وحده دايت @ohdh_dayt
عضوة نشيطة
ولدي عينه فارغه:(
انا عندي ولد الله يصلحه عمره 8 سنوات هو ذكي ياربي لك الحمد ولكن المشكله اللي اعاني منها هي انه عينه فارغه مرررره بمعنى يفقد المتعه باللعب لانه يفكر وش راح يلعب بعد هذي اللعبه واذا اعطيته اي شي يقول اللي مع فلان احسن دائما في حالة مقارنه مع اللي احسن منه مع اني اذكره بالفقراء والمساكين واذكره يقول الحمدلله بس في حالة عدم رضا دائما واللي مخوفني انه الكبير اخاف اخوانه يصيرون مثله ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعدوني:( :( :(
9
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ريفه
•
الله يحفظه لك ويحميه في بعض الاطفال يغارون من اصحابهم خاصه من ناحية الالعاب وكثرتها
تعرفي اعطيه وخليه يلعب واذا شفتي انه انبسط خوذيه ووديه للاطفال اللي يبيعون ويااكثرهم او يشحذون
وقولي له انت اخذت فلوس ولعبت وانبسطت بدون تعب
شوف ذولا الاطفال من الصبح يطلعون يبيعون بالشمس والعطش ومع هذا ماياخذون ريال يودوهن لاهلهم عشان يشترون قطعة خبز مش لعبه او حلاااوه ...
قولي له احمد ربك واشكره عشان ربي يزيدك اكثر واكثر
تعرفي اعطيه وخليه يلعب واذا شفتي انه انبسط خوذيه ووديه للاطفال اللي يبيعون ويااكثرهم او يشحذون
وقولي له انت اخذت فلوس ولعبت وانبسطت بدون تعب
شوف ذولا الاطفال من الصبح يطلعون يبيعون بالشمس والعطش ومع هذا ماياخذون ريال يودوهن لاهلهم عشان يشترون قطعة خبز مش لعبه او حلاااوه ...
قولي له احمد ربك واشكره عشان ربي يزيدك اكثر واكثر
Mrs Tweety
ريفه يعطيكم الف عافيه و يصلح عيالنا يارب ويذقنا نفعهم من غير حاجه آمييييييييين
المشكله انا خايفه لانه فاقد المتعه وما عنده تقييم للاشياء :(
ريفه يعطيكم الف عافيه و يصلح عيالنا يارب ويذقنا نفعهم من غير حاجه آمييييييييين
المشكله انا خايفه لانه فاقد المتعه وما عنده تقييم للاشياء :(
Mrs Tweety ريفه يعطيكم الف عافيه و يصلح عيالنا يارب ويذقنا نفعهم من غير حاجه آمييييييييين المشكله انا خايفه لانه فاقد المتعه وما عنده تقييم للاشياء :(Mrs Tweety ريفه يعطيكم الف عافيه و يصلح عيالنا يارب ويذقنا نفعهم من غير حاجه آمييييييييين...
هذه بداية الطفل الأناني :( هكذا ينشأ الأطفال الأنانيون الذين يصبحون فيما بعد رجال و نساء أنانيون و يشكي منهم الناس..
الله يعينا على تربية أبنائنا, لأن التربية ليست مجرد تبيين الصح من الخطأ بل هي ادخال العادات و القيم الصحيحة في نفسية أطفالنا لينشؤوا متوازنين نفسياً...
في مقال أكثر من رائع عن هالموضوع في موقع تربية مجانين.. أتركك معه..
أ. ب أمومة دربي ابنك على عدم الأنانية ::
الكاتب: أ.داليا الشيمي
نشرت على الموقع بتاريخ: 10/10/2006
أ. ب أمومة دربي ابنك على عدم الأنانية، فهي تعلم وتدريب
الأخوات العزيزات؛
سلام الله عيكم ورحمة الله وبركاته تشكو الكثير من الأمهات من أنانية أطفالهم، وتقول دائماً إنها لا تعرف كيف أصبحوا هكذا، فأمهم لا تحب ذلك وأبيهم أيضاً، وسلوك الأنانية هذا يكره الأطفال في الطفل، بل والمحيطين جميعاً، فهو لا يحب إلا نفسه، ولا يميل إلى التنازل عن أغراضه، ولا يحب أن يشاركه أحد متعه، وألعابه. بل يحب أمه له وحده، أو أبيه له وحده.
