آيتين في سورة البقرة هي سبب الفرج

بسم الله الرحمن الرحيم
الاية الاولئ


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ









الاية الثانيه
۱٥٤ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۱٥٥ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ۱٥٦ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ۱٥٧



اولا الاستعانه بالصلاة و الصبر ومن صفات الصابرين قول ان لله وان اليه راجعون
ان هذا الذكر لا يختصر في لحضة الموت لعزيز
وانما لآى بلاء يبتلي فيه المؤمن

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ





الخوف --- الجوع ٠-- النقص في الاموال --- واي بلاء يبتلى فيه المؤمن








استعينوا بالصلاة في لحضات الكروب
رددو دائما ان لله وان اليه راجعون لتتنزل عليكم رحمة الله و يرفع عنكم البلاء