ام لين وديم
ام لين وديم
لا مايحق له هو حلال عليه وحرام على حرمه
الاسامي11
الاسامي11
من حقه يمنعها في هذي الحالات 1_كانت الزوجه مهمله صلاتها وعيالها وبيتها 2_كانت تصور وتعلم بكل تفاصيل بيتها لخلق الله في تويتر وانستقرام وتخلي بيتها فرجه هنا من حقه يرفض لانه شي يمنع الخصوصيه 3_واذا كانت امعه تتاثر بالفكر الليبرالي او الافكار اللي تهدم الدين هنا يمنعها ونص لين تعقل
من حقه يمنعها في هذي الحالات 1_كانت الزوجه مهمله صلاتها وعيالها وبيتها 2_كانت تصور وتعلم بكل...
مع هذا الراي
كلامك صحيح مليون بالميه
ذبرامج اخذه وقتك طول الوقت وتقول من حقها !!! لامعليش من حقه يمنعها
فقيرة لخالقي
فقيرة لخالقي
من حقه
اذا بتقصر بحقوقه
او بتقصر في بيتها
واذا تستخدمها بمعصية
am.moon0015
am.moon0015
من موقع اسلام ويب

هل تأثم الزوجة إذا لم تطع زوجها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: 
فإنها تأثم إثما كبيراً لمخالفتها لأمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، فقد حث النبي صلى الله عليه وسلم المرأة على طاعة زوجها ورغبها في ذلك أعظم ترغيب. وذلك في أحاديث كثيرة صحيحة. منها ما في الترمذي من حديث أبى هريرة رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها" . ومنها ما في المسند وغيره من حديث عبد الله بن أبي أوفى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو كنت آمراً أحدا أن يسجد لغير الله تعالى لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها كله حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه" . ومنها: ما في المسند أيضا من حديث عبد الرحمن بن عوف رضي الله تعالى عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" . إلى غير ذلك من الأحاديث الكثيرة في هذا الباب. 
ولا يخفى أن على الرجل أن يراعي حقوق زوجته ويتقي الله تعالى فيها فالله سبحانه وتعالى يقول: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) . وإذا قام كل من الزوجين بحق الآخر وامتثل أمر الله فيه عاشا حياة طيبة. والله أعلم.

هل يحق للزوج منع زوجته من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في الإنترنت كالفيس بوك, وفي الجوال كالوتس أب دون سبب مبرر سوى من باب الاحتياط, وعدم انشغالها بتلك المواقع؟ وهل يجوز للزوج تفتيش جوال زوجته - ليس عن شك فيها - ولكن ليعرف ماهية علاقاتها مع صديقاتها, ولتعديل أي علاقة لها فيها انحراف؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

 فإن لم يكن ثمة ما يدعو الزوج إلى ذلك من ريبة ونحوها فلا ينبغي له منعها، فإن هذا قد يوجد شيئًا من عدم الثقة بينه وبين زوجته، وقد يدفعها ذلك إلى استخدام هذه الوسائل من غير علمه، بل والتواصل بها على وجه غير مشروع مكايدة لزوجها, وإذا أحسن الزوج تربية زوجته, وتزكية نفسها بالعلم النافع والعمل الصالح, وكان قدوة صالحة في الخير, ربما أغناه ذلك عن اتخاذ مثل هذه القرارات, ولو أنه منعها خشية فسادها فالواجب عليها طاعته، خاصة وأن هذه الوسائل قد أصبحت من أخطر وسائل الفساد، وهذا مما لا يخفى، وطاعة الزوجة زوجها في المعروف واجبة كما بينا بالفتوى رقم: 1780.

  وأما التجسس فإنه محرم، ولا سيما تجسس الزوج على زوجته، فالأصل حمل أمرها على السلامة حتى يتبين خلافها, وهذا كله فيما إذا لم تكن هنالك ريبة، وأما مع وجود ريبة فلا حرج في ذلك، وليكن بقدر الحاجة، ويمكن مطالعة الفتاوى: 15454 - 60127 - 30115.

والله أعلم
mrs.abk
mrs.abk
موب من حقه يمنعها .. لكن هي ممكن تسمع كلامه إكراما له لو يستحق ..

له حق واحد في هالبرامج إنها ما تختلط بغير محارمها من الرجال ولا تسمح لنفسها تجامل هذا وترد على ذاك لأن فيها مداخيل للشياطين ..

والاهم تكون عاقلة ما تقارن حياتها بحياة الناس في هالبرامج لأن ممكن ينخرب بيتها لو نفسها ضعيفة ..

ولو شاف الريال إن زوجته بتنجرف ورا تيار المظاهر في برامج التواصل أو بتتسبب بمشاكل وصداع فله حق انه يمنعها في هالحالة بس