~*¤ô§ô¤*~الوسائل المفيدة للحياة السعيدة ~*¤ô§ô¤*~

الأسرة والمجتمع

***الوسائل المفيدة للحياة السعيدة ***

--------------------------------------------------------------------------------

الوسائل المفيدة للحياة السعيدة


-الإيمان بالله والعمل الصالح.

-الإحسان إلى الخلق بأنواع المعروف.


-الاشتغال بعلم أو عمل نافع


-اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر وقطعه

عن الاهتمام بالمستقبل أو الحزن على الماضي.

-الإكثار من ذكر الله تعالى.


-التحدث بنعم الله الظاهرة و الباطنة.

-النظر إلى من هو دونك وعدم النظر إلى من هو فوقك.


-السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور.


-السعي في تخفيف النكبات بأن يقدر أسوأ الاحتمالات ويوطن على ذلك نفسه.


-قوة القلب وعدم انزعاجه وانفعاله للأوهام والخيالات التي تجلبها
الأفكار السيئة.


-اعتماد القلب على الله والتوكل عليه وعدم الاستسلام للوهم والثقة
بالله والطمع في فضله.


-النظر إلى محاسن الطرف الثاني وترك المساوئ فلا بد أن في كل واحد
منا عيب ونقص.


-الحياة قصيرة فلا ينبغي تقصيرها أكثر بالهم والغم والكدر.

-إذا وقع مكروه أو خاف منه فليقارن بين النعم الحاصلة له وبين
الاحتمالات المكروهة.

-اعلم أن أذية الناس لك لا تضرك إذا لم تهتم بها بل تضرهم هم.6-اعلم أن حياتك

_ تابعة لأفكارك فالحياة الطيبة نابعة من الفكر
السليم والعكس صحيح.

-لا تطلب الشكر من الناس

-اكـــثـــــر من الدعاء،

مثل: اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري،
وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها
معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي
من كل شر...
2
413

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

احلى شمرية
احلى شمرية
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري،
وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها
معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي
من كل شر...
وجزاك الله خير .سلمت يداك والله يوفقك ويسخر لك
الاميره2
الاميره2
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر... وجزاك الله خير .سلمت يداك والله يوفقك ويسخر لك
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها...