{ وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ( ٥٦ ) }
{ الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما ( ١٢ ) }
آيتان عظيمتان في كتاب الله، بينتا غاية رب العزة ﷻ من خلق الخلق وإنزال الشرع:
فما أوجدَ اللهُ العالمَ إلا ليقوموا له بـ:
• توحيد القصد والطلب (الألوهية)
• وتوحيد المعرفة والإثبات (الربوبية والأسماء والصفات)
قال ابن القيم: أخبر أنه خلق العالم ليعرف عباده كمال قدرته وإحاطة علمه وذلك يستلزم معرفته ومعرفة أسمائه وصفاته وتوحيده.

الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

عيدة ام البنات
•
رفع



زائرة
•
جزاك الله خير ..
الصفحة الأخيرة