هل قيمة المهر دليلاً على مكانة الفتاه؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مهم جدا
دائما ما يكون من الاسباب الرئيسية في عزوف الشباب عن الزواج
غلا المهور....
هل المهر القليل يقلل من مكانة الزوجة وكرامتها بين الناس...؟؟
هل المهر القليل سوف يجعل الزوج لايحترم الزوجة وينظر لها نظرة قليلة المستوى ...؟؟
وبانها يوم قبلت بالقليل فهذا يعنى نقص فيها او بها عيب..؟؟
هل المهر القليل يساهم فى بناء وانجاح الزواج والحصول على التقدير والاحترام من الزوج اما يصور على انه عيب وعار ومستحيل ...؟؟
هل غلا المهر يساهم ويجعل البنت محترمة وكبيرة وغالية بين الناس..؟؟
هل غلا المهر يجعل الزوج يحترم الزوجة بحكم انه دفع فيها مهر كبير ....؟؟؟
هل المهر الكبير يساهم فى انجاح الزواج ....؟؟؟؟
اسئلة كثيرة نجدها في هذا المحور
وايضا لماذا بعض الاباء يتاجر ببنته - اذا صح التعبير - من خلال رفعه للمهر
حتى انا نجد ان بعض الاباء يوصل المهر الى 100.000 ريال سعودي
اما اذا كانت البنت موظفة فيشترط ان يكون نصف مرتبها يكون له ....
اليس هذا ظلم من الاباء تجاه بناتهم ....
من اجل هذا نرى عزوف الشباب عن الزواج .... ونرى فتيات بلا زواج
اتمنى ان ننقاش سويا هذه الظاهرة المنتشرة تقريبا في الخليج العربي
منقووووول
لكن وبكل حب
انتظر آرائكم ومشاركاتكم
ام سعود2007 @am_saaod2007
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
namire_ra :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
كان مهر سيدتنا فاطمه الزهراء من سيدنا علي درع الحطيميه وهي بنت رسول الله افضل البشريه عليه افضل الصلاة والسلام
فهل كان مهرها تقليل في كرامتها أو مكانتها ؟!!!!!!
كيف يكون والرسول يقول :اقلكن مهورا اكثركن بركه
فهل كان مهرها تقليل في كرامتها أو مكانتها ؟!!!!!!
كيف يكون والرسول يقول :اقلكن مهورا اكثركن بركه
..:: المهر ::..
تعريف المهر:
في اللغة صداق المرأة، وهو ما يدفعه الزوج لزوجته من المال عند زواجه بها.
المهر عند الفقهاء:
اسم لما تستحقه المرأة بعقد النكاح أو الوطء، وهذا المهر له أسماء عدة في الشرع منها الصداق، النحلة، العطية، والعقر، والصدقة، والفريضة، والأجر، والعلائق، والحياء.
قال تعالى: { وآتوا النساء صدقاتهن نحلة }
وقال تعالى: { فآتوهن أجورهن فريضة }
وحديث المرأة التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم ولم يرد الزواج منها ثم زوجها ممن حضر بإذنها وقال له: "التمس ولو خاتما من حديد"
مقدار المهر:
إن الشريعة السمحاء لم تجعل حدا لقلة المهر أو كثرته، فإن الناس يختلفون، فمنهم الفقير، ومنهم الغني. فتركت الشريعة تحديده ليعطي كل واحد كل قدر استطاعته وحالته، فإنه لم يرد فيه تحديد لا في القرآن ولا في السنة.
ولكن المهر يجب أن يكون له قيمة بشرط رضى المتعاقدين عليه سواء أكان دفعة واحدة أو أقساطا
و هذه المهور قد فرضها الله لهن، فلا يجوز أن يطمع فيها طامع أو يحتال والأحاديث النبوية التي تحث على عدم المغالاة في المهر عديدة منها : ما روي عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة"
وقال عليه الصلاة والسلام: "خير الصداق أيسره " .
وقال عليه الصلاة والسلام: "إن من يمن المرأة تيسير خطبتها وتيسير صداقها وتيسير رحمها" .
وقال أبو سلمة: سئلت عائشة كم كان صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: كان صداقه لأزواجه اثنتى عشرة أوقية ونشان قالت: أتدري ما النش؟ قلت لا. قالت: نصف أوقية فتلك خمسمائة درهم
وقد ذهب الشافعي وأحمد: إلى أنه لا حد لأقل المهر، فكل مال يصلح أن يكون مهرا وإن قل.
