

WIDTH=1 HEIGHT=1


الحَيَــــــــــــآة كَــــعُلْبَة أَلْــــــــــوَآنْ..
أو لوحة تنتظر خربشـــــــآتْ مُلَوْنَه..
لِتَغْـــــــــدُوُ أَكْـــــثَرْ تَـــــــــــــأَلُقَاً..
هُنَـــآكْ الفرَحْ.. وَتآبِعُهُ الأَمْثَلْ (الحُزْنْ)..
هُنَـــآكْ الحُبْ بِكُلِ صُــــــــــــــــوَرِهْ..
هُنَـآكْ الوَفــــآء ..كَمَا يُقآبِلُهَــآ الخِيَآنَه..
وَفِيِ زَوَيَــــــــــــــآ أُخْــــرَىَ..
يَكُـوُنْ الأَلَمْ وَالضِيِقْ والجُرُحْ..
هَكَذآ هِيَ الحَيَـــــــــآة..
لاَ تَتَصَآلَحْ مَعَنَآ دَآئِماً..
تَبْدُوُ مُلَوُنَه يَوُمَــــــاً..
وَمُعْتِمَه أَيَآمَاً أُخْرَىَ..
وَيَبْقىَ الأَمَـــــــــــلْ..
أَضْوَآءْ شُمُوُعٍ تَتْرُكُ بَصَمَآتِهَآ عَلَىَ دُرُوُبِنآ..
فتُضِيِئُهَــــــآ رُغْمَ سَرْمَدِيِة الظْـــــــــــلَآمْ..
هُنَـــــآ أَلْــــــــوَآنِيِ شَتْىَ..
بِمَا تَحْمِلُهُ مِنْ تَنَـآقُضَآتْ..
هُنَــآ بَعِيدَاً عَنْ الضْوُضَآءْ..
وَعَنْ الأِزْدِحَـــــــــــــآآآمْ..
أَنْثُرُ خَـــوَآطِرِي بِشَتَىَ أَلْـــــــوَآنَهَآ..
هُنَــآ أُزِيِحْ السِتَآرْ عَنْ قلَمِيِ لِيُعَبْرْ..
وَيَكْتُبْ عَنْ مَايَجُوُلْ دَآخِــــــــلِيِ ..
هُنَـــآ خَفَقَــــــآآآتُ قَلْـبٍ مَخْنُــــــــــوُقْ..
عَلْهُ يَجِدْ أَجْوَآءً تَسْتَعِيِدُ إِلَيِهِ التَنَفُسَ بِنَقَآءْ..
فَيُرِيِحْ قلْبِيِ المُنْهَـــــــــــــــــــــك..
هُنَــآ مُتَصَفحِيِ وَمُدَوُنَتِي الخَآصْه..
هُنَــــــآ أَنَــــآ هَمْسْ المَشَآعِرْ ..
بِشَتَىَ أَلَـــــــــوَآنِيِ...




عندما كنت طفله تحاول رسم صورة في أخليتها لليلى والذئب ..
كانت الوســــــــــــــــــــــــآد ه تحـــــــت رأسي ولا تـــــــــــــزآل..
لكنها اليوم أصبـــــــــــحت أكثــــــر عـلواً وأرتفـــــــــــــــــآعاً..
ليس لأني أعــــــــــآركها وأتقاذفهآ وأغسلهــــــــــــآ بدموعي..
بل لأن مواقفي وتجـــــــــــــآربي وخوآطري أكتضت تحتهــــآ..
وأزدحمت لفـــآئفي فقــــــــــــررت أن أبــــــــــــــوح لأورآقي..
بعضاً من ماأكتض تحتهـــــآعلي أخفف من أرتفاع وسآدتي..
وأريـــــــــــــح رأسي فـــأنآ لم أعـــــد أستطيع النـــــــــــوم ..