هل اختلاف العلماء رحمه فهموني

الملتقى العام

قضيه مهمه هل اختلاف العلماء رحمه من شوي ببحث عن طلاق الحائض وفيه سؤال واحد بيقول للشيخ انا طلقت زوجي طلقتين وهي حائض فهل يقع وانني قرات لابن تيميه وقال لا يقع
فرد عليه الشيخ وقال ان الائمه الاربعه قالواانه يقع وبعض المشايخ كابن باز وابن عثيمين وابن تيميه قالوا لا يقع فقال اذا اتبعت رد ابن تيميه فخلاص لا تحتاج انك تردها لانها لسه زوجتك وما طلقت اصلا لكن اذا اتبعت المذاهب الاربعه فتحسب لك طلقتين طيب كيييييييييييف الواحد عادي ينقي مين الشيخ الي بمشي علي هواه
ولا كيف
طيب فيه هاي المساله بالتحديد لو كان راي الائمه هو المظبوط والرجل اخد راي الشيوخ التانين طيب هيك المساله بتسير سلطه
فكيف هل اختلاف العلماء رحمه وكيف نتعامل مع الفتاوي
19
949

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ياقوت والماس
ياقوت والماس
بنت زيد طيب مهما كلهم ثقه متل الائمه ثقه صح قالوا يقع الطلاق فالحيض
ابن باز وابن تيميه وابن عثمين والعريفي قالوا لا يقع
طيب كييييييييف رح نحل هالمساله
ياقوت والماس
ياقوت والماس
يعني واحد قال لا والتاني اه
ياقوت والماس
ياقوت والماس
اه صحيح
ياقوت والماس
ياقوت والماس
رفع
**فتاة خير أمة**
عبارة:اختلاف العلماء رحمة. لم ترد في حديث وقد جاء لفظ :اختلاف أمتي رحمة. في حديث ضعفه أهل العلم
واختلاف العلماء رحمة قد وردت في كلام بعض أهل العلم.
قال ابن قدامة في المغني: وجعل في سلف هذه الأمة أئمة من الأعلام، مهد بهم قواعد الإسلام، وأوضح بهم مشكلات الأحكام، اتفاقهم حجة قاطعة، واختلافهم رحمة واسعة.
ومما يدل على كون اختلافهم رحمة ما يترتب عليه من السهولة واليسر كالأخذ بفتوى عالم معين في مسألة معينة مراعاة لمصلحة شرعية، وتتحقق بذلك التوسعة على الأمة، كما هو واقع الآن من الأخذ بفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية في مسألة الطلاق ثلاثاً بلفظ واحد، حيث إن المفتى به والمعمول به في كثير من بلاد المسلمين من كون ذلك طلقة واحدة خلافا للجمهور ومنهم الأئمة الأربعة.
وقال ابن العربي في أحكام القرآن: والذي يسقط لعدم بيان الله سبحانه فيه وسكوته عنه هو باب التكليف، فإنه بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم تختلف العلماء فيه، فيحرم عالم ويحل آخر، ويوجب مجتهد، ويسقط آخر، واختلاف العلماء رحمة للخلق، وفسحة في الحق، وطريق مهيع إلى الرفق.