ام توتو22
ام توتو22
إن لقيام الليل فضل عظيم وإنه لسنة نبوية قل من يأتي بها في هذا العصر ، وإن في الليل لساعة ربانية مستجابة ، وفيها وقتاً ميموناً مباركاً ، وياسعادة من يحظى بخيرها ومشهدها.



وأعظم بها من ساعة ينزل فيها رب العزة إلى السماء الدنيا ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟ )) رواه البخاري ومسلم .

ويا بشرى من ينظر الله إليه في جوف الليل منحنياً على أجزاء القرآن الكريم ، مرتلاً ومتدبراً : (( إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ ، لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ )) (فاطر: 29- 30) ..

وقائماً وساجداً : (( أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الآْخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لايَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَْلْبَابِ )) (الزمر:9)..

وعلينا أن نحرص على أن نقوم من الليل من أول ما يقع التجلي : { إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه} وذلك ليتأسى بنا إخواننا وجيراننا، فربما قام أحدهم يتهجد حين يرانا فيكتب لنا وله الأجر.
%$ميما$%
%$ميما$%
سبحان الله وبحمدة
ام الجازي المتالقه
اب
زهره في وادي
زهره في وادي
زيت الحلبه وزيت النارجيل
ماأدري والله
ماأدري والله
فووووووووووووووووق للفايده القصوى