اسماء ء

اسماء ء @asmaaa_aa_2

عضوة نشيطة

؟

الأسرة والمجتمع

بنات سوال الحين الي افكر فيه ب عقلي وقلبي بدون ما انطقه على لساني اذنب عليه او لا ؟ يعني الله يحاسبني عليه ويحط لي ذنوب ويعاقبني عليه يوم القيامه ؟
7
521

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

Soos_shop
Soos_shop
لا اتوقع لانك مافعلتيه
ممكن تفكرين بشى مو كويس وتمنعين نفسك عنه
ف اتوقع انه لا يارب يجون اللي اعرف مني 🌝 ويعلمونا
اسماء ء
اسماء ء
لا اتوقع لانك مافعلتيه ممكن تفكرين بشى مو كويس وتمنعين نفسك عنه ف اتوقع انه لا يارب يجون اللي اعرف مني 🌝 ويعلمونا
لا اتوقع لانك مافعلتيه ممكن تفكرين بشى مو كويس وتمنعين نفسك عنه ف اتوقع انه لا يارب يجون اللي...
ايوه صح
اسماء ء
اسماء ء
لا اتوقع لانك مافعلتيه ممكن تفكرين بشى مو كويس وتمنعين نفسك عنه ف اتوقع انه لا يارب يجون اللي اعرف مني 🌝 ويعلمونا
لا اتوقع لانك مافعلتيه ممكن تفكرين بشى مو كويس وتمنعين نفسك عنه ف اتوقع انه لا يارب يجون اللي...
ايوه صح عليكي انا افكر ب اشياء وصخه مره يوسوس لي الشيطان فيها يعني افكر فيها غصب عني مو بكيفي وبسرعه اقول اعوذ بالله من الشيطان الرجيم وخايفه اذ ربي يحاسبني عليها او لا
اسماء ء
اسماء ء
لا اتوقع لانك مافعلتيه ممكن تفكرين بشى مو كويس وتمنعين نفسك عنه ف اتوقع انه لا يارب يجون اللي اعرف مني 🌝 ويعلمونا
لا اتوقع لانك مافعلتيه ممكن تفكرين بشى مو كويس وتمنعين نفسك عنه ف اتوقع انه لا يارب يجون اللي...
ويارب يجو الي يعرفون ويعلمونا
♥️Morjana
♥️Morjana
السلام عليكم ورحمة الله
ينقسم ما نفكر به إلى قسمين
قسم لأعمال القلوب و قسم لأعمال الجوارح
و بعض مما هو من اعمال القلوب كالحسد و الصبر
و الحب و الغل و الجزع و الإعتراض ما يشابهها و يجب أن تجاهدي نفسك
في دفعها لأنها من كبائر الذنوب و الخطايا ...
و من جهادك لها مثلا صبرك على المصيبة و حتى يكون لك ثواب
الصدمة الأولى و صرفك للحسد عن أي شخص حتى لا تؤذيه
فهنا لك الجزاء على صرفها و تطهير النفس منها لأنها مجلبة للشر
و تؤثمين عليها إن تركت الإسترسال للتفكير فما كان بالقلب وقع و خرج
و من أعمال الجوارح يحدث المرء نفسه بأذية فلان بكلام
أو يسبب له سحر أو يتكلم عنه بمجلس و هكذا
فإن جاهد نفسه و تراجع كان بها و ليس عليه حرج بل قد يكون له ثواب مجاهدته للسوء
و إن طبقها على الواقع صارت من فعل الشر و التعدي على الناس
و له الوزر على فعلها و الله تعالى أعلى و أعلم