شام

شام @sham_1

مستشاره بعالم حواء -

آنـــــــستـــي الـــعــزيزة :خــــدعــــــوكِ عـنـدمــــــا قــالـــــــوا : &&&&&

الأسرة والمجتمع






خدعوكِ فقالوا :

&& الزواج قضية الحياة &&







أننا نعيش عصرا لم تسم فيه الأشياء فقط بغير أسمائها بل سميت بأضدادها فاحتلال الشعوب مثلا أصبح اسمه تحرير الشعوب ونهب الثروات أصبح اسمه التنمية والتدمير أصبح اسمه الإعمار وهكذا....



أننا نرزح تحت وطأة الثقافة المبتوتة عن وحي السماء التي غطت على حقائق الأشياء، فما كان أبيض صيرته أسود، وما كان أسود صيرته أبيض، وما كان معروفا صيرته منكرا، وما كان منكرا صيرته معروفا، وما كان فطرة صيرته شذوذا، وما كان شذوذا صيرته فطرة!

أن الثقافة المبتورة عن وحي السماء لطخت مرآة الكون فما عاد أكثرية الناس بقادرين على رؤية الأمور كما هي على حقيقتها،


ومن هذه الأمور وضع المرأة عموما ووضع المسلمة خصوصا.

لقد استدرجت الثقافة المبتوتة عن وحي السماء المرأة المسلمة ضمن من استدرجت وأحاطتها ببضاعتها المزيفة المدهونة وزينتها لها وأقنعتها بجودتها كما أقنعت غيرها بها،

لقد خدعت المرأة المسلمة كما خدعنا جميعا بالثقافة الغربية، وآن لهذا الخداع أن ينتهي، وهذا ما سنحاول في هذا المقال وغيره من المقالات التي ستتبعه بإذن الله تحت عنوان " خدعوك فقالوا ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍".

وأحب قبل أن أسوق صور الخداع أن أؤكد على شيئين أساسيين،

أولهما : أني لا أبغي تأجيج الصدور أو افتعال ما من شأنه أن يكرس الفجوة النفسية بين أمتنا وغيرها من الأمم، لأننا ببساطة مأمورون بأن ندعو العالمين إلى الله بكل حب ورجاء للخير لهم، واصطناع الحواجز النفسية لن يوصلنا إلى نشئ من ذلك،


وثاني هذه الأمور التي أحب أن أؤكد عليها أنه ليس بالضرورة أن يكون دافع الخداع الوحيد هو الخبث النفسي وكراهية الآخر أو محاوله زلزله معتقداته لإحكام السيطرة عليه,

إنما قد تكون هناك دوافع أخرى غائرة في النفس الإنسانية تدفعها إلى الخداع! منها مثلا حب التربح وتكسب المال الوفير بأي أسلوب من الأساليب ومنها بسط النفوذ، وإحكام استغلال الآخر لإشباع شهوة الإحساس بالفوقية والاستعلاء.

ولنأخذ مثلا عن هذه الحقيقة بفيلم رومانسي من أفلام الثقافة الغربية فالفيلم عادة يحيل حياة بطلة الفيلم في غياب محبوبها إلى حياة جدباء، قاسية خالية من الدفء والعواطف الرقيقة، ثم لا تلبث هذه الحياة البائسة أن تنقلب رأسا على عقب بظهوره فتبعث بطلة الفيلم بعد فناء وتحيى بعد موات، ثم ينتهي الفيلم!

بالمناسبة أنا لا أسخر من قصة الفيلم ولا أسطحها غاية الموضوع أنني لخصتها لعدم الإطالة، أنها فعلا قصة مؤثرة فعاطفة الحب عاطفة ملتهبة وداء العشق داء يصعب معه أي دواء!

وهذا الوتر الذي عزف عليه الفيلم وتر تشترك فيه الإنسانية كلها وخصوصا شقها النسائي لطبيعته النفسية والرقيقة، ومن الطبيعي أن يطبع تأثيره في قلوب المشاهدين، ودرجة التأثير عادة ما تكون مرتبطة بعمق المشاعر التي أجاد الفيلم في ترسيخها، وهذا مما يشهد به لأرباب هذه الصناعة في الغرب!

