هنديه في السعوديه
up
بنت السعد السعوديه
الله اعلم
ملعقة نسكافه
ملعقة نسكافه
حتى انا سمعت فيها وتابعوا البرنامج ع قناة الرايه شفاء ورحمه
*( مرآم )*
*( مرآم )*
.
.
.




ما حكم تخصيص قراءة آيات قرآنية معينة لأسباب مثل : تهدئة الطفل - لمن يريد أخا لابنه الوحيد
- لتسخير العامل - لإيقاف النزيف؟ وهل يأثم من عمل بها متيقنا ومعتقدا بصحة مفعولها ؟
وما النصيحة لمن يدعو إلى العمل بها ويرشد الناس إليها؟



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فينبغي لمن أراد الحصول على أمر معين أن يدعو الله لذلك ولعله لو قدم بين يدي دعائه شيئا
من الأعمال الصالحة كقراءة القرآن والذكر والصلاة والصدقة ونحو ذلك، فإن ذلك أحرى في استجابة الدعاء .
وقراءة القرآن من أعظم العبادات وأجل القربات التي يتقرب بها العبد إلى الله تعالى.
وأما تخصيص قراءة
آيات قرآنية معينة لأسباب مثل: تهدئة الطفل أو تسخير العامل أو إيقاف النزيف...
فإنه لم يوجد له أصل في هدي النبي صلى الله عليه وسلم، والأصل أن تخصيص الآيات للأغراض المعينة
لا يثبت إلا عن طريق الوحي كما أوضحنا في فتوانا السابقة رقم: 62517.
وإذا تقرر ذلك، فإن مثل هذا الفعل يدخل في ضابط البدعة الإضافية كما تقدم في الفتوى رقم: 631
والله أعلم.

الرابط

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=103549&Option=FatwaId
__________________________________




تخصيص آيات من بعض السور لقراءتها في أوقات الشدة وضيق الحال


أردت أن أسألكم سؤالا عن بعض آيات من القرآن ، والتي نُصح بقراءتها في أوقات الشدة ، والنكبات المالية .
إنها تسمى " المنازل " في الأردو . من فضلكم أريد أن أعرف هل يجوز العمل بها ، السبب وراء قراءتها
هو كأنك تدعو الله . " آية من فاتحة القرآن ، والبقرة 1 – 5 ، والبقرة 163 ، والبقرة 255- 257 ،
والبقرة 284-286 ، وآل عمران 18 ، وآل عمران 26-27 ، والأعراف 54-56 ، بني إسرائيل 110-111 ، والمؤمنون 115-
118، والصافات 1-11 ، والرحمن 33-40 ، والحشر 21-24 ، والجن 1-4
، سور الكافرون والفلق والناس والإخلاص" .





الحمد لله
لا نرى جواز تخصيص قراءة آيات معينة من القرآن الكريم لغرض معين ، إلا بدليل شرعي خاص ، كأن يرد حديث صحيح
عن النبي صلى الله عليه وسلم ، في فضائل سورة معينة ، فيقرأها المسلم بغرض تحصيل هذه الفضيلة والفائدة .
أما أن يأتي أحدهم إلى آيات من القرآن الكريم متفرقة ، ينتقيها بنفسه ، وينسب إليها تفريج الكربات والإعانة في الأزمات ، بل ويوردها
في كتاب على أنها من وظائف المسلم وأوراده المستحبة ، فذلك أقرب إلى الابتداع منه إلى الاتباع ، وأولى للمسلم اجتناب ذلك وعدم امتثاله والعمل به .
والقرآن كله بركه وأجر وخير ، ولكن دعوى أثر معين لآية معينة ، خاصة فيما زعمه هذا القائل من تفريج الشدائد والضوائق المالية ،
فهذا لا بد له من دليل ، ولا دليل لمؤلف هذا الكتاب على ما أورده ، فيجب التنبه لذلك .
وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء :
في أوغندة إذا أراد شخص أن يدعو ربه – دعاء - خاصا لسعة الرزق ، يدعو أشخاصا من المتعلمين ، ويحضرون إليه ، ويحمل كل واحد مصحفه ،
ويبدؤون في القراءة ، واحد يقرأ سورة يس لأنها قلب القرآن ، وثاني سورة الكهف ، وثالث سورة الواقعة أو الرحمن ، أو الدخان ، المعارج ، نون ،
تبارك ، يعني الملك ، محمد ، الفتح ، ونحو ذلك من السور القرآنية ، وبكرا كذا وبكرا كذا لا يقرءون من البقرة أو النساء ، وبعد ذلك الدعاء ، فهل
هذا الطريق مشروع في الإسلام ، وإن كان عكس ، فأين الطريق المشروع ، مع الدليل عنه ؟
فأجابوا : " قراءة القرآن مع تدبر معانيه من أفضل القربات ، ودعاء الله واللجأ إليه في التوفيق للخير وفي سعة الرزق ونحو ذلك من أنواع الخير عبادة
مشروعة .
لكن القراءة بالصفة التي ذكرت في السؤال - من توزيع سور خاصة من القرآن على عدة أشخاص ، كل منهم يقرأ سورة ليدعو بعد ذلك بسعة
الرزق ونحوها – بدعة ؛ لأن ذلك لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قولا ولا فعلا ، ولا عن أحد من الصحابة رضي الله عنهم ، ولا عن أئمة
السلف رحمهم الله ، والخير في اتباع من سلف ، والشر في ابتداع من خلف ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من أحدث في
أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) ، ودعاء الله مشروع في كل وقت ومكان ، وعلى أي حال ، من شدة ورخاء ، ومما رغب فيه الشرع ، وحث على
الدعاء فيه السجود في الصلاة ، ووقت السحر ، وفي آخر الصلاة قبل السلام ، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ينزل ربنا إلى سماء
الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له ) رواه البخاري
ومسلم .
وقد ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أما الركوع فعظموا فيه الرب ، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء ،
فقمن أن يستجاب لكم ) رواه أحمد ومسلم والنسائي وأبو داود .
وثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم وأبو داود والنسائي . وفي الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه أن
النبي صلى الله عليه وسلم لما علمه التشهد قال له : ( ثم ليتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو ) وبالله التوفيق " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (2/486) .
وفي موقعنا ، في جواب السؤال رقم : (71183) ذكرنا بعض الأدعية المشروعة الثابتة في طلب الإعانة على قضاء الدين عن النبي صلى الله عليه
وسلم ، فيرجى مراجعتها هناك والاستفادة منها .
وانظر أيضا : (3219) ، (22457) ، (87915) .
والله أعلم .

الرابط
http://www.islam-qa.com/ar/ref/115841




______________________________


وقد سئلت الداعية الأستاذة الداعية سلطانة المشيقح مانصه :

ما رأيكِ فيما انتشر من تخصيص آيات معينة لأغراض معينة كان آخرها ماسمعناعنه
من أن هناك آيات معينة تقرأ على زيت لإنبات الشعر وهلم جراً ؟

الجواب

(القرآن كله شفاء أما هذا لم يرد فلاينبغى تحديد آيات معينة لاغراض معينة )
مهاوو
مهاوو
جزاااااااااااااااكم الله خيرررررررررررر