اولا 1000 مبروك ياقلبي والله يحنن بينكم وحطي زوجك بعيونك لانو طلقة طلقه ولسانه مسك عليها انتبهي تزعلينه لايفلت عليك بعيد الشر
ثانيا / (ظل راجل ولا ظل حيطه ياقلبي )
فعلا حياتنا بدون رجالنا والله ماتسوى حتى لو تخاصمنا بالنهايه انا مرتاحه في بيتي وبين عايلتي الصغيرة ومرتاح راسي انام متى ما ابغى واصحى متى ماابغى اخذ راحتي في بيتي بلبسي ولا احد يقعد يددقق بشي ولايجلس يطالع بعايلنا كيف ياكلون وووالخ
الله يخلييييييييييييييكم لبعض يااااااااااااارب ومثل ماقلتلك حطي زوجك واحشريه جوت عينك فديتك انتي على نياتك وربي اكرمك واعطاك على قد نيتك ربي يعافيك
......
ألف مبروك رجوعك ياقلبي
وبالنسبه لأمك قولي لها ما ابغى اتعبك والله وبأولد في بيتي والمستشفى اللي بأولد فيه قريب مني وباخذ راحتي في بيتي
ومستحيل تزعل منك
وبالنسبه لأمك قولي لها ما ابغى اتعبك والله وبأولد في بيتي والمستشفى اللي بأولد فيه قريب مني وباخذ راحتي في بيتي
ومستحيل تزعل منك
الف مبروك رجوعك لزوجك والله يسعدك ويهنيك لكن من فرحتك نسيتي نفسك والموضوع كله راح غيبه باختك لاتزعلين مني مهما كان هذي اختكالف مبروك رجوعك لزوجك والله يسعدك ويهنيك لكن من فرحتك نسيتي نفسك والموضوع كله راح غيبه باختك...
هل غيبة الشخص بدون ذكر اسمه من الأمور المحرمة ؟ وهل إذا اغتبته بشيء لا ينفعه ولا يضره من الكلام يكون من الغيبة المحرمة ؟
الحمد لله
أولاً :
الغيبة هي أن يذكر الإنسان أخاه المسلم في غيبته بشيء يكرهه لو سمعه ، سواء كان ذلك يتعلق بأخلاقه أو بلبسه أو بشكله أو بغير ذلك.
والغيبة من الأمور المحرمة التي جاءت الشريعة بتحريمها ، قال الله تعالى : (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ) الحجرات/12 .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : ذِكرُك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه فقد بهتَّه ) . رواه مسلم ( 2589 ) .
وللفائدة راجع جواب السؤال رقم (9784) و (23328) .
ثانياً :
الغيبة لا تكون إلا مع تعيين الشخص المتكلم عنه ، أو الإبهام مع معرفة السامعين بالمتكلم عنه ؛ لأن معرفتهم حينئذ تنزل منزلة التعيين ، وأما مجرد ذكر الفعل دون ذكر تعيين الشخص ، فهذا ليس بغيبة ، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : ( ما بال أقوام قالوا كذا وكذا ) ، وغيره من الأحاديث التي فيها ذكر أفعال دون ذكر أصحابها تحذيراً من فعلها .
فعلى هذا إذا كان الشخص الذي تكلمت عنه غير معروف لدى السامعين ، بل هو مجهول لديهم ، فهذا ليس بغيبة .
الإسلام سؤال وجواب
الحمد لله
أولاً :
الغيبة هي أن يذكر الإنسان أخاه المسلم في غيبته بشيء يكرهه لو سمعه ، سواء كان ذلك يتعلق بأخلاقه أو بلبسه أو بشكله أو بغير ذلك.
والغيبة من الأمور المحرمة التي جاءت الشريعة بتحريمها ، قال الله تعالى : (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ) الحجرات/12 .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : ذِكرُك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه فقد بهتَّه ) . رواه مسلم ( 2589 ) .
وللفائدة راجع جواب السؤال رقم (9784) و (23328) .
ثانياً :
الغيبة لا تكون إلا مع تعيين الشخص المتكلم عنه ، أو الإبهام مع معرفة السامعين بالمتكلم عنه ؛ لأن معرفتهم حينئذ تنزل منزلة التعيين ، وأما مجرد ذكر الفعل دون ذكر تعيين الشخص ، فهذا ليس بغيبة ، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : ( ما بال أقوام قالوا كذا وكذا ) ، وغيره من الأحاديث التي فيها ذكر أفعال دون ذكر أصحابها تحذيراً من فعلها .
فعلى هذا إذا كان الشخص الذي تكلمت عنه غير معروف لدى السامعين ، بل هو مجهول لديهم ، فهذا ليس بغيبة .
الإسلام سؤال وجواب
الصفحة الأخيرة
والولاده خليها في بيتك دامك تقدرين تقومين بنفسك حفاظا على مشاعرك ومشاعر ولدك ونفسيته
والي يبغا يزورك حياه الله