*الفجر الباسم*
بارك الله فيك زهرة الخليج

منقول رائع سلم الناقل وسلم له كل غالي
habibatoh
habibatoh
موضوع رائع ومفيد

جزاكي الله خيرا
عيون احمد
عيون احمد
شكراااااااااا ألف على نقلك الموفق أختي زهرة الخليج
رزقنا الله وإياك حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم وحب من يحب يحبهما
جزاك الله خير أهتي وبارك الله فيك وأنا دائما أقول في نفسي وأحيانا أكتبها حين أقرأ مشكله عن زوجة خانها زوجها
هل حرصت أن تسأله أين الله في قلبك وأين رسوله عليه أفضل الصلاة والتسليم ؟ بدل أن تحرص فقط على أن يحبها ولا ينظر لغيرها فلو كل زوجه حرصت على تنمية حب الله وحب رسوله في نفس زوجها وذريتها انتهت المشاكل الزوجيه والأسريه لأن من يحب الله ورسوله حق المحبه لا يظلم لا يخووون لا يهجر يحرص على اتقاء الله في سره وعلانتيه لأنه يطلب رضى الله والجنه فكيف يضيعها بنزوة عابره بعبور الدنيا تبقيه في جهنم مهانا؟!؟!؟ { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس الهوى فإن الجنة هي المأوى } وأي زوج وزوجه يخافان مقام الله في علاقتهما ببعضهما بالتأكيييييييييييييييد ستكون حياتهما جنة
أتمنى ألا أكون خرجت عن الموضوع وإن كنت أطلت فاعذروني ولكم كل الحب ولك كل الشكر أختي زهرة الخليج أسأل الله أن يجمعنا بك وبكم أجمعين في مستقر رحمته مع محمد وصحبه في مقعد صدق عند مليك مقتدر اللهم آااااامين
زهـرة الخليج
زهـرة الخليج
* BeNt aLnOoOr *
جزاك الله خيرا وفعلا حب الله تعالى هو الأساس
وندعو إلى حب رسول الله صلى الله عليه وسلم لأننا نحب الله عز وجل ..


فينوس
شكرا لك


الـــ عديل ـــــروح
شكرا لك والأروع وجودكم ..



أختي ورد الريف
جزاك الله خيرا


أم مسلم
جزاك الله خيرا


:26: :26: :26:
زهـرة الخليج
زهـرة الخليج
أختي بنت الحي القديم
شكرررا لك


*الفجر الباسم*
جزااك الله خيرا وعلى دعائك الطيب
شكرا لك مرة أخرى ..



habibatoh
مشكووووووووورة وجزاك الله خيرا



أختي يا عيون احمد
جزاك الله خيرا على تواصلك وعلى تعليقك الطيب وفعلا الحياة الزوجية لا تدوم ولا يذوق حلاوتها إلا بطاعة الرحمن وترك المعاصي حتى لا يحصلوا لهم الحرمان ..

لأن السعادة الزوجية والراحة والطمأنينة تتوجب عدة أمور يجب أن يحتويها العش المنزلي حتى تتحقق السعادة وهي كثيرة جدا وأكتب بعضها باختصار ومنها ..
حسن الظن بين الزوجين
وحسن التعامل بينهم
وكذلك وجود المحبة بين الزوجين وليس المقصود بالمحبة ذلك الشعور الأهوج الذي يلتهب فجأة وينطفئ فجأة إنما هو ذلك التوافق الروحي والإحساس العاطفي النبيل بين الزوجين
وأيضا روح التسامح بين الزوجين .. والتسامح لا يتأتى بغير تبادل حسن الظن والثقة بين الطرفين ..
وأيضا والتعاون عامل رئيس في تهيئة البيت السعيد وبغيره تضعف قيم المحبة والتسامح ، والتعاون يكون أدبياً ومادياً ، ويتمثل الأول في حسن استعداد الزوجين لحل ما يعرض للأسرة من مشكلات فمعظم الشقاق ينشأ عن عدم تقدير أحد الزوجين لمتاعب الآخر ، أو عدم إنصاف حقوق شريكه ..

وغيرها الكثير .. ولا توجد هذه الصفات أبدا إلا لمن أطاع الله عز وجل وبالايمان الذي هو سر من سرور السعادة الزوجية .. لأن تلك الصفات وحسن التعامل والتقدير وحسن الظن وغيرها لا تكون في الفرد إلا الفرد المؤمن الذي أطاع الله عزوجل واجتنب معاصيه حتى كان مؤمنا طاهرا نقيا ويظهر ذلك في تعامله وحسن ظنه وطيبة قلبه وينعكس ذلك على زوجته ويعاملها معاملة حسنة وبذلك تتحقق السعادة الزوجة والراحة والطمأنينة ...

