(ام حسن) @am_hsn_9
كبيرة محررات
هل هيه نقطه امل !!ام هيه نقطه ضعف ...ارجووو الدخول
هي نقطه ضعف تتخللنا .. تخترق أفكارنا .. تمزق قرار كل منا .. تتملكنا وتكشفنا أمام أحساسنا ..
قد تضعف من قوتنا وتؤثر علي تصرفتنا إذا تغلبنا عليها فسنكون أحرا بلا قيود
لكن من منا يستطيع ذلك ؟
فهي لا تفرق بين غني وفقير قوي أو ضعيف طيب أو شرير
من منا يعيش بدون لحظه الضعف
ليس من بيننا من يمتلك الكمال و الأجلال إلا الله سبحانه وتعالي
خلقنا الله ليكون لنا قيمه أولاً وبعد أن نصل إلي ما نريده تظهر لنا أنفسنا
بكل ما فيها من نواقص وأنفعالات وتطرفات لم نكن نعلمها تظهر بشكلها الحقيقي .
من يعرفنا أنفسنا ؟
بداخل كل منا شعوب وأجيال متناقضه
إراده .. عزيمه .. حب .. أمل .. يأس .. خوف .. ضعف .. إلم
ولكن من ينتصر ومن يفوز بهذه الأمبراطوريه الكامنه داخلنا ؟
تساؤلات .. حيره .. تقلبات وأراء كلها تجارب تضعف من أنفسنا ولكن من المسئول هنا ؟
هل هي النفس البشريه أم تجاربها القاسيه ؟
أم أن تلك النقطه هي الحائره بيننا حتي لم نعد نعرف أيهما المسئول .
دعونا نعترف ليس من بيننا من يعيش ملاك بدون شيطان لم يعد هناك رداء كامل يحجبنا عن أنفسنا
الأن نواجه نقاوم ونصبر ونتماسك لنحارب التردد والخوف والندم
وذلك باللأم والصبر بكل ما حولنا من خير وحب
لنتغلب علي شئ ما يؤرقنا ويهددنا ويهزمنا
تلك هي نقطه الضعف التي تتملكنا وتتوغل داخلنا
إلي متي لا نعلم .
:26::26::26:
12
848
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ماشاءالله عليكي يا ام حسن مواضيعك تأسر القلب وتجذب العين لتقرأه
بارك الله فيكي اخيتي ونفع بكِ
بارك الله فيكي اخيتي ونفع بكِ
(ام حسن)
•
نستطيع جميعاً النظر للحياة من حولنا.. فالحياة تحوي الكثير من الأشياء الجميلة.. وإذا أمعنّا النظر جيداً فسنجد أشياء مختلفة.. أشياء تجذب انتباهنا.. ووجودها يجعل من المكان أكثر جمالاً وروعة.. دعونا نطلق على هذه الأشياء المختلفة اسم.. أشياء مميزة!
هذه الأشياء المميزة قد تكون أشياء ملموسة.. أو قد تكون كذلك أشياء محسوسة! فقد يكون التميز في الشكل.. أو قد يكون التميز في الفِعل! فلا نستطيع رؤية التميز دائماً.. فهو قد يكون غائباً عنا.. ولكنه يتجلى بعد ذلك بأن نحس به لا أن نراه.. وقد يكون هذا الإحساس والشعور بالشيء المميز أجمل بملايين المرات من التميز الملموس المُجسّد!
الإنسان بشكل عام يستطيع عمل الكثير من الأمور.. فهو يستطيع أن يكتب.. يقرأ.. يسبح.. يغني.. يعمل.. يصلي.. يزرع.. ولكن.. جميع بني البشر يستطيعون فعل ذلك! فما المميز في أن تفعل شيء فعله الجميع قبلك؟ وأين التميز في فعل أمور الجميع بلا استثناء يستطيع القيام بها؟ والسؤال الذي يطرح نفسه الآن.. كيف يمكنني أن أكون مميزاً عن الآخرين؟
الإنسان أحد المخلوقات الذي اختاره الخالق -عز وجل- ليهبه نعمة العقل.. فالإنسان بذلك يستطيع استخدام نعمة العقل ويسخرها أجمل تسخير.. فلا تستهن بقدرات عقلك.. فأنت تستطيع فعل أمور مميزة.. ولكنك.. لم تحاول بعد! لنعطي بعض الأمثلة على التميز لكي تتضح الأمور أكثر.