أما كثرة المهر كما نرى في زماننا اليوم فمكروه، فقد يدفع الخطيب الآلاف من الريالات، غير الأشياء الأخرى التي لا يقدر الزوج على دفعها حتى نجد أن أبواب الزواج أغلقت في وجه الشباب بسبب غلاء المهور. ولهذا السبب ينحرف الشباب إلى طريق المحرمات لا سيما في هذا الزمان الذي نرى وسائل الإعلام من تلفاز وإذاعة وصحافة وغيرها تنشر صور الخلاعة والأفلام وتبرج النساء في الطرقات وهن في زينتهن.
فيا أيها الآباء يسروا المهور، ولا تعسروا، وكلما كان المهر يسيرا كان الزواج بركة وسعادة.
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تغلوا في صداق النساء، فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى في الآخرة كان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم".
ما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة من نسائه ولا صدقت امرأة من بناته أكثر من اثنتى عشرة أوقية.
يقول الإمام الشافعي- رحمه الله-: والقصد في المهر أحب إلينا وأستحب أن لا يزيد في المهر على ما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه وبناته وذلك خمسمائة درهم. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: فمن دعته نفسه إلى أن يزيد صداق ابنته على صداق بنات رسول الله اللواتي هن خير خلق الله في كل فضيلة، وهن أفضل نساء العالمين في كل صفة فهو جاهل أحمق وكذلك صداق أمهات المؤمنين. وهذا مع القدرة واليسار، فأما الفقير ونحوه فلا ينبغي له أن يصدق المرأة إلا ما يقدر على وفائه من غير مشقة.
كتبه /أحمد بن عبدالعزيز الحصين
http://www.mathoun.com/mahr.htm
تعريف المهر:
في اللغة صداق المرأة، وهو ما يدفعه الزوج لزوجته من المال عند زواجه بها.
المهر عند الفقهاء:
اسم لما تستحقه المرأة بعقد النكاح أو الوطء، وهذا المهر له أسماء عدة في الشرع منها الصداق، النحلة، العطية، والعقر، والصدقة، والفريضة، والأجر، والعلائق، والحياء.
قال تعالى: { وآتوا النساء صدقاتهن نحلة }
وقال تعالى: { فآتوهن أجورهن فريضة }
وحديث المرأة التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم ولم يرد الزواج منها ثم زوجها ممن حضر بإذنها وقال له: "التمس ولو خاتما من حديد"
مقدار المهر:
إن الشريعة السمحاء لم تجعل حدا لقلة المهر أو كثرته، فإن الناس يختلفون، فمنهم الفقير، ومنهم الغني. فتركت الشريعة تحديده ليعطي كل واحد كل قدر استطاعته وحالته، فإنه لم يرد فيه تحديد لا في القرآن ولا في السنة.
ولكن المهر يجب أن يكون له قيمة بشرط رضى المتعاقدين عليه سواء أكان دفعة واحدة أو أقساطا
و هذه المهور قد فرضها الله لهن، فلا يجوز أن يطمع فيها طامع أو يحتال والأحاديث النبوية التي تحث على عدم المغالاة في المهر عديدة منها : ما روي عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة"
وقال عليه الصلاة والسلام: "خير الصداق أيسره " .
وقال عليه الصلاة والسلام: "إن من يمن المرأة تيسير خطبتها وتيسير صداقها وتيسير رحمها" .
وقال أبو سلمة: سئلت عائشة كم كان صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: كان صداقه لأزواجه اثنتى عشرة أوقية ونشان قالت: أتدري ما النش؟ قلت لا. قالت: نصف أوقية فتلك خمسمائة درهم
وقد ذهب الشافعي وأحمد: إلى أنه لا حد لأقل المهر، فكل مال يصلح أن يكون مهرا وإن قل.
أما كثرة المهر كما نرى في زماننا اليوم فمكروه، فقد يدفع الخطيب الآلاف من الريالات، غير الأشياء الأخرى التي لا يقدر الزوج على دفعها حتى نجد أن أبواب الزواج أغلقت في وجه الشباب بسبب غلاء المهور. ولهذا السبب ينحرف الشباب إلى طريق المحرمات لا سيما في هذا الزمان الذي نرى وسائل الإعلام من تلفاز وإذاعة وصحافة وغيرها تنشر صور الخلاعة والأفلام وتبرج النساء في الطرقات وهن في زينتهن.
فيا أيها الآباء يسروا المهور، ولا تعسروا، وكلما كان المهر يسيرا كان الزواج بركة وسعادة.
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تغلوا في صداق النساء، فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى في الآخرة كان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم".
ما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة من نسائه ولا صدقت امرأة من بناته أكثر من اثنتى عشرة أوقية.
