إشراق 55

إشراق 55 @ashrak_55

عضوة شرف في عالم حواء

عشرون نصيحة فى تربية الأبناء ..

الطالبات والمعلمات

عشرون نصيحة تعين الآباء والأمهات على تربية أولادهم
لا يستغني الأبناء عن توجيه الآباء والأمهات ومن أجل ذلك،اهتم خبراء التربية بتوضيح الوسائل التي تعين الآباء والأمهات على تربية الأبناء، وهذه خلاصة مكثفة لما أجمعوا عليه

من وصايا للآباء في هذا المجال :

1 ـ ركز جهودك أيها الأب في تأديب الأكبر من أبنائك حتى يكون قدوة للآخرين وأسند إليه في بعض الأحيان مراقبة الأسرة وتدبيرها، عسى أن يشعر بالمسؤولية ويستقيم.
2 ـ إذا أراد أحد أولادك حاجة، ولم تتيسر له، فاؤمره بالصبر، وذكره بفوائده حتى يعتاده فقد قال رسول الله ص: "وما أعطي أحد عطاء خيراً أوسع من الصبر" (متفق عليه).
3 ـ لاتترك أولادك يعاملونك بسياسة "التستر" بينهم لأن ذلك يغطي عنك أمراضهم العقلية والخلقية، وبصفتك أباهم ومؤدبهم الأول يجب أن تعرف عنهم كل شيء حتى تعالج العلة.

4 ـ رغِّب أولادك في توقير الكبير، ورحمة الصغير، وحب المساكين والداعين إلى الخير وحبب لهم ما يقومون به من أمر بمعروف ونهي عن منكر.
5 ـ إذا ناولت أحد أولادك شيئاً يفرح به فاطلب منه الدعاء لك بالجنة والنجاة من النار، حتى يفهم أن هنالك "جنة تطلب وناراً تُتقى".

6 ـ القرآن أعز شيء على المسلم، فهو كلام الله، أنزله على قلب محمد صلى الله عليه وسلم، للناس كافة، وأمرهم بتلاوته وتعلمه، وتعظيمه والعمل به، ومن ثمَّ جعل لنفسك ولأولادك منه حظاً وافراً، واعلم أنه مع كثرة استعمال أولادنا للمصاحف الشريفة لابد من أن يحدث تمزق في بعض أوراقها، وقد تسقط سهواً أو جهلاً بعض من هذه الأوراق على الأرض، وفيها كلام الله عز وجل، فيجب علينا ملاحظة ذلك ورفع كل ورقة نجد فيها ذكر الله أو اسمه أو كلامه، أو حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وأن نرغِّب أولادنا في فعل ذلك وتربيتهم عليه.

7 ـ جنِّب أولادك الترف، وعوِّدهم الخشونة، فالترف يضعف إرادة النفس ويثنيها عن المطالب العالية التي تتطلب صبراً وجهداً وقد ذم الله عز وجل المترفين في مواضع من القرآن منها قوله تعالى: وما أرسلنا في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا بما أرسلتم به كافرون (34) (سبأ)، أما الخشونة فمن خصائص الرجال.

8 ـ إن من الأخيار من يحاول إصلاح الأولاد في الأسواق والمجتمعات، ويأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر، فإذا صادف ولدك أحد هؤلاء، ووقع بينهما مشاجرة، ورفع إليك أمره في ذلك فكن على ولدك، ولا تكن معه، فإن ذلك يجعل هذا الخيِّر يتوارى في المستقبل عن هؤلاء الأخيار الذين لا قصد لهم إلا عمل الخير حيث لا تخسر الأمة هذا النوع من الرجال.

9 ـ لا تحبب لولدك أسباب الزينة إلا على القدر المشروع ولا أسباب الرفاهية فيضيع عمره فيها إذا كبر، لأن من شب على شيء شاب عليه.

10 ـ لا تدعُ على أولادك إلا بالصلاح والهداية، فإن دعاء الوالد مستجاب على ولده، وقل كما قال إبراهيم عليه السلام: رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي (إبراهيم:40).

