زهره جوري
زهره جوري
تستاهل عقب السرقة قطع اليد انا عندى نفس المعانه بس ماقتلنا لا احديفهم انى اسرق عندنا طفل بالعائله يسرق كذا وعايش والله فوق
تستاهل عقب السرقة قطع اليد انا عندى نفس المعانه بس ماقتلنا لا احديفهم انى اسرق عندنا طفل بالعائله...
استغفر الله توها طفله وش تقطع
يدها ويمكن ماسرقت اصلا
استغفر الله مدري شلون تفكرين:(
بسمة البيت
بسمة البيت

مشكورين على المرور

الطفله صغيره المفروض تعاقب باسلوب تاديبي مو صعق بالكهرباء

وبعدين القطع اليد ماتتم الااذا وصلت القضيه الى المحكمه
وياليت مايكون فيه تميز الموضوع قساوه الاباء ومعاناه الاطفال مو للبلد الفلاني
سيلفانا
سيلفانا
ايش فيهم المصارية مذابحة
ايش فيهم المصارية مذابحة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هم المصريين بس اللي كده.......العالم كله موجود فيه القسوه


ربنا يرحم الطفله ويجازي الاب
سيلفانا
سيلفانا
ايش فيهم المصارية مذابحة
ايش فيهم المصارية مذابحة
والله العظيم ده تقرير من احدي الواقع السعوديه....


في السعودية..
تعذيب الأبناء متعة الآباء

تعذيب الأبناء.. جريمة " عكس الفطرة " تركت ورائها دهشة وخوف وذعر بين الكثيرين كما تركت جدلا لم ينته واختطفت ضحايا مثل " شرعاء " و" غصون " و" اريج " و " بلقيس " وغيرهم من الكثير

وفي السعودية بلغت معدلات العنف الأسري “567” حالة في العام الماضي استقبلتها الحماية الاجتماعية ولجانها في مختلف المناطق حيث صنف تقرير إحصائي صادر عن مكتب الإشراف الاجتماعي النسائي في منطقة الرياض البلاغات حسب نوع الاعتداء فجاء الإيذاء الجسدي بنسبة 48% من الحالات والإيذاء النفسي بنسبة 5% وخمس حالات اعتداء جنسي.


غصون ماتت

وقضيه تعذيب الأطفال من قبل إبائهم فجرته حادثه الطفلة " غصون " والتي هزت الكيان السعودي بأكمله ، فهي طفله تبلغ من العمر "9 أعوام " ولكنها بعد مقتلها أصحبت من اشهر الأطفال في السعودية .

أثار تعذيب جسدي ، وتم ربطها بسلاسل وضربها بطريقه وحشيه ،هكذا كان تقرير الطبيب الشرعي والتي نشرته معظم الجرائد السعودية .

فالطفلة لم تختطف ولكن كل هذا التعذيب تلقته علي يد والدها وزوجته ، فكانت تواجه الضرب المبرح والتعذيب اليومي من سكب لمادة الكلوروكس والضرب بالعصا والركل والرفس ، كل هذا إضافة إلى ترويعها وتنويمها عند مدخل الفيلا بعيدا عن أخيها من والدها الذي كان ينعم بكل وسائل الراحة داخل الفيلا وفي حضن أبويه .

والغريب أن عم " الطفلة " قد صرح لوسائل الإعلام بأنه قد تم تقديم ثلاث شكاوى إلى جمعية حقوق الإنسان ودار الرعاية الاجتماعية بمكة ،وعندما تشكلت لجنة وحضرت إلى المنزل رفض الأب دخولها وحال دون كشف الحقائق .

وعلماء الاجتماع عجزوا عن تفسير سبب منطقي للجوء الآباء لمثل هذه الوحشية في التعامل مع صغارهم وهذا ما أكده د. ناصر البنيان أستاذ علم الاجتماع الذي قال لصحيفة الرياض السعودية " إن ما أقدم عليه والد الطفلة من ضربها بشكل وحشي لا يمت إلى التربية بصلة، وإنما هو من باب العدوان على الأنفس البريئة، مؤكداً أن هذا العمل مخالف لما أوصت به الشريعة الإسلامية من العناية بالأبناء وتربيتهم التربية الحسنة والمحافظة عليهم لأنهم نعمة كبيرة من الله والفطرة السليمة تأبى هذا الفعل"







تعذيب شرعاء وكي أريج

وفي مدينة الرياض كانت هناك فاجعة جديدة حين توفيت الطفلة "شرعاء "على إثر التعذيب الشديد على يد والدها ، تأتي هذه القضية التي صدمت وجدان الوطن حكومة وشعباً في سلسلة من حوادث قتل الأطفال وعلى أيدي آبائهم أو أمهاتهم أو أقاربهم .

مقتل الطفلة شرعاء على يد والدها الذي تناقلت وسائل الإعلام المحلية والعالمية أنه تركها وبدم بارد معلقة بيدها في نافذة منزله حتى لقيت حتفها.

الضحية الثالثة تدعي " اريج " والتي ذاقت ألوان العذاب من كي بالنار على يد والدها وزوجته الثانية حيث اعترف قاتل ابنته بأن زوجته الثانية شاركته في كي الطفلة القتيلة وضربها في أوقات غيابه عن المنزل وإنها حسب اعترافاته كانت تحرضه على ضربها بل أنها خيرته قبل يومين من وفاة أريج بين استمرارها معه في بيت الزوجية وبقاء اريج في المنزل.

أما محمد طفل في التاسعة من عمره لا تكاد صورة أمه عندما انهالت عليه ضربا بتوصيلة الكهرباء تفارق مخيلته والسبب في ذلك لأنه قام بضرب أخته الصغيرة, وصار محمد يتجرع المرارة.. وتبدو عليه علامات العنف وهو لا يزال على مقاعد الصف الثالث الابتدائي فتجده في عنف دائم مع باقي الطلاب والسبب في ذلك انه يتعرض للضرب في المنزل دون أن يتم معالجة الأمر بالنصيحة والملاطفة من قبل الأبوين .

وكانت هذه بعض النماذج كمثال لا للحصر .

الدكتور يوسف بن احمد الرميح أستاذ علم الأجرام ومكافحة الجريمة المشارك في جامعة القصيم الذي اعد دراسة حول العنف ضد الطفل ويقول فيها " أن أكثر صور العنف الموجه ضد الأطفال شيوعا هو للأسف الضرب على مختلف أنحاء الجسد يليه العنف والضغط النفسي والتحقير ويليه منع الطفل من حقوقه في الترفيه واللعب والتسلية" .

مؤكدا أن عملا من هذا النوع قد يجعل من الطفل مجرما في حق المجتمع وفي حق نفسه لان قوام التربية ليس بالضرب بالعصي أو الأحزمة أو أسلاك الكهرباء وإنما بالمعاملة الحسنة.


الرجــاء مـعـرفــة إرأئـكم تجــآة هــذا العنــف
الحقيقه الساطعه
لاحول ولاقوه إلا بالله ,سلفانا أدعي بالرحمه للطفله بدل إثاره مواضيع وعصبيات في أفضل الشهور رمضان.