
فيضٌ وعِطرْ
•
مساء الخير





الهموم التي تدك الصدر،
الغموم التي تلج الروح، المضائق التي تحير النفس،
الأحزان التي تتوالى على الخلد، من غير وضوح في أسبابها؛
هي صريحة في هذه الآية:
"وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم!
ويعفو عن كثير".
أي: الذنوب والمعاصي
هي من تسبّبت عليك بالمصائب والأحزان،
فاصلح شأنك بتركها !
الغموم التي تلج الروح، المضائق التي تحير النفس،
الأحزان التي تتوالى على الخلد، من غير وضوح في أسبابها؛
هي صريحة في هذه الآية:
"وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم!
ويعفو عن كثير".
أي: الذنوب والمعاصي
هي من تسبّبت عليك بالمصائب والأحزان،
فاصلح شأنك بتركها !
الصفحة الأخيرة