noon140 @noon140
محررة ذهبية
يدا بيد لنبني ثقة اطفالنا بانفسهم ونحسن تربيتهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا فتحت الموضوع هذا عشان نساعد بعض ونحاول نبني الثقه بانفسهم ونعرف نربيهم بدون مانضرهم
نعرف نعاقبهم بدون مانعقدهم
نعرف نتعامل مع سلبياتهم عشان نحولها لايجابيات
يالله كل وحده عندها شئ تقدر تساعدنا تجيبه
ونبغى الموضوع هذا يكون مرجع لنا عشان حياتنا اليوميه
نبغى نفيد اكبر شريحه ممكنه
ويالله نبداء بسم الله
التوبيخ يفقد الطفل ثقته بنفسه
يؤكد لك الخبراء أن التوبيخ وسيلة تربوية خاطئة وغير سليمة ، وهي لا تقل ضرراً عن الضرب , فالتوبيخ نوع من العنف يجب عدم اللجوء إليه ولو بدعوي التهذيب والتأديب ، لأنه يؤدي إلي القهر وإلي افتقاد الطفل الإحساس بالأمان.
ويؤكد د. إبراهيم عيد - أستاذ الطب النفسي بكلية التربية جامعة عين شمس- أن الطفل الذي يتعرض للتوبيخ المستمر يشعر بأنه عاجز ويفقد الثقة في نفسه وفي إمكاناته وقدراته وفي كل من حوله ويخاف الآخرين.
واشار د. إبراهيم إلى أن الخوف في حد ذاته ينبوع العدوان الذي قد يتخذ صوراً متعددة منها تعذيب الذات, بل تتحول الشحنات العدوانية في داخله الي عدوان صريح, ومباشر ومعظم أصحاب السلوك العنيف هم في الأصل ضحايا ظروف اجتماعية وتربوية مفرطة في الشدة والقسوة وسوء معاملة الأبناء.
وينصح د.إبراهيم بتربية الأبناء علي الحوار والمناقشة واعتبارهم شركاء داخل الأسرة فيؤخذ رأيهم في المسائل المتعلقة بهم وفي القرارات التي يتحتم علي الأسرة اتخاذها بشأن بعض الأمور, كذلك يجب أن تقوم تربية الأبناء علي التسامح والتفاهم وترسيخ مفهوم الثقة المتبادلة.
وتذكر د. باربارا ابولند مؤلفة كتاب "لا توجد تعليمات محددة لضمان نجاح ابنك في الحياة " أنه يجب أن يعرف الآباء والأمهات متى يخففوا عن أبنائهم الضغوط ، مؤكدة أن هناك عدة طرق تساعد علي نجاح الأبناء في الحياة منها تشجيعهم علي الاستقلالية وإنماء قدراتهم الشخصية ومنحهم الثقة بالنفس, لأن معظم الآباء يتصورون أن أولادهم لابد أن يكونوا صورة طبق الأصل منهم في حين أنهم يجب أن يكونوا علي أفضل صورة لأنفسهم
بنات معقووووووووووووله ماعجبكم الموضوع ع الاقل ارفعوه بدعوه فقط
ارفعوه للافائده
98
4K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
noon140
•
**لندا** :مشكووووره على الموضوع الرائع وانا راح اتابعكم وبحاول افيدكم بشي ان شاء اللهمشكووووره على الموضوع الرائع وانا راح اتابعكم وبحاول افيدكم بشي ان شاء الله
وفقا لدراسة حديثة أجرتها جامعة ميامي الأمريكية فإن الطفل يكتسب صفة الأنانية من والديه عن طريق أسلوب التربية الذي يلعب دورا كبيرا في تنمية هذه الصفة بعيدا عن الجينات الوراثية.
وتشير الدراسة إلى أن ردود فعل الآباء اتجاه بعض تصرفات أبنائهم، وتلقين الطفل العادات الخاطئة في الأعوام الأولى يؤثر على شخصيته خاصة خلال العام الثاني من عمره.
وتؤكد الدراسة أن المشاركة في بعض الأنشطة هي مفتاح التغلب على الأنانية لدى الطفل، فهي تساعد على تعلم صفات مهمة كالتعاون والاعتماد على النفس وعدم التفكير بالذات فقط، ويكون ذلك من خلال الرسم الجماعي أو الألعاب الجماعية، والتي تساعد أيضا على الاستمتاع وسط تواجد الأصدقاء.
