وسائل الاعلام السورية نشرت الخبر التالي :
"فوجئ المارون في أحد شوارع منطقة الجميلية بحلب بطفل مربوط بشجرة أثار تساؤلات لدى الفضوليين منهم ليتبين فيما بعد أن ذلك ليس إلا مجرد إجراء تأديبي لأنه سرق علبة كولا من دكان والده .
يذكر أن الوالد حذر ابنه وبديمقراطية وحضارة شأن لا يعود إلى اختلاس أي علبة كولا من محل السمانة الذي يملكه ولكن الحوار الديمقراطي – وبحسب الأب - لم يثمر .
وابتدع الأب وسيلته "التربوية" حسب قوله ليردع ولده من خلال فضحه أمام جيرانه وأصدقائه بشده بواسطة شريط لاصق – وبقوة - إلى إحدى الأشجار في شارع معروف بازدحام المارة فيه .
ولم يكتف الفضوليون بدورهم بالتعرف على أسباب وجود الطفل بهذا الشكل - حيث لا تسمح بذلك عاداتنا وتقاليدنا - بل حاولوا أن يكونوا "محضر خير " بين الوالد والولد , وهكذا حتى اقتنع الأب "الحنون" بضرورة أن ينال الطفل "حريته" قبل أن تصبح الفضيحة بـ "جلاجل " . ورفض من جهته الوالد التعليق على الموضوع بعد "لفلفته" كرمال "شوارب" الموجودين , ليثار عدة تساؤلات ولن نتطرق إلى تلك التي تتعلق " بالتربية في مجتمعنا " بل إنه لماذا " مثلا " لا يكتب تحذيرا على علب الكولا - أسوة بعلب الدخان - تفيد بأنها مضرة لأطفال أصحاب الدكاكين وتؤدي إلى سرطان الفضيحة .
يذكر أن الطفل – كعادته - ينام الآن في نفس البيت الذي منينام فيه والده .. إنما هذه المرة بخاطر مكسور" ..
منقوووووووووووول من إيميلي

أم سلطان 55 @am_sltan_55
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

Romea
•
مو طريقة تربيه ولا طريقة تعليم
هاذي طريقه همجيه
وينه عن قصة سارق الشوكلاته من جد هاذي القصه جدا رائعه فيها من اساليب التربيه والتعليم والدعوه الكثير
هاذي طريقه همجيه
وينه عن قصة سارق الشوكلاته من جد هاذي القصه جدا رائعه فيها من اساليب التربيه والتعليم والدعوه الكثير



تدندن
•
شكرا على النقل 00وفيه اباءلايستحقون هذه الكلمه اي اب اللي يضرب طفل لاحول له ولاقوة اي تربيه هذى 000مايرحمون ضعف هالاطفال
00Romeaاشكرك قريت سارق الشوكولاته قصه رائعه ومفيده
جزيتم خيراجميعا
00Romeaاشكرك قريت سارق الشوكولاته قصه رائعه ومفيده
جزيتم خيراجميعا
الصفحة الأخيرة
مو بهذا الاسلوب ايش الجبر طيب اضربه فى البيت ولا احرمه الكولا شهر ولا اساليب تانيه كثيرة ولا الربط فى الشجرة الى ما يشترى يتفرج
الله المستاااااااااااااااااان جزنت من حاااااااااااااال الولد
وعادى لكل جواد كبوة