك فى المجالس تعتبر فضيحة الفضائح ومعناها عند البعض مو رجال للاْْسف
اما بالنسبه لكروت الزواج ينحط اسم الزوجه والزج وتوزع على النساء فى كرت خاص
اما بالنسبه لكروت الزواج ينحط اسم الزوجه والزج وتوزع على النساء فى كرت خاص
الصفحة الأخيرة
بالنسبه لي ماأرى مانع من ذكر الزوج لإسم زوجته..
وهذا في مجتمعي شي طبيعي,,,وإسم المرأه عمره ماكان عيب..