وداعا دنيا السئات

ملتقى الإيمان

قا النبى صلى اللة علية وسلم مامن مسلم يصيبة اذى شو كة فما فوقها الا كفر اللة بها سيئاتة وحطت عنة ذنو بة كما تحط الشجرة ورقها فاذا صب اللة البلاء على عبدة صبا فصبر فانما اراد بة خيرا كثيرا ؤفؤزا عظيما قال رسؤل اللة ما يزال البلاء بالمومن والمؤمنة فى نفسة وولدة ومالة حتى يلقى اللة وما علية خطيئة سمع الفضيل هذا الحديث فخرج منة الى ان اللة عز وجل ليتعاهد بدن المومن بالبلاءكما يتعاهد الرجل اهلة بالخير وعلى هذا يرى المومن المحنة منحة والبلية هد ية والالم دواء مرا لا يحصل الشفا الا بة وبة وحدة يعود الفقر بابا من الزهد والمرض نو عا من الجهاد و الخيبة طريقا من الصبر والحزن نوعا من الرجا ء بل ير ى المنحة تزرع فية من الفضائل مالم يكن يعلم وتلقى فى روعه من الاخلاق ماكان لها هاجر ا فينمو خلقااخر قال الشعبى مااشبة النكبة بالبيضة تحسب سجنا لما فيها وهى تحوطة وتربية وتعينة على تمامة و ليس علية الصبر الى مدة والرضا الى غاية ثم تنقف البيضة فيخرج خلقا اخر ارى البلايا تحيط المرء تصنة حتى لئن صح ذوب الصخر لم يذب اوصح ان قناة الصلب قد وهنت فلا يلين اذا ما صب فى للهب ماحصحص الحق البعد ماانسلخت من عمر يوسف اعوام من النصب ولا تنمو الفضائل التى تزرعها المنحة فى المؤمن الاان تسقى بما الصبر اما محنة صاحبها جزع وبلية لحقها ضجر فانها تقلع ولا تزرع تضر ولا تنفع تفنى ولا تذر
0
409

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️