��∫…Ξψ…علامات حُسن الخُلق…ψΞ… ∫��

ملتقى الإيمان

علامات حُسن الخُلق



يقول يوسف بن اسباط رحمة الله علامة حسن الخلق عشر خصال



1-قلة الخلاف

-2- حسن الانصاف

3-وترك طلب العثرات

4-وتحسين مايبدو من السيئات-

5-والتماس المعذرة

6-واحتمال الاذى-

7-والرجوع بالملامة على النفس -

8-والتفرد بمعرفة عيوب نفسه دون غيره-

9-وطلاقة الوجه للصغير والكبير-

10-ولطف الكلام لمن دونه وفوقه-





..........اللهم حسن اخلاقنا كما حسنت خلقنا ،اللهم اهدنا لاحسن
الاخلاق لايهدي لاحسنها الاانت واصرف عنا سيئها لايصرف
عنا سيئها الاانت ،وصلى الله وسلم على نبينا محمد ،
والحمد لله رب العالمين ......

منقول
10
849

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

زهرة النرجس 99
زهرة النرجس 99
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لاشك أننا بحاجة لهذا الموضوع في جميع حياتنا

الدين حُسن الخلق،
وإن مثَل حسن الخلق في الدين كمثل اللآلئ في المحار، واللّباب في الثمار؛
وإذا تجرّد المؤمن من مكارم الأخلاق ومحاسن الصفات
لم يبق من دينه إلا الصورة والشّعائر،
ولم يبق من طبعه إلا الشكل والمظاهر.
فالدين كلّه خُلق، ومن سبقك في الخلق، سبقك في الدين.
مثلما يُعنى المرء بجسده المنسوب الى الطّين،
ينبغي أن يُعنى بتجميل نفسه وتطهير روحه المنسوبة الى رب العالمين.
إن الخُلق الذي يُعتدّ به يجب أن يكون هيئة راسخة في النفس،

كما يقول الإمام الغزالي:
«تصدر عنها الأفعال بسهولة ويسر، من غير ما حاجة إلى رويّة وفكر».
إن صاحب الخُلق الحسن

كحامل المسك والطيب، يُحذيك، أو تطلب منه، أو تجد منه ريحاً طيّبة؛
وتلك حُجّة لا تستوي على ساق، لمعارضتها لسنّة الخلاّق، فإن الله تعالى يدعو الى تزكية النّفوس فيقول: {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا. وقَدْ خَابَ مَنْ دسَّاهَا}
الشمس: 9-10.
ولمعارضتها لهدي النبي عليه الصلاة والسلام في دعوته الى تهذيب الأخلاق في قوله: «اللهمّ اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيِّئها لا يصرف عني سيِّئها إلا أنت» أخرجه مسلم، وفي قوله: «حَسِّنوا أخلاقكم». ولو كان الأمر كما يزعمون لضلَّت المجاهدة، ولبطلت الوصايا والمواعظ. إن ال***** يقبل التدريب والانقياد، فكيف يعجز عن مثله العباد؟!
جزاك الله خير على هذا الموضوغ الرائع

@ام الحسن@
@ام الحسن@
بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك:27:
نجد أرضي وسماي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لاشك أننا بحاجة لهذا الموضوع في جميع حياتنا الدين حُسن الخلق، وإن مثَل حسن الخلق في الدين كمثل اللآلئ في المحار، واللّباب في الثمار؛ وإذا تجرّد المؤمن من مكارم الأخلاق ومحاسن الصفات لم يبق من دينه إلا الصورة والشّعائر، ولم يبق من طبعه إلا الشكل والمظاهر. فالدين كلّه خُلق، ومن سبقك في الخلق، سبقك في الدين. مثلما يُعنى المرء بجسده المنسوب الى الطّين، ينبغي أن يُعنى بتجميل نفسه وتطهير روحه المنسوبة الى رب العالمين. إن الخُلق الذي يُعتدّ به يجب أن يكون هيئة راسخة في النفس، كما يقول الإمام الغزالي: «تصدر عنها الأفعال بسهولة ويسر، من غير ما حاجة إلى رويّة وفكر». إن صاحب الخُلق الحسن كحامل المسك والطيب، يُحذيك، أو تطلب منه، أو تجد منه ريحاً طيّبة؛ وتلك حُجّة لا تستوي على ساق، لمعارضتها لسنّة الخلاّق، فإن الله تعالى يدعو الى تزكية النّفوس فيقول: {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا. وقَدْ خَابَ مَنْ دسَّاهَا} الشمس: 9-10. ولمعارضتها لهدي النبي عليه الصلاة والسلام في دعوته الى تهذيب الأخلاق في قوله: «اللهمّ اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيِّئها لا يصرف عني سيِّئها إلا أنت» أخرجه مسلم، وفي قوله: «حَسِّنوا أخلاقكم». ولو كان الأمر كما يزعمون لضلَّت المجاهدة، ولبطلت الوصايا والمواعظ. إن ال***** يقبل التدريب والانقياد، فكيف يعجز عن مثله العباد؟! جزاك الله خير على هذا الموضوغ الرائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لاشك أننا بحاجة لهذا الموضوع في جميع حياتنا الدين حُسن الخلق،...
يا عـسى ربي يوفقك على الإضـــــافــــه الــرائعه
نورتي صفحتي
بارك الله فيك
نجد أرضي وسماي
بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك:27:
بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك:27:
ويااااك اختي

مشكوره يا عسل على مرورك
الهتانة
الهتانة
جعلها الله في موازين حسناتك