أم عمر النجيب @am_aamr_alngyb
عضوة جديدة
وداعا دنيا السئات
قا النبى صلى اللة علية وسلم مامن مسلم يصيبة اذى شو كة فما فوقها الا كفر اللة بها سيئاتة وحطت عنة ذنو بة كما تحط الشجرة ورقها فاذا صب اللة البلاء على عبدة صبا فصبر فانما اراد بة خيرا كثيرا ؤفؤزا عظيما قال رسؤل اللة ما يزال البلاء بالمومن والمؤمنة فى نفسة وولدة ومالة حتى يلقى اللة وما علية خطيئة سمع الفضيل هذا الحديث فخرج منة الى ان اللة عز وجل ليتعاهد بدن المومن بالبلاءكما يتعاهد الرجل اهلة بالخير وعلى هذا يرى المومن المحنة منحة والبلية هد ية والالم دواء مرا لا يحصل الشفا الا بة وبة وحدة يعود الفقر بابا من الزهد والمرض نو عا من الجهاد و الخيبة طريقا من الصبر والحزن نوعا من الرجا ء بل ير ى المنحة تزرع فية من الفضائل مالم يكن يعلم وتلقى فى روعه من الاخلاق ماكان لها هاجر ا فينمو خلقااخر قال الشعبى مااشبة النكبة بالبيضة تحسب سجنا لما فيها وهى تحوطة وتربية وتعينة على تمامة و ليس علية الصبر الى مدة والرضا الى غاية ثم تنقف البيضة فيخرج خلقا اخر ارى البلايا تحيط المرء تصنة حتى لئن صح ذوب الصخر لم يذب اوصح ان قناة الصلب قد وهنت فلا يلين اذا ما صب فى للهب ماحصحص الحق البعد ماانسلخت من عمر يوسف اعوام من النصب ولا تنمو الفضائل التى تزرعها المنحة فى المؤمن الاان تسقى بما الصبر اما محنة صاحبها جزع وبلية لحقها ضجر فانها تقلع ولا تزرع تضر ولا تنفع تفنى ولا تذر
0
409
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️