تيمة العزيزة ..

لم أعلق على الخاطرة لسببين :

أولا فرحتي برجوعك أنستني ..

وثانيا : لم أجد عندي تعليقا مناسبا ..

فقد لخصت خاطرتك كثيرا ..

بين الخوف والرجاء تسير قوافل المؤمنين وحاديها محبة الله ..





همسة :

ليس لدينا في الواحة حرف واو ..

ننتظر منك كل يوم موضوعا ..

تيمة ..

كنت تذاكرين أم تكتبين ؟؟؟؟!!!

أهلاً بك,ياعزيزتي تيمة



افتقدناك ِ كثيراً

وأسعدتينا بعودتكِ إلينا

أما عن الخاطرة:

رغم قصرها لكنني أتلمح منها روحاً جديدة لتيمة

هل هي آثار الشوق!!؟؟

رغم قصرها إلا أنّ لها إيقاعاً جميلاً ولطيفاً

جمع بين الرغبة والرهبة

مساحة للتأمل تركتيها للقراء

بوركتِ ياتيمة

خبر رائع منك يا نور : أن شددناك الينا .. أتمنى أن تكون شدة جبارة .. والثقل ممن لا يتحوفنا بالروائع .. أما أنت ف ......... سأترك التعليق في احدى زواياك .. انتظريني ..

أختي الحبيبة صباح الضامن :
اذن فأنت ترجحين الخوف على الرجاء ؟؟
لأنني أشعر بالذنب حين يطغى أحدهما على الآخر حيث أرى أنه ينبغي التوازن في ذلك .. فما رأيك ؟؟
علما بأنني أنفر من جانب الخوف رغم تركيزه العالي وهيمنته ..
بانتظار رأيك ومشورتك ..

بحور : أسعدك الله في الدارين وأتمنى أن أكون عند حسن الظن ..
( كنت أذاكر عشر مرات وأكتب مرة .. رغم أن خيالي كاد يطفح بالأفكار .. لأنه يعلم بأني لا أستطيع طبعه على الورق .. سامحه الله )

عطاء الحبيبة :
افتقدك حين العودة وكنت بانتظار ردك ..

كما عهدتك قوية الحس ما شاء الله .. دائما تكتشفين حقيقتي ..
لا تتصوري كم تغيرت روحي في هذه الفترة .. لكن ليس سبب ذلك الشوق .. بل هو شيء مجهول حتى الآن .. وليكن مجهولا .. لا بأس .. المهم أن يستمر ..

أهلا بكم جميعا وسعيدة برؤية هذه الوجوه المتلألئة ..

الحمد لله على سلامتك يا تيمة واتمنى لك التوفيق ولك محبتي في الله .

الله يسلمك يا اشراق .. بانتظارك غدا مع بقية المشرفات ..

لك تقديري واحترامي ..... ومحبتي ..