عطاء
عطاء
يقول الشيخ/ بكر بن عبدالله أبو زيد حفظه الله


كما أن العرق دساس , فإن ((أدب السوء دساس)) ؛ إذ الطبيعة نقالة,

والطباع سراقة , والناس كأسراب القطا مجبولون على تشبيه بعضهم

ببعض , فاحذر معاشرة من كان كذلك فإنه العطب 0 ((والدفع أسهل من

الرفع))

وعليه: فتخير للزمالة والصداقة , من يعينك على مطلبك , ويقربك إلى




ربك , ويوافقك على شريف غرضك ومقصدك , وخذ تقسيم الصديق في أدق

المعايير :

1- صديق منفعة0

2- صديق لذة0

3- صديق فضيلة0

فالأولان منقطعان بانقطاع موجبهما , المنفعة في الأول , واللذة في

الثاني , وأما الثالث فالتعويل عليه , وهو الذي باعث صداقته : تبادل

الاعتقاد( في رسوخ الفضائل لدى كل منهما 0 وصديق الفضيلة هذا ((عملة

صعبة )) يعز الحصول عليها0


بوركت أختي الجازي على النقل الموفق

وعلى فكرة افتقدناك!!!:02: :02:
AL_Jazi
AL_Jazi
ليدي 216
كلنا نأمل بتلك الأخت التي تعيننا على الخير وترشدنا له..
نرجوا من الله ان يحقق لنا مانأمل..
لك شكري

أحلام اليقظة..

وجزاك ألف خير..

مصونه

صدقت أختي .. بالدعــاء ..

و.. سهام ا لليل لا تخطئ


الأخت / عطاء

أتحفتينا بتعليقك....

ودمتَ