أبشروا يا بنات حواء بيسرين لعسر واحد
والله انى حبيت انقلكم اللى فهمته و شرح صدرى و فك همى
بس ارجوكم اقرأوا للنهايه شرح هذه الاّيات العظيمه و الله لتهون الدنيا بعدها و تستبشروا خير انشاء الله
طبعا كلنا عارفين سورة الشرح بس والله اول مره افهم هذا المعنى
((أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ)) يا رسول الله ((صَدْرَكَ))؟ وشرح الصدر توسعته بالأخلاق الفاضلة، فكأن صدر من لم يكن حليما ضيق، كالإناء الضيق الذي لا يحتوي إلا على شيء قليل، والنسبة إلى الصدر لأن القلب الذي هو محل الفضائل في الصدر، ولعل وجه ذلك أن الإنسان إذا ضاق بأمر حمى قلبه، فيحتاج إلى هواء أكثر لتبريد القلب، فتنتفخ الرئة انتفاخا كثيرا مما يضيق الصدر حساً
((وَوَضَعْنَا))، أي حططنا ((عَنكَ)) يا رسول الله ((وِزْرَكَ))، أي حملك الثقيل، فإن "الوزر" هو الحمل، وذلك بشرح صدرك حتى لا يثقل عليك حمل التبليغ، وهذا ما يحسه كل إنسان مرشد، فإنه في أول أمره يرى حملا ثقيلا عليه من جراء الإرشاد، ثم يتسع صدره - بفضله سبحانه - ويحس كأنه وضـع عنه الثقل، حتى يشعر أحيانا بأنه لا حمل إطلاقا.
((الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ)) من ثقله، و"أنقض" بمعنى أسمع الصوت، فإن الإنسان إذا حمل حملاً ثقيلا سمع لظهره فرقعة، وهذا هو الإنقاض
((وَرَفَعْنَا لَكَ)) يا رسول الله ((ذِكْرَكَ)) حتى يعرفك كل أحد بالصدق والأمانة وما أشبه ذلك، هذا بالإضافة إلى ما رفعه سبحانه بعد ذلك من ذكره في المآذن وغيرها.
((فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا)) فإذا عسر الأمر على الإنسان واشتد كان لابد وأن يأتي بعده يسر وسهوله.
((إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا))، هذا للتأكيد، مـع أن فيه تأسيساً، وهو كون "يسر" الثاني غير "يسر" الأول لأنه منكر، بخلاف "العسر" في الموضعين فإنه واحد
وقد روى عن ابن عباس قال يقول الله تعالى خلقت عسرا واحدا و خلقت يسرين فلن يغلب عسر يسرين
وقد روي أن النبي (صلى الله عليه آله وسلم) خرج مسروراً فرحا وهو يضحك ويقول: "لن يغلب عسر يسرين فإن مـع العسر يسرا، إن مـع العسر يسرا
شوفتو يا بنات اد ايه ربنا كريم رحيم بعباده يعنى العسر واحد وله يسرين و لن يغلب عسر يسرين ابدا
اللهم بلغنا اليسرين معا اّمين
«فإذا فرغت فانصب » معناه فإذا فرغت من الصلاة المكتوبة فانصب إلى ربك في الدعاء و أرغب إليه في المسألة يعطك و معنى انصب من النصب و هو التعب أي لا تشتغل بالراحة فإذا فرغت من الفرائض فادع بعد التشهد بكل حاجتك و قال الصادق (عليه السلام) هو الدعاء في دبر الصلاة و أنت جالس و قيل معناه فإذا فرغت من الفرائض فانصب في قيام الليل و قيل ايضا فإذا فرغت من الفرائض فانصب فيما رغبك الله فيه من الأعمال
((وَإِلَى رَبِّكَ)) وحده ((فَارْغَبْ))، أي اجعل رغبتك فيما عند الله سبحانه، فإنه هو الذي سهل عليك الأمر، ويسر الحمل الثقيل.
والله يا بنات انه انا اول مره افهم هذه المعانى والله انى بقيت احب اقرأها كثيرا فى صلاتى
وبحس انها سوره للمبتلين اللى صابهم الهم زينا كده
وبحس فيها رحمة الله الشديده بعباده
معلش طولت عليكم بس ادعوا الله انه يكون شرح صدركوا بهذه الاّيات العظيمه
إذا ضـاقت بك الدنيـا تفكـر في ألم نشرح
تجد يسرين مـع عسر إذا ذكرتهـا تـفرح
smilyyy @smilyyy
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جزااك الله خير الجزاااء
ياارب تشرح لنا صدورنا وتييسر أمووورنا
وترررزقنا الذرية الطيبة اللهم آآآآآآآآآآآآآآمين
ياارب تشرح لنا صدورنا وتييسر أمووورنا
وترررزقنا الذرية الطيبة اللهم آآآآآآآآآآآآآآمين
بطه 2006
•
جزاك الله خير
(ربي لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين)
ياا رب تشرح لنا صدورنا وتييسر أمورنا
وترزقنا الذرية الطيبة اللهم آمين
(ربي لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين)
ياا رب تشرح لنا صدورنا وتييسر أمورنا
وترزقنا الذرية الطيبة اللهم آمين
إذا ضـاقت بك الدنيـا تفكـر في ألم نشرح
تجد يسرين مـع عسر إذا ذكرتهـا تـفرح
شرح الله قلبك بالأيمان واعطنا وإياك من خيري الدنيا والأخره ...........
تجد يسرين مـع عسر إذا ذكرتهـا تـفرح
شرح الله قلبك بالأيمان واعطنا وإياك من خيري الدنيا والأخره ...........
الصفحة الأخيرة
تجد يسرين مـع عسر إذا ذكرتهـا تـفرح
يشرح صدري وصدرك وكل مسلم بالايمااااااااان