اتمنى من الاداره تقفل موضوعي

صارحي أخوك واخذي إلي بخاطره وهل يتمناها زوجة وش إلي بقلبه لم ير للمتحابين مثل النكاح
أخذي العلم من أخوك والباقي على أمك وانت اطلعي منها لاتقولين هي كبيرة او هو اصغر منها أو اهلها مايوافقون أو أو والله يكتب مافيه الخير

الله يكفيك ما أهمك ويطمئن قلبك

شوفوا يالي تكلمتوا بالشر ان الله لا يغفر الذنوب جميعا

حبيت اوضح للي تكلموا بالباطل واتهموا البنت بالسوء

والي تجسسوا على اخوهم وهم عارفين الله ايش قال عنهم المتجسسين

وهنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى يعني قوله من رب العالمين
راي الاسلام في الحب

ان الحب جائز في الاسلام بشروط سنذكرها وقد دلت على ذلك السنة الصحيحة ومن الادلة

قول رسول الله صلى الله عليه وسلم(لم ير للمتحابين مثل النكاح) فدل ذلك على جواز الحب ولكن بشوط.

(2) كان مغيث يمشي خلف زوجته بعد فراقها له وقد صارت محرمة عليه ودموعه تسيل على خديه فقال النبي صلى الله عليه وسلم :(يا عباس الا تعجب من حب مغيث بريرة ومن بغض بريرة مغيثا)ثم قال لها(لو راجعته) فقالت اتامرني؟ فقال: صلى الله عليه وسلم (انما انا شافع) فقالت: لا حاجة لي فيه.

ومن خلال الادلة السابقة يتبين ان الحب يجوز في الاسلام بين الرجل والمراة الاجنبية ولكن بشروط منها:

(1)ان يكون خاليا من المخالفات الشرعية مثل التقبيل والمعانقة الخ

لان في هذه الحالة مازالت لا تحل له ورسول الله صللى الله عليه وسلم يقول(لان يطعن في راس احدكم بمخيط من حديد خير له ان يمس امراة لا تحل له ).

(2)الا يسلم عليها (المصافحة) لأن المصافحة بالاسلام لا تجوز بين الرجل والمرأة الاجنبية.

(3)الا يلهي هذا الحب عن ذكر الله تعالى وعن الحب الاكبر هو حبنا لله تعالى ورسوله.

(4) من الافضل ان يكون المحب ممن يستطيع كبح جوارحه ونفسه ولذلك يقول الامام القيم رحمه الله (انما الكلام في العشق العفيف من الرجل الظريف الذي يابى له دينه وعفته ومروءته ان يفسد ما بينه وبين الله تعالى).

(5)الا يتعرض للمحبوبة بذكر اسمها في جماعة من الناس ولذلك يقول العلامة ابن القيم :فعليه كتمان ذلك والا يفشيه الى الخلق ولا يتشبب بمحبوبته ويهتكه بين الناس.

(6)عدم استخدام طرق شركية للوصول الى المحبوبة ويقول ابن القيم :فان استعانة العاشق على وصل معشوقه بشيطان من الحب _اما بسحر او استخدام نحو ذلك _ضم الى الشرك والظلم والكفر والسحر.

(7)ان يكون هذا الحب عفيفا كما نص على ذلك ابن القيم رحمه الله تعالى: ولا يحاول الخلو بها لقوله صلى الله عليه وسلم (ولا يخلون رجل بامرأة فان ثالثهما الشيطان) وقال ميمون دعني عمر فقال :اني اوصيك بوصية فاحفظها: اياك ان تخلو بامرأة غير ذات محرم وان حدثتك نفسك ان تعلمها القرأن.

افضل حل لو يحبوا بعض زوجوهم
اذا اخوكي يبغاها اخطبوها لاتزوجوه احد ثاني بالغصب ومايكون مرتاح في زواجه

إيه الكالام ده



يانهار اسوووووووووووووووود