كما أن الطفل وحتى سن العام والنصف يظن أن كل ما تمتد إليه يده ملكه فمن الطبيعي أن يكون أنانيا قبل أن يكتسب أي خبرات مع العالم الخارجي، ومع بدء نموه يبدأ إدراكه وتفكيره وقدراته في التطور فيفصل بين الأنا والأنت ويتعرف على بعض القيم والأعراف الاجتماعية، كما يتعرف على ما هو ممنوع وما هو متاح فيبدأ بالتنازل تدريجيا عن أنانيته.
ففي عامه الثاني يتنازل عنها في سبيل أبويه، وفي عامه الثالث في سبيل أخويه، وفي عامه الرابع يشارك بشكل إيجابي مع الأطفال الآخرين، إلا أن الاستمرار في الإصرار على الاحتفاظ بملكيته للأشياء يبدأ بعد بلوغه سن الخامسة، وعادة ما يكتسب الطفل تلك الصفات السيئة من خلال القدوة والتعليمات التي يتلقاها، بالإضافة إلى إهمال الآباء وعدم وجود من يعتمد عليه فيلجأ إلى الأنانية كوسيلة يحمي بها نفسه من المجتمع الجاف أو الصارم أو العنيف.
وقد يتعلم الطفل الأنانية من إخوته الذين يستحوذون على الأشياء ويمنعونه من المشاركة معهم، ولأن الآخرين قد لا يهتمون به فيستمتع هو بكل ما يحصل عليه ولأطول وقت ممكن لعدم إحساسه بالأمان وخوفا من إلا يحصل عليه مرة أخرى.
ووفقا للدراسة فالطفل الأناني طفل خائف يشعر بالضعف والعجز، والأشياء التي يحتفظ بها ما هي إلا أداة تمنحه القوة والثقة لأنه لا يثق بنفسه، وعندما يكبر يصبح بخيلا أو شحيحا في العطاء وعلاقاته الاجتماعية قصيرة المدى ومحدودة لأنه يركز على ذاته فقط ولا يعرف التضحية فيبتعد عنه الآخرون.
وتشير الدراسة إلى أن الدلال المفرط يؤدي إلى نفس النتيجة، فإعطاء الطفل كل ما يريد بدون حساب وبدون نظام يؤدي إلى الأنانية، حيث إن الإفراط في الدلال أو الحرمان نتيجتهما سيئة والاعتدال هو الطريق الأفضل دائما إلى التربية السوية.
وتشير الدراسة إلى أن ردود فعل الآباء اتجاه بعض تصرفات أبنائهم، وتلقين الطفل العادات الخاطئة في الأعوام الأولى يؤثر على شخصيته خاصة خلال العام الثاني من عمره.
وتؤكد الدراسة أن المشاركة في بعض الأنشطة هي مفتاح التغلب على الأنانية لدى الطفل، فهي تساعد على تعلم صفات مهمة كالتعاون والاعتماد على النفس وعدم التفكير بالذات فقط، ويكون ذلك من خلال الرسم الجماعي أو الألعاب الجماعية، والتي تساعد أيضا على الاستمتاع وسط تواجد الأصدقاء.
كما أن الطفل وحتى سن العام والنصف يظن أن كل ما تمتد إليه يده ملكه فمن الطبيعي أن يكون أنانيا قبل أن يكتسب أي خبرات مع العالم الخارجي، ومع بدء نموه يبدأ إدراكه وتفكيره وقدراته في التطور فيفصل بين الأنا والأنت ويتعرف على بعض القيم والأعراف الاجتماعية، كما يتعرف على ما هو ممنوع وما هو متاح فيبدأ بالتنازل تدريجيا عن أنانيته.
ففي عامه الثاني يتنازل عنها في سبيل أبويه، وفي عامه الثالث في سبيل أخويه، وفي عامه الرابع يشارك بشكل إيجابي مع الأطفال الآخرين، إلا أن الاستمرار في الإصرار على الاحتفاظ بملكيته للأشياء يبدأ بعد بلوغه سن الخامسة، وعادة ما يكتسب الطفل تلك الصفات السيئة من خلال القدوة والتعليمات التي يتلقاها، بالإضافة إلى إهمال الآباء وعدم وجود من يعتمد عليه فيلجأ إلى الأنانية كوسيلة يحمي بها نفسه من المجتمع الجاف أو الصارم أو العنيف.
وقد يتعلم الطفل الأنانية من إخوته الذين يستحوذون على الأشياء ويمنعونه من المشاركة معهم، ولأن الآخرين قد لا يهتمون به فيستمتع هو بكل ما يحصل عليه ولأطول وقت ممكن لعدم إحساسه بالأمان وخوفا من إلا يحصل عليه مرة أخرى.