11 ـ كن ـ أيها الرجل ـ رئيس بيتك الذي يمارس دوره كاملاً في التأديب والأمر والنهي بكل لطف كما قال الله عز وجل: الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على" بعض وبما أنفقوا من أموالهم (النساء:34)، وللرجال عليهن درجة (البقرة:228)، رفعة ورياسة وزيادة حق، واجعل إجراءات تربية الأولاد بينك وبين زوجتك سراً.

12 ـ ذكِّر أولادك وأهلك بالموت والقبر وبالقيامة والجنة والنار ولا تجعل ذلك بعيداً عنهم، فالأجل إذا جاء لا يؤخر. وفي الحديث: "الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله، والنار مثل ذلك" (رواه البخاري وأحمد).

13 ـ لاتتهاون مع أولادك إذا خالفوا أمرك إلا أن يقابلوك بعذر، وعند ذلك اسمح بعد التأكد منه ألا يعود إلى المخالفة ولا تحقق في العذر إذا كان الولد صغيراً، والأمر هيناً فالخصام مشقة، والقسوة نفور قال تعالى: وأن تعفوا أقرب للتقوى" (البقرة:237)، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "سددوا وقاربوا" و"يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا".

14 ـ لا تكن صارماً على الأولاد كل الصرامة إلا عند التعدي على حدود الله بالمجاهرة، واعلم أن التخويف بالضرب في أكثر الأوقات أحسن من ذوقه.

15 ـ لاتكن لعاناً فيعتادوه، ولاحلافاً فينتهكوه، ولكن كن ليناً في شدة، وشديداً في لين.
16 ـ إذا كان الولد بعيداً عن البلد الذي أنت فيه، فأرسل إليه الوصايا بتوقي الله وطاعته، لأن غيابه وبعده منك يزيده حباً وتعلقاً واشتياقاً لرؤيتك. فإذا قدمت إليه وصيتك تلقاها مستبشراً وتلاها بقلب واع ونظر ثاقب.

17 ـ لا تُعط ولدك السفيه النقود بكثرة، لأن ذلك يضره أكثر مما ينفعه وليس هذا من الكرم ولا من المنفعه له في شيء.. ومن لم يتدبر العواقب كان بلا شك من النادمين.

18 ـ الولد بطبيعته يحب التفوق على زملائه عند معلمه وبصفتك أباه ومعلمه الأكبر اجعل التفوق عندك بين أبنائك لمن استمسك بالدين والأخلاق وحافظ على الصلاة في جماعة.

19 ـ لاتسأم من إسداء الأوامر لأولادك بالخير والنواهي عن الشر ظناً منك بعدم تأثيرهما، ولكن جُد بها واجتهد، فالأوامر بالتبشير والنواهي بالنذر مع سلامة العقل وصلاح النية ـ بعون الله ـ بالغة منتهاها في تمام المعرفة.

وأخيراً: أطب مطعمك ومطعم أولادك وأهلك، واستعن بالله واقصده بعملك وأحسن الظن به وجاهد في سبيله وأبشر، فهو يقول سبحانه: والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين 69 (العنكبوت).
( منقول )
4
1K

هذا الموضوع مغلق.

إشراق 55
إشراق 55
تابع ..
94 فكرة في تربية الابناء
.....................................
‏الى كل مربي فاضل ، الى كل أب ، الى كل أم .