جميعنا تقريباً نصلي في اليوم الفروض الخمس والحمدلله.. وهنالك الكثير أيضاً والحمدلله يضيف بعض النوافل والسنن قبل وبعد الصلاة.. ولكن.. من منّا يحرص على الصلاة في جماعة وفي الوقت؟ من منّا يحرص على النوم مبكراً ليستيقض لصلاة قيام الليل؟ من منّا عندما يستقبل القبلة ويقول في تكبيرة الإحرام: الله أكبر.. فهو يوقن تماماً بأنه عندما رفع يديه وقال الله أكبر فإنه يقصد بذلك أن الله -عز وجل- أكبر بكثير من كل تفاهات العالم أجمع.. وأنه سبحانه أهم من كل شيء.. وأنه برفعه يديه قد ألقى العالم بأسره وراء ظهره!
مثال آخر على التميز.. لنقل أنك تريد أن تفتتح محلاً جديداً.. ولنقل أنك تريد إفتتاح محل بقالة لبيع المواد الغذائية واللوازم اليومية.. ولكن.. ما الجديد في ذلك؟ وقد تنظر من حولك وتجد محلات أخرى بالقرب منك تؤدي نفس الغرض! فما الجديد؟ التميز هنا قد يكون في الخدمة.. وقد يكون في أشياء أخرى كثيرة.. كالسرعة في الإيصال أو جودة المواد الإستهلاكية أو حتى في الأسعار التنافسية.. وهناك الكثير كذلك.. ولا أستطيع أنا أن أحصر التميز بأمور معينة.. فالتميز هو أن تفكر في أسلوب جديد كلياً ومبتكر لم يعهده الآخرون!
تذكر أيضاً أن التميز هو أن يكرهك بعض الناس ! فإرضاء جميع الناس غاية لا تدرك.
عندما تذهب للعمل فإنك تقوم كل يوم بعمل نفس الأمور التي يستطيع أغلب الموظفين الموجودون حولك القيام بها.. فالكثير منّا يتوقع التميز بالقيام بأمور يستطيع معضمنا القيام بها! ولكن.. هل فكرت مرة بالقيام بشيء لم يعهده الآخرون؟! شيء مميز يخاف الكثيرون من حولك القيام به.. معتقدين أنه أمر معقد وصعب المنال!
أتذكر تماماً ذلك اليوم.. عندما إلتقيت بأحد الموظفين في المؤسسة التي أعمل بها.. وكان ذلك الموظف ممن أُشير لهم بالبنان وشُهد لهم بالتميز.. وها هو الآن يغادر المؤسسة متجهاً لمؤسسة أخرى لاحظت تميزه وأعطته منصباً أكبر من الذي هو فيه.. فقط لأنه مميز! وقبيل رحيله أخبرني بسر! هذا السر قد لا يخبرك به أحد طوال حياتك! لأنه ثمرة تجارب كثيرة.. أخبرني به وهو ينصحني.. أخبرني عن سر التميز الذي قام به.. فقد قال: أن التميز هو أن تركز على أمور حساسه جميع من حولك يخاف الإقتراب منها فقط لأنهم يخافون منها! هذه الأمور ليست صعبة الإنجاز ولكنها تتطلب القليل من الجهد منك والوقت لإنجازها وأحياناً المغامرة أو حتى المخاطرة! قم بخوض المعركة وتحلى بالشجاعة الكافية.. وتوكل على الله -عز وجل- وكن أنت الأول والمميز دوماً.
