ليمونيتا
•
من أجمل ما قرأت جعلك الله انتي واخوتك في جنات النعيم على سرر متقابلين
🌹ماالفرق بين فهم الآية وتدبرها ؟
قد يظن ظان أن فهم الآية = تدبرها .
مع أن الفرق كبير بينهما ..
🌹 فهم الآية أن تقول مثلاً:
﴿وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾
معنى هذه الآية: أن الذي يطيع الله ورسوله حقق نجاحاً كبيراً في الدنيا والآخرة، ( هذا فهم الآية ) .
🌹 أما تدبر الآية : أن تسأل نفسك :
أين أنا من هذه الآية ؟ هل أنا مطيع لله عز وجل ؟ وإذا كنت كذلك هل شعرت بالفوز ؟ هل أعيش هذه الآية ؟.
🌟 التدبر أن تسأل نفسك دائماً : أين أنا من هذه الآية ؟.
فإذا قرأت القرآن ، وأردت أن تتدبره ينبغي أن تسأل نفسك دائماً هذا السؤال :
أين أنا من هذه الآية ؟ ..
هل أنا مطبق لها ؟ ..
هل أطبق هذه الآية تطبيقاً كلياً أم جزئياً أم تطبيقاً يسيراً ؟ ..
هل تنطبق عليّ آيات النفاق ؟ ..
هل تنطبق عليّ آيات المؤمنين ؟
هل أنا في الموضع الذي ينبغي أن أكون ؟
أم في موضع لا ينبغي أن أكون ؟
🌟 فمحاسبة النفس في أثناء تلاوة القرآن هو التدبر، لذلك قال تعالى :
﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾
🌹 مثلاً 🌹 :
﴿إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلاً﴾
💫 هل تحيا أنت -أيها المؤمن- الحياة الطيبة التي وعد الله بها ؟
💫 أم أن قوله تعالى :
﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾
تنطبق علي ؟
💫 أتنطبق عليك الآية الأولى أم الآية الثانية ؟
كلما قرأت عن صفة مؤمن أو منافق أو كافر كن جريئاً ..
ضع نفسك على المحك : أين أنا من هؤلاء ؟ أي :
﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ﴾
💫 هل أنا خاشع في الصلاة ؟:
﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾
💫 هل ترى أن الصلاة كبيرة مجهدة ، متعبة ؟.
صنفي نفسك بالقرآن ❤
قد يظن ظان أن فهم الآية = تدبرها .
مع أن الفرق كبير بينهما ..
🌹 فهم الآية أن تقول مثلاً:
﴿وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾
معنى هذه الآية: أن الذي يطيع الله ورسوله حقق نجاحاً كبيراً في الدنيا والآخرة، ( هذا فهم الآية ) .
🌹 أما تدبر الآية : أن تسأل نفسك :
أين أنا من هذه الآية ؟ هل أنا مطيع لله عز وجل ؟ وإذا كنت كذلك هل شعرت بالفوز ؟ هل أعيش هذه الآية ؟.
🌟 التدبر أن تسأل نفسك دائماً : أين أنا من هذه الآية ؟.
فإذا قرأت القرآن ، وأردت أن تتدبره ينبغي أن تسأل نفسك دائماً هذا السؤال :
أين أنا من هذه الآية ؟ ..
هل أنا مطبق لها ؟ ..
هل أطبق هذه الآية تطبيقاً كلياً أم جزئياً أم تطبيقاً يسيراً ؟ ..
هل تنطبق عليّ آيات النفاق ؟ ..
هل تنطبق عليّ آيات المؤمنين ؟
هل أنا في الموضع الذي ينبغي أن أكون ؟
أم في موضع لا ينبغي أن أكون ؟
🌟 فمحاسبة النفس في أثناء تلاوة القرآن هو التدبر، لذلك قال تعالى :
﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾
🌹 مثلاً 🌹 :
﴿إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلاً﴾
💫 هل تحيا أنت -أيها المؤمن- الحياة الطيبة التي وعد الله بها ؟
💫 أم أن قوله تعالى :
﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾
تنطبق علي ؟
💫 أتنطبق عليك الآية الأولى أم الآية الثانية ؟
كلما قرأت عن صفة مؤمن أو منافق أو كافر كن جريئاً ..
ضع نفسك على المحك : أين أنا من هؤلاء ؟ أي :
﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ﴾
💫 هل أنا خاشع في الصلاة ؟:
﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾
💫 هل ترى أن الصلاة كبيرة مجهدة ، متعبة ؟.
صنفي نفسك بالقرآن ❤
كلمه1
•
لن يفقدك بعد رحيلك الا من كنت ترعاه بصدقة ومن ايقظته للصلاة ومن واسيته بِكلمة ومن نصحته سراً ،أنت عابر على الدنيا ،فكن ذا اثر جميل .
الصفحة الأخيرة