أعتقد أن الدافع لإنتاج مثل هذا الفيلم ليس دافعا تآمريا ضد معتقداتنا الدينية أو معتقدات غيرنا بل الأقرب للصواب من وجهة نظري الشخصية أن الدافع هو التربح والتكسب العريض وهو مطلب أو مبتغى إنساني عام جبلت الفطرة عليه، يشترك فيه من في الغرب إلى من في الشرق سواء بسواء! ولا ينطوي مثل هذا السعي في ظاهره علي أي شكل من أشكال الخديعة، فأين تكمن المشكلة؟


المشكلة تكمن في العواقب التي تحتاج إلي رصد أولا وتحليل ثانيا!

إن أول النقاط التي تحتاج إلي رؤية في الرصد والتحليل والتي كرسها الفيلم تلقائيا هي: تمحور سعادة المرأة في شي واحد فقط لا غير، وهو إيجاد الحبيب المحبوب فبه فقط- بناء على الفيلم- تتحول الحياة البائسة إلي حياة بهيجة مفعمة بالأمل والسرور،


وثاني هذه النقاط التي لا تقل أهمية عن النقطة الأولى هي دواعي نشوء عاطفة الحب بين المرأة والرجل، إن هذه الدواعي عادة ما تركز علي الانجذاب بالشكل الخارجي، أو الإعجاب بالمواقف التي شكلها كاتب السيناريو علي الورق وأخرجها المحرج بكاميراته والتي غالبا ما تكون استثنائية أو غير واقعية أو حتى حمقاء!


ثالث هذه النقاط هو تصوير هذه العاطفة علي أساس أنها العاطفة الوحيدة التي تشكل علاقة المرأة بالرجل والرجل بالمرأة! العاطفة التي تنزوي في حضرتها كل العواطف والأحاسيس الأخرى!


رابع هذه النقاط هو عزل هذه العاطفة وعدم طرحها في معترك الحياة الواقعية لمشاهدة ومتابعة ما ستؤول إلية بعد التجربة من حيث حدتها واستمراريتها!


فما نتيجة هذه الترسبات النفسية التي سكنت وجدان المرأة والرجل، وأخص المرأة بالذكر لأنها أشد تأثرا بما ذكرت من الرجل،

إن المرأة التي تجعل محور سعادتها مرتبطا بفارس أحلام منتظر تجازف مجازفة نفسية قد تسبب تعاستها بشكل مرضى إن لم تجده، أو حتى إذا وجدته وأساء إليها،


والإسلام من باب البناء النفسي المتماسك لأتباعه وحبه الخير لهم يدعوهم إلي ربط سعادتهم بالله أولا، والاطمئنان إلية أولا، فهو الحي الموجود أبدا، الملجأ والملاذ الذي لا يعرف الخلق منة إلا كل خير وجميل، ولا يكون منة إلا كل حسن، والمرء الذي يخطو هذه الخطوة تجاه ربه يؤمن نفسه من أي اضطراب نفسي قد يعصف به ويبعثره ولا يتركه إلا حطاما، الأمر الذي لا نحب أن نراه لرجل مسلم أو امرأة مسلمة أو حتى لغيرهما.

إن الإفراط في أي شيء له عواقب وخيمة، خصوصا إذا كان في المجال النفسي.

إن المرأة المسلمة التي ترفض كل من يتقدم إليها تحت دعوى أنها لا تشعر تجاه أي واحد منهم بالحب الذي أهبت نفسها له، وظلت تغزل نسيجه سرا في خيالها، امرأة تضر نفسها، لقد خدعها الفيلم التجاري واستدرجها، وصور لها زورا أن الزوج بغير عاطفة حب مشتعلة انتحار!

بل العكس هو الصحيح والسلوك الذي تسلكه المرأة المخدوعة هو الانتحار بعينة وستدرك ذلك بمرور الزمن، وعزوف الخطاب! إن عاطفة الحب شانها شأن أي شيء في الكون ينمو مع الزمن، ويثمر بالري، ويشتد عودة بالمحافظة علية، المهم أن نعطي له فرصة النماء ولا نجهز علية بالنفسيات المحطمة.

