السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان مبارك للجميع اعاده الله تعالى على الامة الاسلامية باليمن والبركة والامن والامان
يحيرني زماني مابين الحاضر والماضي لانا عرفت زاد الدين والايمان و التمسك بهما ام قل وتراخت الروابط الاسلامية فتارة ارى مواقف تبرهن على ان الناس اصبحت بوعي اكبر للدين والاسلام وتارة ارى مواقف ارى فيها التراجع والتساهل بامر الدين والاسلام
احب ان ارى ارائكم وملاحظتكم على هذا الامر
mamonya @mamonya
عضوة مميزة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
موضوعك في الصميم ونظرتي انها زاد الايمان وبقوه والحمدلله وفي المقابل زادت للعلمانيه ولكن زيادة الايمان في الناس اكثر ويزياد اكثر من قبل
UmEyad
•
االناس صار عندها وعي وكل انسان سلك الطريق الي بيحبه عن ارادة اما الدين عن اصرار وحب او العلمانية والليبرالية وعن اصرار وحب زمننا كما وصفه الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم الي فيه ما معناه ان الناس تنقسم نصفين اما ايمان لا نفاق فيه واما نفاق لا ايمان فيه وهم اتباع الدجال يعني ما فيه كفر فيه نفاق ومداهنة للاعداء وحب الدنيا والتسامح مع العدو والكره والشدة مع المسلمين والوهن بدعوى ان المنافق والكافر انسان وحرام قتله وتقسيم الكفار مقاتل وغير مقاتل رغم انهم الاتنين من نفس البلد المجرمة ونفس الملة وهذا ليس من الدين في شيء
um joud
•
من وجهه نظري
الايمان زاد ومحاربته زادت
وكما هو معروف الاسلام جاء غريب وسيعود غريب وطوبى للغرباء
زمان كانو المسلمين ايمانهم بسيط خالي من شوائب العصر ومخلفات العنصرية والطوائف واختلاف المذاهب
فكل منهم يعبد الله بقلب سليم
وهذا اللي نفتقده
القلب السليم
والله يرزقنا تمام الايمان ويجيرنا فتن الدنيا والدين
الايمان زاد ومحاربته زادت
وكما هو معروف الاسلام جاء غريب وسيعود غريب وطوبى للغرباء
زمان كانو المسلمين ايمانهم بسيط خالي من شوائب العصر ومخلفات العنصرية والطوائف واختلاف المذاهب
فكل منهم يعبد الله بقلب سليم
وهذا اللي نفتقده
القلب السليم
والله يرزقنا تمام الايمان ويجيرنا فتن الدنيا والدين
زاد الوعي خاصة مع الميديا و التواصل الاجتماعي بس النفوس ضعفت يعني بالنسبة لي عارفة الصح و الغلط من زمان يارب لك الحمد درست دين من الطفولة وطبقته بشدة رغم اني صغيرة وفي بيئة منفتحة بس كبرت وكل مالي اقصر مو بس النوافل في ذنوب للاسف ماتوقعت اني ممكن اسويها الظاهر من الكبت من بدري ما اقول الا يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك وصرف احوالي في طاعتك
الصفحة الأخيرة