▪️🔸️▪️
رواه الإمام أحمد، وابن أبي شيبة عن أبي التَّيَّاحِ، قَالَ:
" سَأَلَ رَجُلٌ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ خَنْبَشٍ:
كَيْفَ صَنَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ كَادَتْهُ الشَّيَاطِينُ؟
قَالَ: جَاءَتِ الشَّيَاطِينُ
إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم مِنَ الْأَوْدِيَةِ،
وَتَحَدَّرَتْ عَلَيْهِ مِنَ الْجِبَالِ،
وَفِيهِمْ شَيْطَانٌ مَعَهُ شُعْلَةٌ مِنْ نَارٍ،
يُرِيدُ أَنْ يُحْرِقَ بِهَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ: وَجَاءَ جِبْرِيلُ، فَقَالَ: (يَا مُحَمَّدُ قُلْ)،
قَالَ: ( مَا أَقُولُ؟ )
🔸️قَالَ: ( قُلْ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ
الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ، وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ
مَا خَلَقَ، وَذَرَأَ وَبَرَأَ ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ
مِنَ السَّمَاءِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا،
وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الْأَرْضِ، وَمِنْ شَرِّ
مَا يَخْرُجُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ،
وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ )
🔴فَطَفِئَتْ نَارُ الشَّيَاطِينِ،
وَهَزَمَهُمُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ .
وصححه الألباني في "الصحيحة"
🔶️( وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا)
توقفت هنا
ما الذي يعرج فيها؟
فوجدت المعنى
🌿الاستعاذة بالله من شر الأعمال السيئة
التي تصعد إلى السماء🌹

ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️