ووفقا للدراسة فالطفل الأناني طفل خائف يشعر بالضعف والعجز، والأشياء التي يحتفظ بها ما هي إلا أداة تمنحه القوة والثقة لأنه لا يثق بنفسه، وعندما يكبر يصبح بخيلا أو شحيحا في العطاء وعلاقاته الاجتماعية قصيرة المدى ومحدودة لأنه يركز على ذاته فقط ولا يعرف التضحية فيبتعد عنه الآخرون.
وتشير الدراسة إلى أن الدلال المفرط يؤدي إلى نفس النتيجة، فإعطاء الطفل كل ما يريد بدون حساب وبدون نظام يؤدي إلى الأنانية، حيث إن الإفراط في الدلال أو الحرمان نتيجتهما سيئة والاعتدال هو الطريق الأفضل دائما إلى التربية السوية.
noon140
•
noon140 :وفقا لدراسة حديثة أجرتها جامعة ميامي الأمريكية فإن الطفل يكتسب صفة الأنانية من والديه عن طريق أسلوب التربية الذي يلعب دورا كبيرا في تنمية هذه الصفة بعيدا عن الجينات الوراثية. وتشير الدراسة إلى أن ردود فعل الآباء اتجاه بعض تصرفات أبنائهم، وتلقين الطفل العادات الخاطئة في الأعوام الأولى يؤثر على شخصيته خاصة خلال العام الثاني من عمره. وتؤكد الدراسة أن المشاركة في بعض الأنشطة هي مفتاح التغلب على الأنانية لدى الطفل، فهي تساعد على تعلم صفات مهمة كالتعاون والاعتماد على النفس وعدم التفكير بالذات فقط، ويكون ذلك من خلال الرسم الجماعي أو الألعاب الجماعية، والتي تساعد أيضا على الاستمتاع وسط تواجد الأصدقاء. كما أن الطفل وحتى سن العام والنصف يظن أن كل ما تمتد إليه يده ملكه فمن الطبيعي أن يكون أنانيا قبل أن يكتسب أي خبرات مع العالم الخارجي، ومع بدء نموه يبدأ إدراكه وتفكيره وقدراته في التطور فيفصل بين الأنا والأنت ويتعرف على بعض القيم والأعراف الاجتماعية، كما يتعرف على ما هو ممنوع وما هو متاح فيبدأ بالتنازل تدريجيا عن أنانيته. ففي عامه الثاني يتنازل عنها في سبيل أبويه، وفي عامه الثالث في سبيل أخويه، وفي عامه الرابع يشارك بشكل إيجابي مع الأطفال الآخرين، إلا أن الاستمرار في الإصرار على الاحتفاظ بملكيته للأشياء يبدأ بعد بلوغه سن الخامسة، وعادة ما يكتسب الطفل تلك الصفات السيئة من خلال القدوة والتعليمات التي يتلقاها، بالإضافة إلى إهمال الآباء وعدم وجود من يعتمد عليه فيلجأ إلى الأنانية كوسيلة يحمي بها نفسه من المجتمع الجاف أو الصارم أو العنيف. وقد يتعلم الطفل الأنانية من إخوته الذين يستحوذون على الأشياء ويمنعونه من المشاركة معهم، ولأن الآخرين قد لا يهتمون به فيستمتع هو بكل ما يحصل عليه ولأطول وقت ممكن لعدم إحساسه بالأمان وخوفا من إلا يحصل عليه مرة أخرى. ووفقا للدراسة فالطفل الأناني طفل خائف يشعر بالضعف والعجز، والأشياء التي يحتفظ بها ما هي إلا أداة تمنحه القوة والثقة لأنه لا يثق بنفسه، وعندما يكبر يصبح بخيلا أو شحيحا في العطاء وعلاقاته الاجتماعية قصيرة المدى ومحدودة لأنه يركز على ذاته فقط ولا يعرف التضحية فيبتعد عنه الآخرون. وتشير الدراسة إلى أن الدلال المفرط يؤدي إلى نفس النتيجة، فإعطاء الطفل كل ما يريد بدون حساب وبدون نظام يؤدي إلى الأنانية، حيث إن الإفراط في الدلال أو الحرمان نتيجتهما سيئة والاعتدال هو الطريق الأفضل دائما إلى التربية السوية.وفقا لدراسة حديثة أجرتها جامعة ميامي الأمريكية فإن الطفل يكتسب صفة الأنانية من والديه عن طريق...
كيف تساعدين طفلك في بناء شخصيته؟
سيدتي أهمس لك ببعض سطور عسى ان تكون لك عونا في تربية طفلك الحبيب.
