ْْْصدى الرحيلْْْْ @sd_alrhyl_2
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
:
أنزل الله عز وجل كتابه المجيد هدى للناس وشفاء للمؤمنين ي
هدي للتي هي أقوم وبيّن سبيل الرشاد
●₪●
:
: لقوله صلى الله عليه وسلم :"إذا كان أول ليلة من شهر رمضان
صفدت الشياطين ومردة الجن وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها
بابا وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها بابا ، وينادي مناد : ياباغي
الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة
:
قال :"إن لله في كل يوم وليلة عتقاء من النار في شهر رمضان
وإن لكل مسلم دعوة يدعو بها فيستجاب له.
●₪●
:
لو كان على الصائم ذنوب كزبد البحر غفرت
له بسبب هذه العبادة الطيبة المباركة
من الصــــــــــديقين والشــــــــــهداء ] :
جاء رجل إلى النبي فقال يا رسول الله ! أرأيت إن شهدت
أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله وصليت الخمس ،
وأديت الزكاة وصمت رمضان وقمته فممّن أنا؟
قال :"من الصديقين والشهداء"
:
فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم"
:
قال صالى الله عليه وسلم(عمره في رمضان تعدل حجه)
●₪●_]●₪●
قيام الليل سنة مستحبة، وهو من خصائص المتقين،
وقال النبىصلى الله عليه وسلم: { إن في الجنة غرفاَ يرى ظاهرها
من باطنها و باطنها من ظاهرها، أعدها الله تعالى لمن أطعم الطعام،
وألان الكلام، و أدام الصيام، وصلى بالليل والناس نيام }
●₪●_]●₪●
/alfrasha58/thread667836/
::::::
|||
●₪●
::::::
|||
عن النبي صلى عليه وسلم قاال :
{ من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه،
ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه }
●₪●
دل حديث أن هذه الأسباب الثلاثة كل واحد
منها مكفر لما سلف من الذنوب،
وهي صيام رمضان، وقيامه،
::::::
|||
●₪● قيام ليلة القدر●₪●
فقيام ليلة القدر بمجرده يكفر الذنوب لمن وقعت له،
وأما صيام رمضان وقيامه فيتوقف التكفير بهما على تمام الشهر،
فإذا تم الشهر فقد كمل للمؤمن صيام رمضان
وقيامه، فيترتب له على ذلك مغفرة ما تقدم من ذنبه بتمام السببين،
وهما صيام رمضان وقيامه..
غداً تُوفّى النفوس ما كسبت *** ويحصد الزارعون ما زرعوا
إن أحسنوا أحسنوا لأنفسهم *** وإن أساءوا فبئس ما صنعوا
::::::
|||
●₪● ومن أسباب المغفرة فيه أيضاً●₪●
●₪● تفطير الصوام●₪●
●₪● والتخفيف عن المملوك●₪●
●₪● ومنها الذكر، ومنها الاستغفار●₪●
●₪● والاستغفار طلب المغفرة، ودعاء الصائم يستجاب ●₪●
في صيامه وعند فطره، ومنها استغفار الملائكة للصائمين حتى يفطروا،
●₪●●₪●
●₪● فلما كثرت أسباب المغفرة في رمضان ●₪●
الذي تفوته المغفرة فيه محروماً غاية الحرمان.
●فمتى يُغفر لمن لا يغفر له في هذا الشهر؟
●متى يُقــــــــــــــبل من رُد في ليلة القدر؟
●متى يصــــــلح من لا يصلح في رمضان؟
متى يصح من كان به فيه من داء الجهالة والغفلة؟
::::::
|||
::::::
|||
عرف الصحابه قيمة هذا الموسم المبارك فشمروا فيه بالعمل الصالح
فقد ثبت أنهم كانوا يـــــــــــــــــــــــــدعون الله ستة أشهر أن
يبلغهم رمضان ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم
::::::
|||
سبحان الله هذا حال الاخيار .. الصحابة الكرام
كيف بحـــــــــــــــــــالنا نحن الآن ؟؟
يمر الرمضان ويتلوه الاخر .. ونحن في غفله وعصيان
::::::
|||
كان الصحابة يدركون أن من أهم أهداف المسلم في رمضان تكفير الذنوب،
ولهذا كانوا يستــــــــــــــــــــــــقبلونه بهذا المعنى
عن عمر أنه كان يقول: "مرحباً بمطهِّرنا من الذنوب".
●₪● كانوا يكثرون من الدعاء بالمغفرة ●₪●
فقد كان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
إذا أفــــــــــــــطر يقــــــــــــــــول:
"اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي".
::::::
|||
●₪● <<< حالهم مع قراءة القرآن <<< ●₪●
-
●₪● لم يكن حال القرآن مع الصحابة في رمضان مجرد قراءة ●₪●
بل كانت الخشية غالبة عليهم في قراءتهم.
وكان ابن عمر رضي الله عنهما كثير البكاء عند قراءة القرآن
كما كان الصحابة يطيلون صلاتي التراويح والقيام .. يكثرون الصلوات
والعبادة .. حتى لايفونهم الآجر
::::::
|||
●₪● وكان الصحابة يقومون الليل حتى يقترب الفجر ●₪●
وما يكاد أحدهم ينتهي من السحر حتى يؤذَّن للفجر
رضي الله عن الصحابة اجمعين
فهذا حالهم وحال نساؤهم وصبيانهم .. لايتهاونون
ولا يملون ..كهذا حال اصحاب رسول الله
فلماذا لا نقتدي بهم ونشمرلنجعل رمضاننا عامرا بالطاعة ..؟؟
●₪●::::::●₪●
|||
الصفحة الأخيرة
هاهو شهر الخيرات والبركات يطرق الأبواب
ضيف كريم .. وهانحن باانتظاره
فنرحب به قبل قدومة
::::::
|||
/ * فلنــــــــــــــــدعو الله * . . . بان يبلغنا رمضان
وان يعيينا فيه على الطاعة وان نستغله الاستغلال الامثل
/ ** بســـــــــــــــــــلامة الصدر مع المسلمين . . .
وان نحتسب الاجر في المصالحه والا كيف
تصوم جوارحنا وقلبنا يحمل الحقد والغل على الاخرين
/ ** بالصــــــــــــــــيام , وان نصوم صوما صحيحا
ولا تصوم جوارح وتفطر جوارح وان
لانصوم صيام عادة بل عبادة
/ بالاكثــــــــــــــــــــــــــــار من العبادات والطاعات
التي لم نكن نفعلها في العام وتدريب النفس عليها
/ بتــــــــــــــــــــــــربية انفسنا على مكارم الاخلاق
حيث النفس تكون منكسرة فيسهل علينا تربيتها
/ بتعــــــــــــــويد اطفالنا على الصوم وتدريبهم عليه
واحتساب الاجر والصبر على ذلك
بعقـــــــــــــــد العزم على ان يكون رمضان هذا العام
افضل من رمضان الاعوام السابقة وفي كل خير
ان نحمد الله عزوجل بان اطال في اعمارنا لبلوغ هذا الشهر
فهي والله نعمة حرم منها الكثير من الاموات او غيرهم
نسال الله ان يبلغنا رمضان ويعيننا فيه على الصيام والقيام
فضيلة الشيخ / خالد بن عبد العزيز الجبير
- قلوبنا و رمضان
لتحميل هذه المحاضرة منفردة أضغط هنا يمين الماوس وحفظ بواسطة
- صيام قلب
لتحميل هذه المحاضرة منفردة أضغط هنا يمين الماوس وحفظ بواسطة
::::::
|||