انتقل إلي فكرة أخري مرتبطة بالنقطة الأولى التي نحاول تأمل تداعياتها، إن تضخيم قضية الزواج، وتحويلها من قضية في الحياة إلي قضية الحياة من شأنه أن يأسر المرأة المسلمة فيها ويعطل طاقاتها وإسهاماتها لمجتمعها القريب وكذلك لأمتها، ولدينها،


إننا مطالبون رجالا ونساء بالبذل لديننا ونصرته في كل ميدان والمرأة التي تستيقظ من نومها لتتساءل:" يا ترى من سأتزوج؟" ثم تتناول الغداء علي: "متى سأتزوج؟" ثم تستريح علي: "أين سأتزوج؟" ثم تنام الليل علي: "في الغد سأواصل التفكير فيمن سأتزوجه" وهلم جرا، امرأ ة تسيء إلي أمتها ومجتمعها وحتى دينها، إنها تعطي صورة سلبية للمرأة المسلمة وتبعث في الأمة إحساسا باليأس والفراغ الذهني والنفسي الذي لا يرجي معه شيء.



وللحديث تتمة إن شاء الله تعالى .....








مقال كتبه الأستاذ عمرو في مجلة المرأة اليوم بتاريخ16/3/2004
18
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شام
شام
خدعوكِ فقالوا :


&& الحب وحده أساس الزواج الناجح &&







كتبت في مقال سابق عن خطورة أن تتمّحور المرأة المسلمة سعادتها في إيجاد فارس الأحلام فقط، و ذكرت أن هذه الفكرة التي أصبحت تسيطر على أذهان أغلبية الفتيات في المجتمعات الإسلامية، إنما تسرّبت إليهن و استقرت في وجدانهن عن طريق الفيلم الرومانسي.


و اليوم أكتب عن ثانية العواقب التي يكرسها الفيلم الرومانسي تلقائيا في نفسيات شبابنا خاصة الإناث، إذ إنهن المعنيات – في المقام الأول – بتلك المقالات.


إن الفيلم الغربي يركّز عادة على أن تكون دواعي نشوء عاطفة الحب بين الرجل والمرأة الانجذاب بالشكل الخارجي ، أو الإعجاب بالمواقف التي شكّلها كاتب السيناريو على الورق، و أخرجها المخرج بكاميراته ، و التي غالبا تكون استثنائية أو غير واقعية أو حتى حمقاء.


إن الغرب حر فيما يختلق لنفسه من مواصفات و دواعي الحب المتبادل بين طرفين، و هو حر أيضا في تقييم هذه المواصفات و الدواعي، و تدبر نتائجها على مستوى علاقات الأفراد فيه، و لا ينبغي للمرأة المسلمة أن تخدع بمثل هذه المواصفات و الدواعي.

إن المرأة المسلمة تخطئ غاية الخطأ في حق نفسها وفى حق مجتمعها و أمتها عندما تستبدل بشعر طويل و عينين زرقاوين و قامة طويلة و شكل مهندم تقوى عمر و فروسية خالد وجرأة ربعى و ثبات بلال ورقة عبد الله و إيجابية أبى ذر و صدق كعب.



إن واقع هذا الشعر الطويل و العينيين الزرقاوين و القامة الطويلة ليس جيدا في مجال رعاية الزوجة واحترامها وعدم إهانتها أو حتى خيانتها،


إن صمام الأمان الذي لابد أن تلتفت إليه المرأة المسلمة في اختيارها شريك حياتها ، و الذي تضمن به الكرامة والصون من كل سوء يؤذيها و يؤذى مشاعرها هو تقوى الله ..


