تمر الأيام..ويكبر أطفالنا في بلاد ليست من ديننا أو عاداتنا في شيئ. ويزداد حمل الأباء مع نضوج ونمو الأطفال.
قد يبدوا الأمر غير مقلق كثيرآ للعائلات التي تفكر يومآ بالعودة للوطن العربي..لاكن ماذا يفعل الأهل الذين ليس لهم من سبيل سوى البقاء في الغربة.
عندما جئت الي كندا..ورغم صغر سني آن ذاك..لاكنني كنت قد ولدت ونشأت في مجتمع إسلامي ولذلك كنت أحمل داخلي الزاد الطيب من الدين واللغة العربية والعادات الحميدة.
لاكن ما بال أطفالنا الذين نشؤوا وينشؤون في هذه الغربة..
كيف لنا أن نأسسهم الأساس الطيب.?
كيف نبدأ معهم وأين ننتهي.?
المراهق..كيف التعامل مع رغباته في بلاد تحلل وتتيح كل شيئ.?
كيف نحبب الفتاة بالحجاب ومتى نبدأ..وماذا لو رفضت.?
أسئلة كثيرة أحببت أن نتناقش فيها ولتدلي كل واحدة منا بدلوها حتى نستفيد جميعآ من أراء وخبرات بعض...
في إنتظار مشاركاتكم وتعليقاتكم..وإن شاء الله الجميع يتفاعل مع هذا الموضوع الهام.
shahdmylife @shahdmylife
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
هذه مواضيع لها صله بالموضوع
اطفالنا والغرب
الى كل مغتربه ........اطفالنا وصراع اللغات