وتزداد المشكلة تعقداً حينما يذهب هذا الطفل في زيارة مع أسرته ويتجمع بأطفال آخرين أو حينما تستقبل أسرته أسرة أخرى بها أطفال، وهنا تكون الأزمة، فالطفل لن يتركهم يلعبون بأشيائه، ولن يترك أمه تحمل أي طفل منهم، والعديد العديد من المواقف المحرجة للأم والتي تصيبها بألم تجعلها أحياناً ترفض الذهاب في أي عزومة.
ولكن كيف تكون الطفل هكذا؟ وهل لأسرته الطيبة دوراً في ظهور هذا الطبع السيئ؟
الإجابة (******* نعم ******* ) تربى الأسرة طفلها على هذه العادة دون أن تشعر، ولكن كيف ذلك؟ أقول لك: حينما تعمل الأم على توفير كل متطلبات الطفل في نفس وقت طلبها، ودون تأجيل ودون اعتبرا لحاجات الآخرين سواء هي، أو أبيه، أو أخواته الآخرين.
وتعتقد الأم في ذلك بأنها تسعده ليخرج للحياة مشبع، ولا يشعر بالعوز، ولكن الأمر في الحقيقة غير ذلك، لأنه يصبح طفل لا يشبع، (وربما يكون ذلك ما دعا المصريين لوضع المثل القائل ولاد الشباعة جواعى، أي من يشبع أهله تماماً لا يشبع ويظل جائع لأنه يطلب المزيد والمزيد). لا يؤجل رغباته، ولا يتحمل أن يشاركه الآخرون، فهو يعتبر نفسه الأساس والأول والأوحد والأجدر، والحياة لا تستمر هكذا فهناك من هو أذكى منه، وهناك من هو أجمل منه، و.......
وبالطبع هو لا يتحمل ذلك، فيرفض الحياة، ويظهر سلوكاً عنيفاً تجاه الآخرين، وربما لا يكون له أصحاب، ويلفظ من زملائه حين المدرسة.
ولكن كيف نربى طفل غير أناني؟ هل يمكن تدريب الطفل منذ الصغر؟
1- عليك أن تعلمي طفلك من الشهور الأولى أن له آخرين محيطين به فتتركيه بعد إطعامه وتغيير ملابسه لتجلسي مع والده، وتتحدثي وهو على سريره أو في مقعده أمامكما.
2- في عمر السنة لا تستجيبي له فوراً إلا في حالة الضرورة، كأن يكون صراخه لجوعه أو لاتساخ حفاضته.
3- في سن أكبر، ابلغيه بأن بابا له جزء من الحلوى وماما أيضاً، حتى لو كنت لن تأكليها ليعرف إن الآخرين معه يشاركونه.
4- عوديه أن يعطى جزء من حاجاته للآخرين، الجدة أو العم أو الخالة، أو حتى الخادمة.
5- إذا امتنع، أظهري أمامه شيئا يحبه، ولا تعطيه منه، وحينما يبكى قولي له إنك لا تعطى فلان فلا يجب أن تأخذ.
6- حددي وقتا تشاهدين فيه التليفزيون أو تتحدثين إلى صديقاتك، وأبلغيه إن ماما لا زم تعمل ده عشان ما فيش واحد بيكون لواحد بس، وهو يلعب مع فلان وفلان، وماما أيضاً تختار ما تلعب معه أو ما تشاهده.
لا تقلقي من بكائه أو تنطيطه، فسوف يتعود ويفهم.
لا تقلقي من إنه سوف يفهمك أو لا، فهو كصفحة بيضاء يمكنك أن تكتبي عليها ما تريدين ليحفر في شخصيته. حفظكم الله وأطفالكم من كل شر.
الله يعينا على تربية أبنائنا, لأن التربية ليست مجرد تبيين الصح من الخطأ بل هي ادخال العادات و القيم الصحيحة في نفسية أطفالنا لينشؤوا متوازنين نفسياً...
في مقال أكثر من رائع عن هالموضوع في موقع تربية مجانين.. أتركك معه..
أ. ب أمومة دربي ابنك على عدم الأنانية ::
الكاتب: أ.داليا الشيمي
نشرت على الموقع بتاريخ: 10/10/2006
أ. ب أمومة دربي ابنك على عدم الأنانية، فهي تعلم وتدريب
الأخوات العزيزات؛
سلام الله عيكم ورحمة الله وبركاته تشكو الكثير من الأمهات من أنانية أطفالهم، وتقول دائماً إنها لا تعرف كيف أصبحوا هكذا، فأمهم لا تحب ذلك وأبيهم أيضاً، وسلوك الأنانية هذا يكره الأطفال في الطفل، بل والمحيطين جميعاً، فهو لا يحب إلا نفسه، ولا يميل إلى التنازل عن أغراضه، ولا يحب أن يشاركه أحد متعه، وألعابه. بل يحب أمه له وحده، أو أبيه له وحده.