لمَ ترفض المسلمة شابا تقيا عادى الخلقة يتقدم إليها، و تستبدل به شابا لا حظ له من تقوى الله و ليس له رصيد إلا جمال ظاهري؟

إن هذا الثاني لو ثارت مشكلة بينه و بين زوجته، سينتصر لنفسه بغض النظر عما إذا كان الحق معه أو معها، و سيحاول أن يرغم أنفها و لو بالظلم و التعدي على حقوقها، سيستغل إنفاقه عليها ليقهرها و يحطم كرامتها، و كل ذلك مشاهد و معلوم، عكس الأول الذي تحول تقواه لله و خشيته منه بينه وبين الظلم، و حتى إذا ظلم فإن تقواه لله ستدفعه إلى الندم و الاعتذار، و إلى جبر الخاطر بشكل من الأشكال.


جاء رجل إلى الحسن رضي الله عنه و أرضاه يقول له : إن جماعة خطبوا ابنتي فبمن أزوجها؟ قال رضي الله عنه و أرضاه، زوجها للتقي الذي إذا أحبها أكرمها، و إذا أبغضها لم يظلمها.



إن المرأة المسلمة تستطيع أن تضمن كل حقوقها، و فوقها فضل كثير، إذا تمسكت في اختيارها برجل تقي كما أنها تستطيع أن تجازف بكل حقوقها، و فوقها ظلم كبير، إذا أصرت على أن تتزوج بشاب شبيه فلان أو علان ممن رأت و شاهدت في الفيلم الذي استدرجها و خدعت به.



ثالث ما تكرسّه الثقافة التجارية في معظم أفلامها الرومانسية .. أنها تجعل من عاطفة الوله و العشق العاطفة التي تنزوي في حضورها كل العواطف و الأحاسيس الأخرى، و التي هي في الواقع لا تضمر مثل هذا الضمور و لا تختفي مثل هذا الاختفاء،

بل تظل موجودة و مؤثرة حتى في عاطفة الحب نفسها بالإيجاب حينا و بالسلب أحيانا. ما الذي أقصده؟

أقصد أنه يتيّم رجل بامرأة لجمالها و يستشعر عشقه لها، إلا أن الوله وحده ليس بالضرورة كافيا – في وجود مشكلات نفسية معينة – حتى ينجح الزواج بينهما و بضرب المثال يتضح المقال،


نفرض أن هذه الحبيبة مصابة مثلا بداء الوسوسة و الشك و الريبة، أو نفترض أنها عنيدة عنادا مرضيا أو نفترض أنها عصبية لا تبقى و لا تذر، هل كل هذه المشكلات تنزوي و تضمر تداعياتها بشكل لا يؤثر في عاطفة الحب التي حاول الفيلم الرومانسي أن يمررها لنا؟



أنا شخصيا لا أعتقد ذلك، إنما الذي اعتقده أن عاطفة الحب هي معيار ضمن معايير أخرى في غاية الأهمية لتقرير ما إذا كانت هذه العلاقة - ظاهريا – و الأمر لله من قبل و من بعد، قابلة للنجاح أو الفشل.

المرأة التي تخدع بما أسرها به الفيلم, و لا تضع الأمور في نصابها تحكم على نفسها بالتعاسة و على زواجها بالفشل وعلى أبنائها بالتنشئة النفسية غير السوية.



إن التوافق النفسي مهم جدا، التكافؤ مهم جدا واعتدال المزاج و عدم جنوحه مهمان جدا للاستقرار و الحياة الناجحة .. كل هذه الأمور لابد أن توضع في الميزان مع غيرها متى يتم الاختيار و القبول بجانب الحب و الميل القلبي، أما أنا يكون ميزان الاختيار فارغا من كل شيء إلا من الحب فهذا مما لا تحمد عقباه و مما يلزم مراجعة المرأة المسلمة المعاصرة لنفسها فيه مرارا و تكرارا إذا أرادت أن تنأى بنفسها عن مشكلات من العيار الثقيل،





إن رجلا جاء إلى سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه و أرضاه يستفتيه في طلاق زوجته، فلما سأله سيدنا عمر عن السبب صرح له بأنه لا يحبها، فماذا فعل الفاروق رضي الله عنه؟ هل وافقه على منطقه أو جامله؟ و قال له: تفضل معك حق، كيف تعيش معها بلا حب؟ إنما رده و أعلمه أن الميثاق الغليظ – و هو الزواج – ليس بالضرورة أن تكون على الوله، إنما يقوم على الرعاية و السكينة.



