غ ـــلآآآهم
غ ـــلآآآهم
آآآآآآآآآآآآآآآآه
ياشرايين بكييييييييييييييييييييت لين قلت بس

الله يجعله شفيع لك بالجنه
ويعوضك بالباقين ان شاء الله
مهاف
مهاف
انا لله وانا اليه راجعون لاحول ولاقوة الا بالله

لاتعليييييييييييييييييييييييق :44:
توووته@
توووته@
الله يعوضك خير على ما اصابك

وجعلهم الله شفعاء لوالديهم يوم لا ينفع مال ولا بنون

الله يجبر مصابك يارب
قلبي مع عيالي
قلبي مع عيالي
:(

قصه مؤثره واسلوبك كان روووعه بس اللي خربها انها مو متواصله

شوفي قلبي مابي اقسي عليك كثير بس انتي تتحملين مسؤؤليه كبيره للي صار لك

اول شي اللي تحمل بأكثر من واحد وعن طريق تقنيه طفل الانابيب لابد من مثبتات هذا اول شي

ثاني شي المفروض عملتي ربط رحم لانك حامل بثلاثه والرحم يالله يتحمل واحد فما بالك بثلاثه

ثالث شي دكتورتك مع احترامي لها فاشله

واتمنى بجد تكون نهايه القصه مفرحه وان ربي اكرمك ببقاء البنت والولد على قيد الحياه عقب هالتعب اللي حصل لك

الله يعوضك فيما فقدتي وربي يخليلك ماعطاك ويرزقني ويرزقك وجميع اخواتي يارب
alfrah83
alfrah83
أختي شرايين زوجها أدمنت متابعة قصتك كادماني لفنجان القهوة الصباحي أستقيظ فأشربه
ثم أصبحت أستيقظ لأقرأ ما كتبتي وأنا أشعر بعظيم مصابك لأني فقدت جنيني وكان دخل في الشهر الثالث ولازلت كلما ذكرته
حنت نفسي اليه كأم سافر ابنها هبت عليها ريح من جهة سفره فاستنشقت عبقه فذكرته وبكته وهذه قد يرجع ابنها لها وأما الموت فلا سبيل للرجوع منه والحمد لله على نعمة الاسلام والايمان بالله وأنا كثيرا ما يحصل لي هذا اللهم لك الحمد
أسلووبك رائع في الكتابة والصور جميلة جدا سلمت أناملك على ما خطت ووفقك ربي
في حياتك ودراستك
إن الله إذا أحبّ عبداً ابتلاه، وقد يكون هذا الابتلاء في أولاده بأن يفرق بينه وبينهم، وبخاصة الأم مع أولادها، فأوصيك بالصبر والاحتساب، فالدين نصفان: نصف صبر ونصف شكر، والله تعالى يقول: "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب".

اعلمن أخواتي أن ما يصيب الإنسان وما يمر به من المصائب والبلايا هو من قدر الله تعالى وقضائه، فيجب عليه أن لا يجزع منه، وأن لا يسخط ففي الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط " أي من رضي بما ابتلاه الله به فله الرضا منه تعالى، وجزيل الثواب. ومن سخط أي: كره بلاء الله وجزع ولم يرض بقضائه فله السخط منه تعالى وأليم العذاب.
والمقصود من هذا: الحث على الصبر على البلاء بعد وقوعه لا الترغيب في طلبه، فكل ما يدل على الجزع وعدم الرضا بالقضاء فهو
منهي عنه، وفي الحديث الذي يرويه البخاري وغيره " لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به وليقل: " اللهم … إلى آخره " أي لا يتمنين الموت بسبب ضرر مالي أو بدني نزل به، وذلك لأن تمني الموت يدل على عدم الرضا بالقضاء، وعلى الجزع في البلاء
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما أصبتُ بمصيبةٍ إلاَّ ونظرتُ أنَّ الله تعالى أنعم عليَّ فيها بثلاث نِعَم :
الأولى.. أن الله تعالى هوَّنها عليَّ ولم يصبني بأعظم منها وهو قادر على ذلك .
والثانية.. أنَّ الله تعالى جعلها في دنياي ولم يجعلها في ديني وهو قادرٌ على ذلك .
والثالثة.. أنَّ الله تعالى يُثيبني عليها يوم القيامة .

يا رب عوضني بالخير والولد الصالح عن جنيني يلي فقدته
وعوض أختي شرايين زوجها بكل ما تتمناه عن ولدها الذي توفي وعوض كل أخت فقدت عزيز أو حرمت من رزق أو ذرية بالخير الكثير في الدنيا والآخرة وأعنا وارزقنا الصبر والشكر والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
متاااااااااااااااااااااابعة وبقووووووووووووووة كملي
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( وجدنا خير عيشنا بالصبر ) وقال أيضاً: ( أفضل عيش أدركناه بالصبر، ولو أن الصبر كان من الرجال كان كريماً ).