فيضٌ وعِطرْ
•
بسم الله راجعت الفرقان
﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ ﴾.
فَإِذَا حُقَق الْعَبْد التَّوَكُّل عَلَى الْحَيّ الَّذِي لَا يَمُوت،
أَحَيَّا الله لَهُ أُمُورهُ كُلَّهَا وَكَمَّلهَا وَأَتِمّهَا،
وَهَذَا مِنَ الْمُنَاسَبَات الْحَسَنَة
الَّتِي يَنْتَفِع الْعَبْد بِاِسْتِحْضَارهَا وَثُبُوتهَا فِي قَلْبه؛
فَنَسْأَل الله أَنْ يَرْزُقنَا تَوَكُّلَا يُحَيِّي بِهِ قَلُوبنَا وَأَفْعَالنَا وَدِيننَا وَدُنْيَانَا،
وَلَا يُكِلّنَا إِلَى أَنَفْسُنَا، وَلَا إِلَى غَيْرَهُ طَرِفَة عَيْنَ، وَلَا أَقَلّ مَنْ ذَلِكَ إِنَّهُ جَوَاد
كَرِيم.
فَإِذَا حُقَق الْعَبْد التَّوَكُّل عَلَى الْحَيّ الَّذِي لَا يَمُوت،
أَحَيَّا الله لَهُ أُمُورهُ كُلَّهَا وَكَمَّلهَا وَأَتِمّهَا،
وَهَذَا مِنَ الْمُنَاسَبَات الْحَسَنَة
الَّتِي يَنْتَفِع الْعَبْد بِاِسْتِحْضَارهَا وَثُبُوتهَا فِي قَلْبه؛
فَنَسْأَل الله أَنْ يَرْزُقنَا تَوَكُّلَا يُحَيِّي بِهِ قَلُوبنَا وَأَفْعَالنَا وَدِيننَا وَدُنْيَانَا،
وَلَا يُكِلّنَا إِلَى أَنَفْسُنَا، وَلَا إِلَى غَيْرَهُ طَرِفَة عَيْنَ، وَلَا أَقَلّ مَنْ ذَلِكَ إِنَّهُ جَوَاد
كَرِيم.
إذا أراد الله بعبده خيراً فتح له من أبواب التوبة ، والندم ، والانكسار ،
والذل ، والافتقار ، والاستعانة به ، وصدق الملجأ إليه ، ودوام التضرع ،
والدعاء ، والتقرب إليه بما أمكن من الحسنات .
( ابن القيم )
والذل ، والافتقار ، والاستعانة به ، وصدق الملجأ إليه ، ودوام التضرع ،
والدعاء ، والتقرب إليه بما أمكن من الحسنات .
( ابن القيم )
الصفحة الأخيرة