تذكر كذلك أن القليل المميز خيرٌ من الكثير الإعتيادي والتقليدي! ركز على الأمر الذي تريد التميز فيه.. ولا تشتت إنتباهك بالأمور الأخرى.. حاول أن تتقن عملك وتلم بجميع خباياه وبذلك تخرج بأفضل النتائج وأكثرها إبتكاراً وتميزاً.. وتذكر أن العمل المتقن هو طريق التميز.. والمثال الحي في ذلك هي دولة اليابان.. والتي لا تقوم بتصنيع أي عمل إلاّ إذا كان مميزاً وذو نوعية ممتازة.. وحافظت على هذا المنوال حتى أصبحت اليوم علماً من أعلام التميز.. وأصبح أي منتج يحمل شعار “صنع في اليابان” هو رمز للثقة بهذا المنتج وفاعليته.
وفي النهاية.. أنشد وأقول: لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله!
همسة.. أتمنى أنني قد أشعلت فتيل التميز في قلوب البعض ممن ينشدون التميز.. والله من وراء القصد.
.............ام حسن...........
(ام حسن)
•
حينما تجلس بين الناس وتستمع لمشاكلهم وتشعر بكم المعاناة والظلم وربما القهر المتربص بآحاسيسهم
ستدرك أن مشاكلك كالكرة عندما يخرج منها الهواء !
ستشعر أن معاناتك بالنسبة لهم .. قد .. تكون تفاهات !
تسارع بالحمد وحمد الله واجب علينا فى كل الأوقات
اتسائل ...
هل أصبحنا ننظر فقط لأنفسنا ولا نشعر أو نعبأ بمعاناة من حولنا ؟!
ولا أقول اليوم بلادنا ولكن أقول إخواننا
كثيراً ما تجد البعض فى حوار مع النفس يعقد مقارنات...
يرى سعادة السطح
فيقول هذا حياته هانئة !
ليس عن الحسد أتحدث ولكن عن الغبطة وأشتهاء النفس
عن الأمل فى إدراك السعادة والشعور بها
حتى فى أبسط الأشياء !
ربما ننسى أن السعادة فى الرضا والرضا مصدره القلب و ليس فقط باللسان
نحلم ونتمنى وندعو
وننتظر الإجابة
و للإستجابة أوقات ومقدرات
عندما يضيق صدرك بهمك ..
أنظر حولك .. سترى الكثير تعساء ؟!
لا تتسرع و تتزمر
فقط إرضى
وأحمد ربك
فما أنت فيه قد يتمناه غيرك
ستدرك أن مشاكلك كالكرة عندما يخرج منها الهواء !
ستشعر أن معاناتك بالنسبة لهم .. قد .. تكون تفاهات !
تسارع بالحمد وحمد الله واجب علينا فى كل الأوقات
اتسائل ...
هل أصبحنا ننظر فقط لأنفسنا ولا نشعر أو نعبأ بمعاناة من حولنا ؟!
ولا أقول اليوم بلادنا ولكن أقول إخواننا
كثيراً ما تجد البعض فى حوار مع النفس يعقد مقارنات...
يرى سعادة السطح
فيقول هذا حياته هانئة !
ليس عن الحسد أتحدث ولكن عن الغبطة وأشتهاء النفس
عن الأمل فى إدراك السعادة والشعور بها
حتى فى أبسط الأشياء !
ربما ننسى أن السعادة فى الرضا والرضا مصدره القلب و ليس فقط باللسان
نحلم ونتمنى وندعو
وننتظر الإجابة
و للإستجابة أوقات ومقدرات
عندما يضيق صدرك بهمك ..
أنظر حولك .. سترى الكثير تعساء ؟!