يقول فضيلة الشيخ ابراهيم الدويش في شريطه بحر الحب :


الحب الذي أعنيه هو المودة بين الزوجين التي اخبر الله عنها فقال: ( ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة) وسر السعادة الزوجية ان يقوم البيت على محبة الله وطاعته الذي بيده أن يوفق ويجمع بين الزوجين والمعصية لها أثرها في كثرة الخلاف وعدم الوفاق بين الزوجين .


ومن من محاضرة : بحر المودة للشيخ/ إبراهيم الدويش

سر السعادة الزوجية: أن يقوم البيت على محبة الله وطاعته، الذي بيده وحده أن يوفق ويبارك ، ويجمع بين هذين القلبين .
فطاعة الله لها أثر كبير في الألفة والمحبة بين الزوجين ، والمعصية لها أثر عجيب في كثرة المشاكل والخلاف ، وعدم الوفاق بين الزوجين ، ويكفي في هذا قول الحق" وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) "
قال ابن القيم رحمه الله : ' وأما محبة الزوجات، فلا لوم على المحب فيها ، بل هي من كماله - أي: من كمال محبة الله- وقد امتن سبحانه بها على عباده ، فقال " وَمِنْ ءَايَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ "
فجعل المرأة سكناً للرجل يسكن قلبه إليها ، وجعل بينهما خالص الحب وهو المودة المقرونة بالرحمة '.




حقيقة الحب :



لنفهم حقيقة الحب، وما نريد من الحب، يقولون: الحب من أول نظرة.. والحب يصنع المعجزات.. والحب أعمى.. والحب عذاب.. ومن الحب ما قتل.. والحب يرد الكهل فتى.. وأقول قول الشاعر



إنما الحب صفاء النفـس من حقـد وبغـض


إنـه أفئـدة تهوى وتـأبى هتـك عرض


وجفـون حذرات تلمـح الحسن فتغضيه


إنني أكـره حبـًا يـجعل الفسق شعاراً


يجعـل اللذة قصـداً ويرى العفة عاراً


أعلن الحرب على أصحابه ليلاً ونهاراً


الحـب إخلاص وصفاء ونقاء


الحب عهـد ورسالة ومبدأ



وفي لقاء حوار مع جاسم المطوع خبير العلاقات الأسرية قد سُأل عن :

* ما علاقة النجاح والفشل كمفاهيم زوجية بالسعادة؟

- النجاح والفشل في الحياة الزوجية قضية تختلف من إنسان لآخر، فما أراه نجاحا قد يعتبره غيري فشلا ، ولكن هناك أمورا ينبغي اعتمادها كأصل في مسألة النجاح والفشل ويتفق عليها الجميع، فالمرأة إذا لم تحترم زوجها وتحافظ على سمعته، فلا يقولن عاقل أن هذا الزواج ناجح، والرجل إذا كان مهملا لبيته، تاركا لزوجته وأولاده من أجل تحقيق رغباته الخاصة، فلا يستطيع أحد أيضا أن يقول عن هذا الزواج إنه ناجح.

وإن كانت هناك حقيقة تقول: إن الفشل والنجاح متقلبان في الحياة الزوجية بمعنى أن الزواج قد يبدأ ناجحا ثم يفشل أو يبدأ فاشلا ، ولكن الزوجين يتخذان الأسباب ويعالجان الفشل فتنقلب حياتهما نجاحا، وهذا هو المطلوب... العبور بالزواج إلى بر الأمان، فالنجاح يولد النجاح والفشل يولد الفشل، وينبغي للزوجين أن يلغيا من قاموسهما "أنا لا أستطيع .. أنا لا أقدر .. هذا أكبر من إمكاناتي"، فهذه الكلمات وغيرها تساهم في إضعاف الشخصية وتجعلها تميل إلى الفشل أما كلمات "أنا أستطيع بإذن الله ، إمكاناتي أكبر من ذلك، من يتوكل على الله فهو حسبه"، وغيرها من العبارات التي تدعو إلى التفاؤل فإنها تشجع النفس على النجاح، والنجاح يعني السعادة.

وأعلى درجات النجاح أو السعادة في العلاقة الزوجية هو أن يكون النجاح في الدنيا والآخرة، أي أن يكون الزوجان ناجحين في حياتهما الدنيوية، ويرجوان اللقاء والحياة معا في الجنة، وهذا ما عبر عنه الحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم) عندما أخبر السيدة عائشة (رضي الله عنها) عن حبه لها .