المسامحة علامة جيدة .. لا لضعفك بل لقوة إرادتك في قرار شجاع، ناضج،مثالي ...... :39:
المسامحة هي الوصول إلى نقطة تدرك أنت فيها أنك لست في حاجة إلى الغضب ولا للإحساس بأنك الضحية،وبذلك فإن حياتك بها سلامة وحرية أفضل من السابق .........
المسامحة هي إنطفاء لرغبة في رد الأذى لمن آذاك والعيش مع إحساس أخف وألذ على الروح والعقل .......
المسامحة هي الوصول إلى قناعة بأن أي أذية تسببها للآخر لن تشفي روحنا المجروحة.إن المسامحة هي حرية للعقل المحبوس بالغضب والألم ورغبة الانتقال إلى عالم فيه حياة أفضل .....
النقطة الأهم أن تعرف أن المسامحة هدية منك إليك .. أنها شيء تعمله لنفسك حتى تنقذها من وضع أنت تعرف أنه ليس جيداً ولن يتركك إلا في حال سيئه ........
.....كم أسرتني هذه الكلمات إعجاباً عندما قرأتها.....
ولكن تمالكني إحساس بالحزن لفقدها على أرض الواقع فكم قليل هم أولئك الذين يمتلكون القوة والقدرة على قول كلمة ((( ســامحتك )))
...... ..أخواتى .... ......
* أليس العفو والصفح أقوى دليل على الإيمان بالله عز وجل والإيمان بالنفس والإيمان بالحياة ؟!
* أليست القدرة على العفو في حد ذاتها قوة ؟!
* لماذا يجد الكثيرين صعوبة بالغة في النطق بكلمات العفو والصفح عن الآخرين ؟!
* لماذا ينسون أن الكل يخطىء وأن الأنسان ليس معصوماً ؟!
* ماذا تعني لك كلمة ((( سامحتك من قلبي ))) ؟!
* متى تجد نفسك مستعداً لقولها ؟!
* وماهو شعورك عند سماعها؟
ولمن تقولينها؟
م// ن
ركايز @rkayz_1
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
نور~~ القمر
•
اقولها لكل من اخطى في حقي عن قصد اوعن غير قصد
ركايز
•
نور~~ القمر :اقولها لكل من اخطى في حقي عن قصد اوعن غير قصداقولها لكل من اخطى في حقي عن قصد اوعن غير قصد
نورتي موضوعي يالغلا
اقولها لكل من له فضل علي بعد الله
اقولها لكل من قدم لي نصيحه وان كانت ضد رغبتي
اقولها لكل من علمني درسآ استفدت منه في حياتي
اقولها لكل من قدم لي نصيحه وان كانت ضد رغبتي
اقولها لكل من علمني درسآ استفدت منه في حياتي
ياحبني لك ياركايز انتي ومواضيعك دايم تجي على جروح بقلبي .................
اقولها للمشرفات اللي ماكرموني وانا استاهل التميز
واقولها لكل من اخطاأ في حقي
واسأ الي <<<< ومن يقدر عليك يالكذوووب >احم
اقولها للمشرفات اللي ماكرموني وانا استاهل التميز
واقولها لكل من اخطاأ في حقي
واسأ الي <<<< ومن يقدر عليك يالكذوووب >احم
الصفحة الأخيرة