مرحبا صباحكم ورد
قبل ما ادخل النت واتعمق ماكنت اعرف انو فيه ناس ملاحده يعني لادينيين فاوساطنا يعني مجتمعنا كسعوديين وعرب
طبعا انا مسجله فمنتدى وهذا المنتدى نقدر نقول انه فيه حريه نوعا على ليبراليه على وسطيه
وفجاه واحد منزل موضوع وجالس يقول انو مافي اله ومستندين على النظريه الدارونيه ان الكون صدفه بصدفه ومن الحكي دا
طبعا لازم يكون عندكم خبر انا تخصصي احياء
جالسه احاور واناقش كان نفسي اقتبس كلامنا بس مو حابا احد يعرفني المهم
طبعا هما يقولون اصل الانسان قرد
وجلس يناقشني كيف اذا اتحدت كروموسومات القرد ال48 مع الانسان 46
فهمته انو هل كان اصل النعجه سمكه مثلا وان اختلاف الكروموسومات بزياده او نقاص تنتج حاله مرضيه كمرض داون مثلا المشكله محد رد عليه وتجاوب غيريووحده لين تعب
لكن لسا متمسك برايه ان لا اله
يعني لما قولتلو عن معجزات القران
قام يفسر بطريقتو وانو كيف نار جهنم مو نار الدنيا جزء منها كيف طيب العذاب اللي في الاخره بمعنى انو اذا نار جهنم قويه المفروض اول مايدخل الانسان يحترق
وان المسؤول عن الاحساس النخاع الشوكي طبعا فكرته غلط ان الجلد يحتوي على اعصاب طرفيه والنخاع ماهو الا ناقل
بعد الموضوع دا اللي كنت افكر فيه من زمان
كيف وجدو الملاحده بيننا فاوساطنا
طلع اكثر الناس المتعمقين في الفلسفه يبدون يسالون انفسهم عن امور غيبيه وبعدها عن الله كيف خلق من فين جا
واللا هيا صارت موضه لاي واحد يبغى يبين انو عقله كبير ويقدر يفكر فامور غيبيه ويستنتج ويحلل
اللي قهرني
انو ولا فحياتنا درسنا كيف نرد على الملحدين وكيف نقنعهم
ولا عمرنا تعمقنا في الاشياء هذي
احنا فزمن يخوف يكون المؤمن مؤمنا ويمسي كافر
احس لو مو قناعتنا وايماننا وتسليمنا ممكن نتاثر فيهم
لازم نثقف انفسنا يابنات ممكن تواجهون اشكال الناس هذي فعشان تقدرون تردون عليهم
انا صحيح ما اقنعته لكن سكته ماقدر يرد
حسيت انو دراستي اي كلام جلست اعصر مخي واستعين بقوقل لاسترجاع بعض المعلومات عرفت انو ماكانت دراستي غير للشهاده ندمت على كتبي وملازمي اني رميتها كانت بتسير ليا مرجع اقدر اواجه فيه امثاله
مجرد كلام وتجربه حبيتكم تعيشوها
و و
احبكم :26:
آيس تشوكليت @ays_tshoklyt
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
آيس تشوكليت
•
....مكرر
صارت لي نفس ماصارلك بس بالنهايه ماعرف كيف يقنعني بكلامه انسحب
الله يثبتنا علي ديننا وينصرنا علي اعداءنا واعداء الدين
الله يثبتنا علي ديننا وينصرنا علي اعداءنا واعداء الدين
الصفحة الأخيرة