1. ارتياد المساجد بصحبة الأبناء في سن السابعة.
2. القيام مع الأولاد بصلة الأرحام ، والإحسان الى الجيران.
3. تعليم البنات حب الحجاب منذ الصغر.
4. التخطيط لشغل فراغ الأبناء.
5. تعليم البنات الخياطة أو مايناسبها.
6. تنسيق الرحلات المناسبة للأسرة والاهتمام بالمكان والبرنامج.
7. الذكر بصوت مسموع أمام الأولاد.
8. ربط الأولاد بالمسلمين وقضايا المسلمين.
9. اصطحابهم عند فعل الخير (وتوزيع الصدقات - ‏جمع التبرعات ).
10. إلحاقهم بحلقات تحفيظ مع المراقبة والمتابعة.
11. تعليمهم الأمثال العربية والشعر العربي.
12. التحدث أمامهم بالفصحى ماأمكن.
13. استثمار الأحداث التي تقع في الأسرة.
14. توطيد العلاقات بالعائلات الطيبة لإيجاد البيئة المناسبة.
15. ملاحظة أن أفعال وأقوال الكبار تنعكس على الصغار.
16. التركيز على موضوع الحب فهو خيط التربية الأصيل.
17. معرفة أصدقاء الأولاد بطريقة مناسبة.
18. توحيد الطريقة بين الوالدين.
19. تكوين وتعزيز العادات الطيبة.
20. تدريبهم على العمل النافع.
21. أن يعوّد الأبناء على الأكل مماهو موجود على المائدة.
22. تعوديهم على عدم السهر ، وعدم النوم في مكان مظلم.
23. غرس الأخلاق الحميدة في نفوسهم (الكرم - ‏الشجاعة).
24. تكوين مكتبة خاصة للأولاد وحبذا لو أضيف اليها جهاز الحاسوب مع بعض البرامج النافعة.
25. غرس شيم إكرام الضيف في سن مبكرة بتعويدهم على استقبال الضيوف.
26. التركيز على قراءة قصص الأنبياء (أشرطة السيرة للشيخ محمد المنجد)
27. تعليمهم السنن الربانية كسنة الأسباب مربوطه بمسبباتها وأنه لكي يأتيك الرزق لابد من العمل.
28. تعليمهم معنى العبادة الشامل ، وعدم الفصل بين أعمال الدنيا والآخرة.
29. تعليمهم أداء الصلاة بخشوع وأناة وعدم العجلة فيها.
30. تعليمهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تدريجياً.
31. عدم إهمال الأخطاء دون معالجة.
32. زرع القناعة في نفوس الأولاد.
33. الصبر وعدم الشكوى من تربية الأولاد والإستعانة بالله والدعاء لهم بالصلاح.
34. ضرورة العدالة في المعاملة والأعطيات بين الأولاد.
35. إيجاد المحفزات لأعمال الخير.
36. إيجاد الدروس في المنزل.
37. الإستفادة من الوقت في السيارة.
38. الإكثار من ذكر المصطلحات الشرعية.
39. التدرج والصبر وطول النفس.
40. ايجاد القدوة ، وتنويع الأساليب.
41. ربط القلب بالله عزوجل في التربية.
42. التركيز على الولد الأكبر في تربيته.
43. إيضاح دور الأم للبنات (وهو دور المرأة في الإسلام ).
44. اهتمام الأب بالجديد في التربية من دراسات وغيرها.
45. ملاحظة الفروق الفردية بين الأولاد.
