بسم الله الرحمن الرحيم
الكل يعلم ان من روائع ديننا الأسلامي " التسامح ":39:
وهذة صفة والتي للأسف عجز الكثيرون عن الوصول اليها ..
فاصبح الكثيرون ينظرون إلى من يعتذر أنه ضعيف و يذل عمره للشخص ...
فلماذا أصبح من الصعب علينا العفو والتسامح ؟؟!!
لماذاأصبح من الصعب علينا الأعتراف بالخطأا ؟؟!!
لماذا أصبحنا ننظر لمن يعتذر بأنه ضعيف و أن الأعتذار ذل و أهانه ؟؟!!:06:
اذا الرحمن الرحيم يصفح ويسامح فمن نكون نحن ....؟؟!!!
اهذاا ا ما آل إليه مجتمعنا
هل هذي هي تعاااااااليم ديننا الاسلامي
للأسف الشديد نعم هذا هو الحاضر المرير الذي نعيش فية
فعندما يعتذر شخص عن خطأ يعامل كأنه ضعيف
أوكأنه كان خائفا منة
يجب ان يعلم المجتمع ان الأعتذار هو من سمات الأنسان القوي باأخلاقه وأدابه
فأنا أنظر إلى هؤلاء الأشخاص أنهم محدودي الفكر ... وضعوا تفكيرهم في قوقعه لا يخرج
تفكيرهم عن حدود هذه القوقعه ...
أخواتي و أخواني
سؤال ظل حار في ذهني هل الاعتذار اهانه ام حسن تربيه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
** ما هي نظرتكم للاعتذار ؟؟
** هل الاعتذار من صفاتك ؟؟
** هل تعفو عن من يعتذر اليك ؟؟؟
** أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطى في حقك ؟؟!!
** و أخيرا ... هل الأعتذار إهانة .... ام حسن تربيه ؟؟!!
اتمنى التفاعل ـ ـ ياللــــــــــــه شدوا الهمــــــــــه ,,,,:35:
الفرح2009 @alfrh2009
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الفرح2009
•
فوووووووووق ـ ـ وين الردووووود ؟؟
الا والله حسن تربيه وحسن اخلاق وصدقت جدة مملكتي يدل على شخصيه ناضجه وقويه لان مو كلن عنده الجرأه على الاعتذار
احيانا يكون من صفاتي يعني ع حسب الشخص المعتذر له فيه ناس تستاهل وناس لا مازال تفكيرهم جاهلي يظنون انه ضعف
او انهم قدروا يهينونه
و اساليب الاعتذار كثيره مو شرط بالكلام اما هديه او اي فعل يدل عليه
شكرررررررررررررن ماشاء الله موضوعك مره مره حلو
احيانا يكون من صفاتي يعني ع حسب الشخص المعتذر له فيه ناس تستاهل وناس لا مازال تفكيرهم جاهلي يظنون انه ضعف
او انهم قدروا يهينونه
و اساليب الاعتذار كثيره مو شرط بالكلام اما هديه او اي فعل يدل عليه
شكرررررررررررررن ماشاء الله موضوعك مره مره حلو
جدة مملكتي :انا اشوف ان الاعتذار والاعتراف بالخطا يدل على شخصية ناضجة وقويةانا اشوف ان الاعتذار والاعتراف بالخطا يدل على شخصية ناضجة وقوية
شاكره مرووووورك ـ ـ والله كلامك عين العقل
الصفحة الأخيرة