ويسعد مساك
ولله الحمد راجعت وجهين من سورة الفرقان
والحمد لله


من أحبَّك في عسرِك ويُسرك دون أن ينتَظر منك معروفاً واحتمَلك في غضبِك وسرُورك دُون أن يُضمِر لك سوءا ، فذلِك هو الصَّديق.
- ابن حزم الأندلسي
- ابن حزم الأندلسي

الصفحة الأخيرة
وعكفك على مُراجعته ليس لهُ وقت محدد وينتهي،
ولا تحسب أنّه سيأتي اليوم الذي ستستغني بهِ عن مسك المُصحف، وعن المُعاهدة والتكرار،
بل في كلّ يوم أنت معه تُصاحبه وتُلازمه تتعلّم وتتزوّد،
حفظك للقُرآن مشروع عُمر
وليس مشروع سنتين
ثمّ تقول لقد أتقنت.
. وأنا الآن اكتفيت !