
في داخل كلٍّ منّا انكسارات ...
لا يفهمها سواه،،
عثرات لا يدركها غيره، ...
صدمات قد لا يعبأ بها الآخرون، وأمنيات عظيمة ربّما هزأ بها من يسمع عنها،،!!✋
ونحن - حفنة الطين الضعيفة- تحتاج إلى مقومات ثبات تعيننا على تخطّي مفاوز الحياة للوصول إلى الطمأنية والرضا والسرور والأمنيات.
وليس أعظم من " القرآن "
لا أشكّ أنّه في كلٍّ منّا آية خاصّة تُلامس قلبه..فتشفيه، !!
يقرؤها فيهدأ كلّ الضجيج النّابض في أعماقه،
يتأملها فيبتسم ...والدّمع في عينيه.
جرّب أن تعيش بالقرآن...
في كلّ شؤونك، تستحضر الآيات التي تشدّ أزرك، وتجبر كسرك، وتؤويكِ إلى هداياتها حين تتوه.
👈من أقرب الآيات لقلوبنا، وكل القرآن قريب، قوله تعالى:
" إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يُؤتكم خيرًا ممّا أُخذ منكم ويغفر لكم " ..
قال ابن القيم رحمه الله:
(على قدر صلاح النّوايا تأتي العطايا. ) ،،
هكذا باختصار،،!!
، اجعل هذه الآية نصب عينيك فهي تسعى إلى تطييب نواياك باستمرار !!!
وأنت تستشعر نظر الله ووعده الحقّ: " يؤتكم خيرا مما أُخذ منكم " ..
كلّ خير كنت ترجوه وحُرمته سيؤتيك الله خيرا منه،
إن لزمت الشرط.!!
كلّ عطيّة تتمناها وتراها عند غيرك، فيوسوس لك الشيطان لتمدّ عينيك إليها، سيؤتيك الله خيرا منها،
👈إن لزمت الشرط.
كلّ خير أُخذ منك، ثق بوعد الله أنّه سيؤتيك خيرًا منه،
إن لزمت الشرط.!!
وعد الله، إنّ الله لا يُخلف الميعاد.
طابت حياتكم بالقرآن.❤
اتمنى منكن تذكرو لنا آيه او حديث يلامس شغاف قلوبكن
يعني من باب العلم بالشيئ بارك الله بكن
قال تعالى (ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين)
قال تعالى ( وعجلت اليك ربي لترضى )
سورة مريم لما أقرأها اتاثر فيها
الأحاديث القدسيه وخصوصا إلي فيها عن مغفره الله