أحقاً مفارقون !
بين لذة التمتع به
وخشية فراقة
تعيش الأمة الأسلامية عشرها الأخيرة من رمضان
إن كنتِ لم تستمعي قط إلى حنين المشتاقين وأنين المذنبين
ولم تشعري يوماً بلذة المتلذذين
فأحسب أنكِ أشد فاقة إلى مشاهدة هذه المادة
فاستمعي ولا تبخلي بدموع عينيك
ونثر الخير الذي قد كان بين يديكِ
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
باقي ايام ويرحل عنا رمضان
الله يجعلنا من العتقاء
جزاكِ الله خير
يعطيكِ العافيه