أحد علماء الرافضة يستدرج فتاة ليزني بها شرق السعودية
أضيف في :12 - 2 - 2009
عناوين / قال مصدر مسؤول في هيئة التحقيق والادعاء العام في السعودية لـ (عناوين): إن أحد المدعين العامين في إحدى محافظات المنطقة الشرقية اعترض على حكم بالسجن لمدة (45) يوما والجلد (20) جلدة صدر بحق رجل دين, معتبرا أن الحكم لا يتوازى وحجم الذنب المرتكب، مطالبا بتطبيق عقوبة تليق بالجرم الذي وقع على يد المدان.
وكان رجل الدين وهو سعودي في الـ (37) من عمره ومن طائفة غير السنية, استدرج فتاة تبلغ من العمر (19) عاما من خلال موقع إلكتروني متخصص في الفتاوي والرسائل الوعظية يمتلكه ويديره بنفسه، بعدما تواصلت معه في قضايا شرعية، لتزداد العلاقة فيما بينهما حتى وصلت إلى حد العلاقة المحرمة.
وقبض أعضاء من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقة زراعية في إحدى محافظات المنطقة الشرقية في السعودية, على رجل الدين وبرفقته الفتاة حينما كان الأعضاء في جولة استباقية لمزرعة مشبوهة تستغل في تصنيع خمور محلية، وأثناء جولتهم التي خصصت للتخطيط لمداهمة المزرعة، لاحظوا سيارة تقف أمام مزرعة أخرى غير المزرعة المستهدفة في وضع غريب كون النوافذ الزجاجية مغطاة بأغشية شمسية متحركة وأنوار الكوابح الخلفية تضاء بين الحين والآخر في الوقت الذي لا يظهر أن سائقا في داخلها, ما دفع بالأعضاء إلى التوجه إلى السيارة ليجدوا بداخلها رجلا يرتدي زيا عرف على أنه زي موحد لرجال دين طائفة معينة، وقد خلع بعض الأجزاء من ملابسه ويمارس المحرم مع فتاة.
وبين المصدر لـ (عناوين) أن رجل الدين المقبوض عليه حاول فور إنزاله من السيارة، صد رجال الهيئة بقوله إن "الفتاة زوجته وأنه رجل دين ولا تجوز مساءلته إلا من خلال الدائرة الشرعية في طائفته"، ليتضح فيما بعد أن الفتاة لا ترتبط معه بعلاقة شرعية، وأن الفتاة وحيدة والديها اللذين صعقا بنبأ الفعل الذي ضبطت فيه مع رجل الدين.. مستدركا المصدرفي حديثه لـ (عناوين) .."إن رجل الدين عمد إلى كتابة مقالة شديدة اللهجة في موقعه بعدما أفرج عنه بكفالة، عنف فيها من يعاكسون محارم الغير", وهو ما أثار حفيظة جميع من اطلعوا على قضيته من المختصين وجعلوا منه ومن مقالته نقطة حوار وجدل.
NADAAA @nadaaa
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنت اجاء
•
الله لا يوفقه يحسب بنات الناس لعبه زي بناتهم
ياسلام يعنف اللي يعاكسون محارم الغير وهو يزني حلال عليه !!صحيح شر البلية مايضحك حسبي الله ونعم الوكيل .
الصفحة الأخيرة