أمامنا أيام معدودة، ولئن كان احترام الشهر
الحرام أمرًا متوارَثًا لدى أهل الجاهلية، يعبِّر عنه
إمساكُهم فيه عن سفْك الدم الحرام، مع ما هم فيه
من شرور وآثام، فأجدر بالمسلِم الذي يحذر الآخرة
ويرجو رحمة ربه، أن يكفَّ عن الحرام، ويبادر إلى
التوبة عند الزلل، وأن يكثر من القُرُبات والطاعات.
ديديديدي @dydydydy
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جزاك الله خير علئ التذكير اللهم بارك لنا في ايامنا واجعلها ايام خير وغفران من الذنوب
الصفحة الأخيرة
اللهم اجعلنا ممن يخشاك بالسر والعلانية