وتزداد المشكلة تعقداً حينما يذهب هذا الطفل في زيارة مع أسرته ويتجمع بأطفال آخرين أو حينما تستقبل أسرته أسرة أخرى بها أطفال، وهنا تكون الأزمة، فالطفل لن يتركهم يلعبون بأشيائه، ولن يترك أمه تحمل أي طفل منهم، والعديد العديد من المواقف المحرجة للأم والتي تصيبها بألم تجعلها أحياناً ترفض الذهاب في أي عزومة.
ولكن كيف تكون الطفل هكذا؟ وهل لأسرته الطيبة دوراً في ظهور هذا الطبع السيئ؟
الإجابة (******* نعم ******* ) تربى الأسرة طفلها على هذه العادة دون أن تشعر، ولكن كيف ذلك؟ أقول لك: حينما تعمل الأم على توفير كل متطلبات الطفل في نفس وقت طلبها، ودون تأجيل ودون اعتبرا لحاجات الآخرين سواء هي، أو أبيه، أو أخواته الآخرين.
وتعتقد الأم في ذلك بأنها تسعده ليخرج للحياة مشبع، ولا يشعر بالعوز، ولكن الأمر في الحقيقة غير ذلك، لأنه يصبح طفل لا يشبع، (وربما يكون ذلك ما دعا المصريين لوضع المثل القائل ولاد الشباعة جواعى، أي من يشبع أهله تماماً لا يشبع ويظل جائع لأنه يطلب المزيد والمزيد). لا يؤجل رغباته، ولا يتحمل أن يشاركه الآخرون، فهو يعتبر نفسه الأساس والأول والأوحد والأجدر، والحياة لا تستمر هكذا فهناك من هو أذكى منه، وهناك من هو أجمل منه، و.......
وبالطبع هو لا يتحمل ذلك، فيرفض الحياة، ويظهر سلوكاً عنيفاً تجاه الآخرين، وربما لا يكون له أصحاب، ويلفظ من زملائه حين المدرسة.
ولكن كيف نربى طفل غير أناني؟ هل يمكن تدريب الطفل منذ الصغر؟
1- عليك أن تعلمي طفلك من الشهور الأولى أن له آخرين محيطين به فتتركيه بعد إطعامه وتغيير ملابسه لتجلسي مع والده، وتتحدثي وهو على سريره أو في مقعده أمامكما.
2- في عمر السنة لا تستجيبي له فوراً إلا في حالة الضرورة، كأن يكون صراخه لجوعه أو لاتساخ حفاضته.
3- في سن أكبر، ابلغيه بأن بابا له جزء من الحلوى وماما أيضاً، حتى لو كنت لن تأكليها ليعرف إن الآخرين معه يشاركونه.
4- عوديه أن يعطى جزء من حاجاته للآخرين، الجدة أو العم أو الخالة، أو حتى الخادمة.
5- إذا امتنع، أظهري أمامه شيئا يحبه، ولا تعطيه منه، وحينما يبكى قولي له إنك لا تعطى فلان فلا يجب أن تأخذ.
6- حددي وقتا تشاهدين فيه التليفزيون أو تتحدثين إلى صديقاتك، وأبلغيه إن ماما لا زم تعمل ده عشان ما فيش واحد بيكون لواحد بس، وهو يلعب مع فلان وفلان، وماما أيضاً تختار ما تلعب معه أو ما تشاهده.
لا تقلقي من بكائه أو تنطيطه، فسوف يتعود ويفهم.
لا تقلقي من إنه سوف يفهمك أو لا، فهو كصفحة بيضاء يمكنك أن تكتبي عليها ما تريدين ليحفر في شخصيته. حفظكم الله وأطفالكم من كل شر.
الصفحة الأخيرة
اذا اعطيتيه شئ و قال اللي مع فلان او علان افضل ... خذيها منه و قولي له ان هذه مقدرتي لكن اذا مو عاجبتك ... انا باعطيها لأحد يقدر قيمتها ...
او مثلا اذا كنت فى السوق و رجعتي قولي لي ان شفت لك اي شئ انت تكوني عارفه انه يعجبه ... و بغيت اشتريه لك و بطلت ... اذا سال ليش قولي له لأن انت دايم تقول اللي مع الناس احسن ليش اشتري لك .... و اشتري لأخوانه و هو لاء ...
مره مرتين بيحرم .... و حاولي دايم انك تعلميه كيف يشكر ربه و تفهميه ايش معني القناعه ... يمكن صعب شويه بس لا بد من المحاوله