يحتاج الطفل منذ نعومة اظفاره الى بناء شخصيته مثلما يتطلب الامر بناء جسمه.لابد ان تكون دعامتها الثقة بالنفس ... ولبناء هذا الكيان الصغير الذي سيكبر ويعطي ثماره بالغد اليك هذه النصائح البسيطة .
*اتركي طفلك دائماً يستطلع الحياة والاشياء من حوله ولاتتضايقي من عبثه بها وانما فقط حافظي عليه من اخطارها لان ذلك ينمي ذكاءه وكلما احسست بتصرف ذكي منه اشعريه بحبك واعجابك به كان تضميه الى صدرك وتقبيله بحنان فاذا ماسقطت الاشياء من يديه على الارض وتعرض بعضها للكسر مثلا، لاتنزعجي وتغضبي عليه وتهرعي اليه بسرعة وبذهول وانما اتركيه يعتمد على نفسه في رفع الاشياء واعادتها الى ترتيبها ووضعها السابق.
*لاتصرخي بوجهه اذا أخطأ ولاتوبخيه بصوت عال لان ذلك يفزعه ويخيفه.
*لاتؤنبي طفلك اذا حطم لعبته او فتحها ليعرف مابداخلها لان رغبته في الاستطلاع واكتساب الخبرة والمهارة تدفعه الى ذلك.
*علميه منذ الصغر آداب التعامل مع الناس واسلوب المجاملة ونبقى نتطلع الى المزيد من البحوث العلمية والنفسية الخاصة بتربية الطفل لكي تخلق فردا نافعا في المجتمع ونجني ثمار زرعنا في المستقيل.
سيدتي أهمس لك ببعض سطور عسى ان تكون لك عونا في تربية طفلك الحبيب.
يحتاج الطفل منذ نعومة اظفاره الى بناء شخصيته مثلما يتطلب الامر بناء جسمه.لابد ان تكون دعامتها الثقة بالنفس ... ولبناء هذا الكيان الصغير الذي سيكبر ويعطي ثماره بالغد اليك هذه النصائح البسيطة .
*اتركي طفلك دائماً يستطلع الحياة والاشياء من حوله ولاتتضايقي من عبثه بها وانما فقط حافظي عليه من اخطارها لان ذلك ينمي ذكاءه وكلما احسست بتصرف ذكي منه اشعريه بحبك واعجابك به كان تضميه الى صدرك وتقبيله بحنان فاذا ماسقطت الاشياء من يديه على الارض وتعرض بعضها للكسر مثلا، لاتنزعجي وتغضبي عليه وتهرعي اليه بسرعة وبذهول وانما اتركيه يعتمد على نفسه في رفع الاشياء واعادتها الى ترتيبها ووضعها السابق.
*لاتصرخي بوجهه اذا أخطأ ولاتوبخيه بصوت عال لان ذلك يفزعه ويخيفه.
*لاتؤنبي طفلك اذا حطم لعبته او فتحها ليعرف مابداخلها لان رغبته في الاستطلاع واكتساب الخبرة والمهارة تدفعه الى ذلك.
*علميه منذ الصغر آداب التعامل مع الناس واسلوب المجاملة ونبقى نتطلع الى المزيد من البحوث العلمية والنفسية الخاصة بتربية الطفل لكي تخلق فردا نافعا في المجتمع ونجني ثمار زرعنا في المستقيل.
noon140
•
noon140 :كيف تساعدين طفلك في بناء شخصيته؟ سيدتي أهمس لك ببعض سطور عسى ان تكون لك عونا في تربية طفلك الحبيب. يحتاج الطفل منذ نعومة اظفاره الى بناء شخصيته مثلما يتطلب الامر بناء جسمه.لابد ان تكون دعامتها الثقة بالنفس ... ولبناء هذا الكيان الصغير الذي سيكبر ويعطي ثماره بالغد اليك هذه النصائح البسيطة . *اتركي طفلك دائماً يستطلع الحياة والاشياء من حوله ولاتتضايقي من عبثه بها وانما فقط حافظي عليه من اخطارها لان ذلك ينمي ذكاءه وكلما احسست بتصرف ذكي منه اشعريه بحبك واعجابك به كان تضميه الى صدرك وتقبيله بحنان فاذا ماسقطت الاشياء من يديه على الارض وتعرض بعضها للكسر مثلا، لاتنزعجي وتغضبي عليه وتهرعي اليه بسرعة وبذهول وانما اتركيه يعتمد على نفسه في رفع الاشياء واعادتها الى ترتيبها ووضعها السابق. *لاتصرخي بوجهه اذا أخطأ ولاتوبخيه بصوت عال لان ذلك يفزعه ويخيفه. *لاتؤنبي طفلك اذا حطم لعبته او فتحها ليعرف مابداخلها لان رغبته في الاستطلاع واكتساب الخبرة والمهارة تدفعه الى ذلك. *علميه منذ الصغر آداب التعامل مع الناس واسلوب المجاملة ونبقى نتطلع الى المزيد من البحوث العلمية والنفسية الخاصة بتربية الطفل لكي تخلق فردا نافعا في المجتمع ونجني ثمار زرعنا في المستقيل.كيف تساعدين طفلك في بناء شخصيته؟ سيدتي أهمس لك ببعض سطور عسى ان تكون لك عونا في تربية طفلك...
