^سحر^

^سحر^ @shr_21

عضوة فعالة

وش الحكم من حيث الصلاة والصيااام ؟؟

الحمل والإنجاب

تكفون يابنات وربي شوي وابكي ضايقه علي ماادري من اسال ومن بلقى الجواب عنده
انا لي سنه مركبه اللولب ودورتي ملخبطه يوم طاهره ويوم معاي وصخ الله يكرمكم لي اليوم 11 يوم افطر ويوم اصوم واصلي تكفووووووووووووووووووون جاوبوني احد يرشدني وش الحكم منحيث الصلاة والصيااام ربي يسعدكم بهالشهر الفضيل
9
924

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*&تلفون خربان &*
وحده من قريبي كذا واذا راحت للطبيبه صرفتها وقالت عادي .............

بس راحت لدكتوره شاطره قالت : اللولب اصبري عليه ثلاث اشهر اذا ما ركد عليك وصار كويس معنا كذا انه ما ناسبك ولاناسب جسمك شيليه
وفعلا شالته ............. ويمكن تكونين مركبه الهرموني ؟؟ والهرموني مره سيء

والله يفرج عنك يارب
^سحر^
^سحر^
لا انا مركبة اللولب العادي ولي سنه الحين مركبته بس الدوره بهذلتني تلخبط ابغا اعرف الحكم فالصلاة والصوم
مياثر
مياثر
يمكن ماناسبك,,او اللي مركبته لك مهيب ماهره
استشيري دكتوره نعيمه ابا الخيل
ومحد يقدر يقول لك وش الحكم هنا
استفتي شيخ يااختي
وترا بذمة تكتب بالتاء المربوطه مهيب المفتوحه :)
اضواء البيان
اضواء البيان
سؤال:
وقت الدورة الشهرية ستة أيام قبل تركيب اللولب المانع للحمل ، وبعد تركيب اللولب زادت مدة الدورة إلي تسعة أيام . فما حكم الصلاة والصيام في الأيام الزائدة ؟.

الجواب:

الحمد لله

إذا زادت الدورة الشهرية للمرأة بعد تركيب اللولب فإن هذه الزيادة تعتبر حيضاً ، فلا تصلي المرأة ولا تصوم حتى ترى الطهر.

وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله هذا السؤال :

امرأة تسببت في نزول دم الحيض منها بالعلاج ، وتركت الصلاة فهل تقضيها أم لا ؟

فأجاب :

لا تقضي المرأة الصلاة إذا تسببت لنزول الحيض فنزل ، لأن الحيض دم متى وُجد وُجد حكمه ، كما أنها لو تناولت ما يمنع الحيض ولم ينزل الحيض فإنها تصلي وتصوم لأنها ليست بحائض ، فالحكم يدور مع علته ، قال الله تعالى : ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى ) البقرة/222 . فمتى وُجد الأذى ثبت حكمه ، ومتى لم يوجد لم يثبت حكمه اهـ

فتاوى أركان الإسلام ص 254 .

والله أعلم .
اضواء البيان
اضواء البيان
سؤال:
إنني استخدم مانع حمل (لولب) لذلك قبل نزول الدم المعتاد بثلاث أيام تنزل كدرة فهل تفسد علي الصيام وعلي القضاء .

الجواب:

الحمد لله

قال الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله : " إن كانت هذه الكدرة من مقدمات الحيض فهي حيض ، ويُعرف ذلك بالأوجاع والمغص الذي يأتي الحائض عادة ، أما الكدرة بعد الحيض فهي تنتظر حتى تزول لأن الكدرة المتصلة بالحيض حيض ، لقول عائشة رضي الله عنها : لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء " رسالة الدماء الطبيعية 59.

وعلى هذا فلو تبين لك أن هذه الكدرة من مقدمات الحيض فهي حيض وعليه اتركي الصوم والصلاة واقضي الصوم بعد الطهر .

والله اعلم .


الإسلام سؤال وجواب