يقول الإمام الشافعي- رحمه الله-: والقصد في المهر أحب إلينا وأستحب أن لا يزيد في المهر على ما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه وبناته وذلك خمسمائة درهم. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: فمن دعته نفسه إلى أن يزيد صداق ابنته على صداق بنات رسول الله اللواتي هن خير خلق الله في كل فضيلة، وهن أفضل نساء العالمين في كل صفة فهو جاهل أحمق وكذلك صداق أمهات المؤمنين. وهذا مع القدرة واليسار، فأما الفقير ونحوه فلا ينبغي له أن يصدق المرأة إلا ما يقدر على وفائه من غير مشقة.
كتبه /أحمد بن عبدالعزيز الحصين
http://www.mathoun.com/mahr.htm
الفجررر الجديد :..:: المهر ::.. تعريف المهر: في اللغة صداق المرأة، وهو ما يدفعه الزوج لزوجته من المال عند زواجه بها. المهر عند الفقهاء: اسم لما تستحقه المرأة بعقد النكاح أو الوطء، وهذا المهر له أسماء عدة في الشرع منها الصداق، النحلة، العطية، والعقر، والصدقة، والفريضة، والأجر، والعلائق، والحياء. قال تعالى: { وآتوا النساء صدقاتهن نحلة } وقال تعالى: { فآتوهن أجورهن فريضة } وحديث المرأة التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم ولم يرد الزواج منها ثم زوجها ممن حضر بإذنها وقال له: "التمس ولو خاتما من حديد" مقدار المهر: إن الشريعة السمحاء لم تجعل حدا لقلة المهر أو كثرته، فإن الناس يختلفون، فمنهم الفقير، ومنهم الغني. فتركت الشريعة تحديده ليعطي كل واحد كل قدر استطاعته وحالته، فإنه لم يرد فيه تحديد لا في القرآن ولا في السنة. ولكن المهر يجب أن يكون له قيمة بشرط رضى المتعاقدين عليه سواء أكان دفعة واحدة أو أقساطا و هذه المهور قد فرضها الله لهن، فلا يجوز أن يطمع فيها طامع أو يحتال والأحاديث النبوية التي تحث على عدم المغالاة في المهر عديدة منها : ما روي عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة" وقال عليه الصلاة والسلام: "خير الصداق أيسره " . وقال عليه الصلاة والسلام: "إن من يمن المرأة تيسير خطبتها وتيسير صداقها وتيسير رحمها" . وقال أبو سلمة: سئلت عائشة كم كان صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: كان صداقه لأزواجه اثنتى عشرة أوقية ونشان قالت: أتدري ما النش؟ قلت لا. قالت: نصف أوقية فتلك خمسمائة درهم وقد ذهب الشافعي وأحمد: إلى أنه لا حد لأقل المهر، فكل مال يصلح أن يكون مهرا وإن قل. أما كثرة المهر كما نرى في زماننا اليوم فمكروه، فقد يدفع الخطيب الآلاف من الريالات، غير الأشياء الأخرى التي لا يقدر الزوج على دفعها حتى نجد أن أبواب الزواج أغلقت في وجه الشباب بسبب غلاء المهور. ولهذا السبب ينحرف الشباب إلى طريق المحرمات لا سيما في هذا الزمان الذي نرى وسائل الإعلام من تلفاز وإذاعة وصحافة وغيرها تنشر صور الخلاعة والأفلام وتبرج النساء في الطرقات وهن في زينتهن. فيا أيها الآباء يسروا المهور، ولا تعسروا، وكلما كان المهر يسيرا كان الزواج بركة وسعادة. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تغلوا في صداق النساء، فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى في الآخرة كان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم". ما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة من نسائه ولا صدقت امرأة من بناته أكثر من اثنتى عشرة أوقية. يقول الإمام الشافعي- رحمه الله-: والقصد في المهر أحب إلينا وأستحب أن لا يزيد في المهر على ما أصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه وبناته وذلك خمسمائة درهم. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: فمن دعته نفسه إلى أن يزيد صداق ابنته على صداق بنات رسول الله اللواتي هن خير خلق الله في كل فضيلة، وهن أفضل نساء العالمين في كل صفة فهو جاهل أحمق وكذلك صداق أمهات المؤمنين. وهذا مع القدرة واليسار، فأما الفقير ونحوه فلا ينبغي له أن يصدق المرأة إلا ما يقدر على وفائه من غير مشقة. كتبه /أحمد بن عبدالعزيز الحصين http://www.mathoun.com/mahr.htm..:: المهر ::.. تعريف المهر: في اللغة صداق المرأة، وهو ما يدفعه الزوج لزوجته من المال عند...
الصفحة الأخيرة
اللي مهرها كبير تكون معززه
و اللي مهرها قليل تكون قيمتها قليله وسط صديقتها
و للاسف دي ظاهره في كل العالم العربي
لكن مش هقول غير قول رسول الله صلي الله عليه و سلم
" اقلكن مهورا اكثركن بركه "