كيف تواجهين فضول طفلك
قد يواجه الطفل أبواه بأسئلة قد يصعب الإجابة
عليها خاصة بين الأسر المسلمة لأنهم يفصلون
بين البنين و البنات فى سن مبكرة كما أمر
ديننا و تحرص أيضا على ألا يصل إلى سمع
الطفل أى شىء يسبب إحراجا أو إباحية وعندما
لا يجد الطفل إجابة مقنعة يلجأ إلى مصادر
أخرى مثل الأصدقاء أو التليفزيون أو حتى
الإنترنت لهذا يرى د . ماهر المغربى أستاذ
الطب النفسى ضرورة الصدق وعدم الكذب مع
الطفل حتى لا يفقد الثقة فى الوالدين , مع
مرعاة أن تكون الإجابة بعيدة عن التطرق
للتفاصيل , وأيضا لابد من الأخذ فى الإعتبار
سن الطفل ومرحلته العمرية فما يقال لطفل لا
يتعدى 6 سنوات يختلف عما يقال لمثله فى
سن 12 عاما .
قد يواجه الطفل أبواه بأسئلة قد يصعب الإجابة
عليها خاصة بين الأسر المسلمة لأنهم يفصلون
بين البنين و البنات فى سن مبكرة كما أمر
ديننا و تحرص أيضا على ألا يصل إلى سمع
الطفل أى شىء يسبب إحراجا أو إباحية وعندما
لا يجد الطفل إجابة مقنعة يلجأ إلى مصادر
أخرى مثل الأصدقاء أو التليفزيون أو حتى
الإنترنت لهذا يرى د . ماهر المغربى أستاذ
الطب النفسى ضرورة الصدق وعدم الكذب مع
الطفل حتى لا يفقد الثقة فى الوالدين , مع
مرعاة أن تكون الإجابة بعيدة عن التطرق
للتفاصيل , وأيضا لابد من الأخذ فى الإعتبار
سن الطفل ومرحلته العمرية فما يقال لطفل لا
يتعدى 6 سنوات يختلف عما يقال لمثله فى
سن 12 عاما .
noon140
•
بعض طرق تعزيز ثقة الطفل بنفسه
1- ابدأ بداية صحيحة ، فلا تسمه اسماًسخيفاً لأن ذلك يسبب له الأحراج طوال عمره
2- عانق طفلك بحنان كل يوم .
3- اضبط طفلك وهو يقوم بأعمال جيدة .
4- انصت لحديث ابنك بكل حواسك ، فلا تقاطعه .
5- علم ابنك الطرق الايجابيةكي يتغلب على التوتر ويحافظ على هدوئه .
6- لا تنه يومك بخلاف مع ابنك .
7- عليك اْْدراك أن بكاء طفلك قد يكون لسبب وجيه أو قد يكون لمجرد جذب الأنتباه .
8- لا تعتمد على المجلات غير المتخصصة في تربية ابنك .
9- شجع طفلك على تكرار المحاولة .
هذه بعض الطرق لتعزيز ثقة الطفل بنفسه
1- ابدأ بداية صحيحة ، فلا تسمه اسماًسخيفاً لأن ذلك يسبب له الأحراج طوال عمره
2- عانق طفلك بحنان كل يوم .
3- اضبط طفلك وهو يقوم بأعمال جيدة .
4- انصت لحديث ابنك بكل حواسك ، فلا تقاطعه .
5- علم ابنك الطرق الايجابيةكي يتغلب على التوتر ويحافظ على هدوئه .
6- لا تنه يومك بخلاف مع ابنك .
7- عليك اْْدراك أن بكاء طفلك قد يكون لسبب وجيه أو قد يكون لمجرد جذب الأنتباه .
8- لا تعتمد على المجلات غير المتخصصة في تربية ابنك .
9- شجع طفلك على تكرار المحاولة .
هذه بعض الطرق لتعزيز ثقة الطفل بنفسه
الصفحة الأخيرة
وانا راح اتابعكم وبحاول افيدكم بشي ان شاء الله