روى أبو داود عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ،
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:
( يَوْمُ الْجُمُعَةِ ثِنْتَا عَشْرَةَ يُرِيدُ سَاعَةً ،
لَا يُوجَدُ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا،
إِلَّا أَتَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ ).
أرجى ساعات الدعاء آخر ساعة من يوم الجمعة.
قال النووي رحمه الله
ويستحب الإكثار من الدعاء في جميع يوم الجمعة
من طلوع الفجر إلى غروب الشمس رجاء مصادفة ساعة الإجابة.
لو اجتهد العبد في كثرة الدعاء كل جمعة قائما وقاعدا
وعلى جنب خاصة بعد العصر، لأدرك ساعة الإجابة، وحصَّل خيرها بتوفيق الله.
فمن أُلهِم الدعاء فقد أُريد به الإجابة.
✨️✨️✨️