46. التركيز على فعل الخير والطاعات بنفس التركيز على المنع من الشر والمعاصي.
47. التوازن في التربية.
48. الشمول في التربية.
49. إذا أمرت الأبن بشيء فتابع تنفيذه.
50. القدرة على التحكم في الشخصية.
51. توجيه انفعالات الغضب والحب لله عزوجل.
52. تنمية الطموحات وتوجيهها.
53. عدم تلبية رغبات الولد كلما طلب شيئاً.
54. تربية البنات بما يناسبهن.
55. خطورة الإطراء بوصف الجمال أو غيره من الصفات الخلقية أو الخُلقية لدى الاولاد.
56. تعليمهم الفرق بين الذكر والأنثى التي وردت في الشرع.
57. ربط التوجيهات والأوامر والنواهي بالله عز وجل وليس بالعادات والتقاليد.
58. تحبيبهم لله عزوجل بذكر صفاته ، ونسبة النعم الى خالقها.
59. توجيه الطفل بالترغيب أكثر من الترهيب.
60. اختيار المدرسة والحي.
61. حاول أن تعرف رأي ابنك في مسائل معينة حتى تتمكن من توجيهه التوجيه الصحيح.
62. إيجاد الجو الملائم والمرح داخل الأسرة.
63. الدعاء للأولاد وعدم الدعاء عليهم وتلمس أوقات الإجابة.
64. احضارهم في مجالس الكبار بالنسبة للذكور.
65. التكليف بمسؤوليات صغيرة والتدرج في ذلك.
66. الإتزان في العقوبة.
67. الاعتدال بين الإسترضاء والقسوة.
68. استثمار جلسة العائلة في التوجيه والإرشاد.
69. استئصال عادة الحلف دائماً بالله.
70. أن يطالع الأب ويقرأ ولاداعي على أن يأمرهم مباشرة (عدم التوجيه مباشرة وإنما يقوم الأب بعمل شيء كالقراءة ونحوها ويتابعه الابناء بعد ذلك)
71. تعمد الحديث الإيجابي عن الجيران والأقارب والأصدقاء وتجنب الحديث السلبي.
72. الحذر من الغلو في قضايا معينة.
73. كثرة التحذير يولد الخوف.
74. كثرة الإحتياط تولد الوسوسة.
75. كثرة التدخل تفسد العلاقة.
76. استثمار فرص الأم في العمل.
77. اصصحاب الاولاد في حلقات العلم والمحاضرات.
78. التعليق على كلام الأولاد بما يقتضيه الوجه الشرعي.
79. تعليمهم عادة الشكر للناس عموماً وللأب وللأم خصوصاً.
80. تعليمهم كلمات في محبة بعضهم لبعض.
81. التربية على الاعتماد على النفس ، وقضاء الأمور بنفسه.
82. التربية على عدم انقلاب الوسائل الى غايات مثل الرياضة ونيل الشهادة.
83. قراءة وشرح الحكم والأمثال الجوامع.
84. عدم المقارنة بين الأولاد.
85. عدم إظهار شجار الأبوين بين الأولاد.
86. الوقاية خير من العلاج.
87. التربية على التواضع وقبول الحق وعدم الكبر.
88. التربية على التوافق بين حالتي الأولاد الفكرية والتربوية.
89. توجيه الأبناء من منطلق شرعي وليس عاطفي.
90. الإستشارة لأهل العلم والتخصص.
91. معرفة التركيبة النفسيه لكل إبن.
92. لاعب إبنك سبعاً (1-7).
93. أدّبه سبعاً (7-14).
94. صاحبه سبعاً (14-21).

