سبحان من جعل من الورد القرآني اليومي
ملاذًا يتفيأ العبد من ظلال رحماته ويغذّي من خلاله طمأنينة يومه؛
فإن كان محزونًا وجد ما يواسيه،
وإن كان حائرًا لقي ما يلهمه رشده،
وإن كان وجِلًا ألفى ما يبثّ السكينة في روحه ..
تأتيه الآيات دائماً بالشكل الذي يوافق حالته الشعورية ويحتويها ".
الصفحة الأخيرة
راجعت السورة ولله الحمد