أحببتها وخطبتها ورفضتني ولا زلت أحبها ومتعلق فيها جدا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوكم من مكة المكرمة
حبيت اخذ رأيكم واستشيركم في هذا الموضوع الذي لا يعرفه أقرب الناس لي 😑
لدي صديق زميل دراسة وكنت اذهب لبيتهم شبه يومي لأنه صديق مقرب لي😊
ولديه مجموعة أخوات كبار أصغرهن عمرها ٢٧ او ٢٨ سنة تقريبا
وهذه الصغيرة احببتها لأدبها واخلاقها وتعلقت بها
ولكني لم اظهر حبي لها لأني استحي
وتشجعت وكلمت أبوها بعد ذالك أني أحبها وأريد طلب يدها
ففرح كثيرا اكثر مني ورحب بي الله يسعده❣
والله حسيت براحة كأني دخلت الجنة 😂
ولكن عندما أخبرها أبوها رفضتني
ولم اعرف ماهو السبب
وحاولت جاهدا أن أعرف السبب
وبعد ذالك عملت دور كونان و عرفت أنها متعلقة بشاب اخر من اولاد جيرنها وهذا الشاب لا يحبها وحاول يصرفها اكثر من مرة ولكنها متمسكة بالشاب
وانا لما عرفت ان الشاب هذا لا يحبها وقتها لم افقد الأمل
لأن علاقتي مع اهلها واخواتها واقاربها جدا ممتاز وفوق الممتاز
وأبوها يحبني كأبنه بل يعتمد علي كثيرا
وانا من فترة لفترة اجيهم زيارة واجيب لهم جميعا هداية تعبيرا لحبي الشديد لها ولهم
وخطبتها مرة ثانية ورفضتني لنفس السبب
وانا احبها جدا والان مضى ثلاث سنوات وانا لم افقد الامل
كل يوم ادعو الله كثيرا انها تغير رأيها وتوافق علي
ويعلم الله انب اكثرت من الدعوات في رمضان
وانا احبها وشاريها وأرى جمال الدنيا بها
فهل انا على حق أم أنني انتظر حلما لا يتحقق😢
كنت جالس قبل سنة مع خالها وخالها ايضا يحبني ويقول انت تستاهلها وهذا الشاب اعتذر منها ولكنها هي متمسكة بالشاب لأن ذالك الشاب يخاف من الزواج والمسؤولية لهذا اعتذر
بنظرتكم انتو هل ممكن يجي يوم تغيير رأيها وتوافق ولا ممكن ترفضني لو طلبتها مرة ثالثة
ابغا نظرة نفسية للموضوع ربما احصل الجواب عندكم اكثر من غيركم
لأني كتوم ولا احب اتكلم بهذه الامور قدام اهلي ولا اصحابي
وشكرا لكم