إن الإسلام حقيقة لا يصادر المشاعر، و لا يكبتها، في الوقت نفسه لا يسمح بالتضخم الخيالي الذي يوصل إلى المصحات النفسية
.



رابع ما أحب أن نناقشه هو عملية عزل عاطفة الوله التي يدور حولها الفيلم عن واقع الحياة المعيشية و عدم تتبع ما ستؤول إليه هذه العاطفة باحتكاكها بالتفاصيل الحياتية، و ضغوط الواقع واختلاف الرؤى بين طرفين يعيشان معا.

ربما يكون لصانع الفيلم و المشاهد وجهة نظر محترمة، و هي أن أي عمل ليس بالضرورة أن يحيط بشمولية كل الجوانب المتعلقة به فيناقشها، و يلقى عليها الضوء، و يتتبع تطورها، و يرصد تداعياتها ،

و أنا أتفق معهما فيما ذهبا إليه شريطة ألا تكون كل الأفلام التي تمطرنا بها الفضائيات، و تعج بها دور العرض تقوم بهذا العزل الذي ذكرت ..لما؟ لأن استدامة النظر إلى أي شيء من زاوية واحدة محددة لا تتغير من شأنها أن تحجب بقية هذا الشيء و تصوره بشكل مختزل خادع و هذا هو الذي يتم.


إن المرأة المسلمة التي سيطرت عليها الرؤية غير الواقعية، والمثالية الحالمة، ستصدم بالواقع الذي فيه حب و معاناة، اتفاق واختلاف ، قرب و بعد، و هذه الصدمة ستؤثر في نفسيتها بقدر طراوتها، و نحن نحب لنسائنا أن يكن واقعيات، متماسكات عندهن القدرة على معايشة الواقع و تشكيله و ليس مجرد الهروب أو الشكوى منه.



إننا نريد الفتاة المسلمة المستعلية بدينها، التي لا ترتضى عن تعاليمه بديلا، المستعلية بثقتها بالله و بما شرع استعلاء صاحب الحق الأبلج، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه، إننا نريد المرأة الفخورة بقرآنها و سنة نبيها صلى الله عليه و سلم ، المرأة الداعية إلى ما هي عليه من حق، و ليس المرأة المخدوعة بما عليه غيرها.


ختاما لا أقول لكل امرأة مسلمة إلا ما قاله الله تعالى لنا و لها : " فاستمسك بالذي أوحى إليك، إنك على صراط مستقيم و إنه لذكر لك و لقومك و سوف تسألون ".
شام
شام
هذان المقالان من اجمل ما قرأت عن كيفية وأثر الإعلام لتخيلات وأحلام كثيرات من الشابات اللاتي يقعن ضحية هذا الإعلام الضال المضل .....





:26:
مشاعل الرياض
مشاعل الرياض
مقالات جميلة بالفعل
جزلك الله خير اختي شام على هذا النقل:26:
**بقــــ جروووح ـــايا**
خدعوكِ فقالوا :


&& الحب وحده أساس الزواج الناجح &&

فعلا غاليتي الحب وحده ليس اساس للزواج الناجح
وهناك تجارب من هم حولي اثبتت صحة هذا الكلام

جزاك الله خير غاليتي :26: :26:
SIMPLICITY
SIMPLICITY
خدعوك فقالوا لاحياة بدون حب وعشق ووله...

خدعوك فقالوا ان لم تحبي فلا تتزوجي..

خدعوك فقالوا انك مخلوقة للحب ولا لشيء غيره..

خدعوك فقالوا ان لا رسالة ولا قوة الا للحب..

صحيح ان للحب دوره في الحياة لكنه ليس المقصد ولا النتيجة بل لنجعلها وسيلة لتصل بنا ومن نحب الى جنات النعيم..

كل الذوق فيما اخترتي فسلمت اناملك..

تحياتي