لا تتسرع و تتزمر
فقط إرضى
وأحمد ربك
فما أنت فيه قد يتمناه غيرك
الصفحة الأخيرة
ربما تكون هكذا ولكن هل يراها الكل حلوة أو جميلة ؟
البعض ينظر لها على انها متاع الغرور .. وهىكذلك كما قال الله سبحانه ، ولكن هل ترهبننا حتى نتقشف عن ان نتمتع بها ؟
من ترهبن فله ما اراد وليبقى برهبنته .. لنا أن نأخذ ما فى الحياة ونسير فيها
الى أن يمتنا الله ويبعثنا ويحاسبنا .. لن نحاسب بعضنا البعض على تمتعنا بحياتنا
انا استكشف حلاوة الحياة من واقعها فلا افكر ماذا سافعل فيما بعد وانما اتعايش اللحظة واستمتع بها بكل ما فيها وتزيد حلاوتها عندما انسى ماكان بالامس وابدا اليوم فى شىء جديد .. فالحياة من وجهة نظرى لا تتوقف على مكسب او خسارة او على زمان او مكان او على شخص او جماعة او حتى صديق أو منتدى .. الطبيعة تتغير دوما ،وبقاء الحال من المحال وبناء عليه اذا اردت ان تكون سعيدا فلا تنظر ورائك فكل مافات انتهى ولنبدا من جديد ... اما من يبقى حبيسا لماض او ذكرى او مكانة فهذا شخص متخلف .. لانه يتخلف بالفعل عن السير اماما لايشعر بروعة وحلاوة الحياة وانما يدفن نفسه مع الذكريات والماضى .. فيبقى محلك سر لا يتقدم ويظل حبيس لـ تاريخ كعادتنا نحن الباكيين دوما على ما كنا ولا ننظر الى ما اصبحنا ... استعشر حلاوة الحياة وابحث عنها وابعد عن الماضى واسخر منه وأخرج له لسانك وابصقه من ذاكرتك ومن صفحات حياتك فــ الماضى يعنى التأخر والرجوع الى الوراء فـ اذا اردت المضى قدما فلا تنظر الى ما فااات
الصعاب ومشاكل الحياة
صدعت راسى حتى صلعت بكثرة الحديث عن الصعاب ... الغلاء ، والمرض ،والجهل ، والفقر ، والموت ، والاحتلال ، والاسر
ومن فعل هذا فينا ؟
هل هى ايادى غريبة أمتدت لتتحكم فى مصائرنا .. او كائنات من كواكب أخرى أحتلت عقولنا لتجعلنا نستعذب الصعاب وانستنا مباهج الحياة
الاجابة اننا من صنعنا الصعاب
ولماذا ؟
لاننا لا نرضى بالحياة !!!!!!!
لو رضينا بالحياة لكنا تقدمنا على من سبقونا ولكنا الفنا واحبننا الصعاب .. لانتجدد نخاف من كلمة الحق
لا نحب التغير نرضى باللص والمرتشى والعميل سيدا علينا ورئيسا ونهلل له دوما ودائما ... فـ اذا كشر عن انيابه ومسك السوط وقرع الحديد واضرم النار صرخنا بعلو اصواتنا (ي.... ابو الحياة )
وما ذنب الحياة .. هل أجبرتك الحياة على اختيار هذا اللص او الافاك ليكون سيدا عليك
نعشق الزحام ونألفه ونبتعد عن كل ما هو اخضر ونجرفه ونعاود الصراخ ملعون ابو الحياة
وهل كانت الحياة اجبرتك على الكسل والنوم والجهل والتجريف والتخريب ايضا
نتحدث عن الغلاء وننسى اننا اصله اصل الغلاء والبلاء هم اناسا ارتضوا ان يكونوا مواطنيين من درجة عاشرة لا يستحقون لفظ المواطنة لانهم استمتعوا بالاهانة والامتهان فادمنوها وبحثوا عنها ونسوا ان حلاوة الحياة هى ان تكون بشرا سيدا مطاعا تستمتع بما حولك ان وجدته فـ ان لم تجده تبحث عنه
ولكن فى حالنا نبحث عن القبيح اولا وظهورنا للاجمل
حلاوة الحياة
الحياة حلوة نعم هى كذلك انا اراها كذلك .. لا انظر ورائى لا التفت الى تشائم غيرى ، لا اعطى الفرصة لغيرى أن يشفق على أويتحسر أكون دائما قويا اعاند كى احصل على أجمل ما فيها
انهل منها كما اريد واعايشها واتعايشها .. احصل عليها كما اريد .. مثل اقتناء قطعة فنية جميلة أو شراء ملابس جديدة اوحذاء جديد أو ساعة أو حتى عشاء فى مطعم شيك مع امرأة جميلة .. وأحلم بالافضل فلا تتوقف على هذا .. فكلما طمحت وتعايشت مع طموحك وحلمك فانك ستحققه وتنالأجمل ما فى الحياة وتستشعر لذتها وحلاوتها