أخواتي ..
هذا الموضوع كتب سابقاً ولكن ذهب بسبب التخريب كتبته الأخت أم محمد

المصدر شبكة الفوائد
جبل قهوان
جبل قهوان
جوزيتى كل الخير يا اشراق .
بارك الله فيك وفى ذريتك .
إشراق 55
إشراق 55
الغالية جبل قهوان ..
جزاك الله خيراً واسعدك وجعل أبنائك من الصالحين .
إشراق 55
إشراق 55
التوتر وفن تربية الأولاد
أن تكوني أمًا أو أن تكون أبًا، من أكثر التجارب سعادة وأكثرها خبرة. ولكن في حياة كل منَّا أوقات تؤدي إلى التوتر نتيجة لمتطلبات الحياة اليومية.
الاعتناء بالأطفال يؤدي إلى توتر الآباء، وهذا التوتر يجعل الآباء مضطربين و قلقين.
هذه الاضطرابات تمثل جزءاً طبيعيًا من الحياة الأسرية ولا يمكن تجنبها، بل على الآباء أن يبتكروا طرقًا للمواجهة حتى لا يغرقوا في بحر من القلق.
حُبُنا لأولادنا شيء طبيعي وأساسي، ولكن الحب وحد لا يكفي، فنحن في حاجة لشيء من الصبر والابتكار الذي نفتقده نوعًا ما، وسيظل دورنا كآباء مستمرًا حتى يكبر الأولاد، وعلينا أن نعلم أن لكل طفل أو ولد شخصيته المنفردة، وبالتالي تختلف طريقة المعاملة من طفل لآخر.
الاعتناء بالأطفال الصغار يكون مرهقًا، وكلما كَبُر الطفل؛ قل الجهد البدني وزاد القلق على الأولاد، وذلك لوجودهم فترات طويلة خارج المنزل.
ووجود أطفال صغار في الأسرة يجعل من الصعب انفراد الأب والأم للحديث -وإن كان لفترة قصيرة-، ويترتب على ذلك فقدان الطاقة اللازمة وعدم توافر الوقت لممارسة الحياة الاجتماعية، فعلينا ألا ننسى حق أنفسنا وسط ازدحام الحياة اليومية.
الواقعية شيء مطلوب:
كثير من الآباء يبحثون عن الأسرة المثالية وينشغلون في التفكير في مستقبل أولادهم.
وعلينا أن نُذَكَّركُم ونهمس في أُذُنِكُم أيها الآباء: "لا يوجد أطفال مثاليَّون ولا آباء مثاليَّون". فجميع الأطفال يسيئون السلوك من وقت لآخر وجميع الآباء يخطئون، فالبحث عن الأسرة المثالية قد يجعلكم تخطئون تقدير مكانة أسرتكم.
قد ينتابكم القلق على مستقبل أبنائكم، ولكن تذكروا أن لكل فرد شخصيته المستقلة فتقبلوا طفلكم على ما هو عليه. وبالحب والتقدير والتشجيع؛ ينشأ الطفل نشأة طيبة ويحسن تقديره لنفسه.
أعراض التوتر ومعرفتها:
يتحول التوتر إلى مشكلة يجب معالجتها، إذا تركنا أنفسنا نغرق في الأحداث المختلفة التي نواجهها. ويصاحب التوتر بعض الأعراض البدنية: كالإجهاد المصحوب بآلام في الرأس أو في المعدة أو الظهر، وهناك علامات ذهنية تنتج عن التوتر: كصعوبة التركيز، وصعوبة اتخاذ القرارات، وهناك أيضًا علامات عاطفية كالشعور بالغضب والعصبية والقلق.
كيف نواجه التوتر؟:
علينا أن نعلم في البداية الأسباب التي أدت للتوتر لكي نستطيع معالجتها، وعلينا أيضا أن نعلم أن التوتر ينبع من الداخل؛ ومن ثم يجب أن نوجّه انفعالاتنا وردود أفعالنا توجيهًا صحيحًا.
وفيما يلي بعض المقترحات التي يمكن أن تساعدكم -بإذن الله- على المواجهة الصحيحة:
تخصيص وقت من كل أسبوع للنشاطات الشخصية والسعي على أن يكون هناك وقت للحاجات الشخصية.
المحافظة على الصحة بتناول الغذاء الصحي وممارسة التمارين الرياضية باستمرار، فالآباء في حاجة لقدر وفير من الطاقة لتربية أولادهم.
تجنبوا الجهد والإرهاق؛ فالنوم مبكرًا، وساعة القيلولة -إذا أمكن- يأتيان بنتائج جيدة.
التحدث مع الآخرين والمشاركة في حل ما يقلقك يؤدي إلى انخفاض حدة التوتر.
قراءة الكتب والحرص على متابعة البرامج المتخصصة في مجال التربية وعلم النفس وعلم الاجتماع واستشارة الخبراء في هذه المجالات عند الحاجة كما يستشار الطبيب عند المرض، فالتربية لا تقل أهمية عن الصحة البدنية لأطفالنا التي نهتم دائمًا بها ونحرص عليها.
إذا كنت تعاني/ تعانين من الضغط والتوتر العصبي بعد يوم طويل، أخبر/أخبري أطفالك بذلك، وبأنك سوف تعود/ تعودين للتفرغ لهم بعد أخذ قدر كافٍ من الراحة.
تقسيم الوقت؛ وتخصيص وقت للأولاد، ووقت لنفسك، ووقت لزوجك، ووقت للأصدقاء
إسلام اون لاين .