الجزيرة : السبت 27 جمادىالآخرة 1430 العدد 13414
وكيل وزارة التربية يفتتح أسبوع رياض الأطفال الجزيرة - عبدالرحمن اليوسف يفتتح وكيل وزارة التربية والتعليم للبنات لشئون التعليم الدكتور محمد بن منصور العمران الأسبوع الثقافي لوحدة رياض الاطفال بمكتب التربية والتعليم بغرب الرياض وافتتاح المعرض المصاحب بحضور مدير عام التربية والتعليم بمنطقة الرياض للبنين الدكتور عبداللطيف العوين ومديرة مكتب التربية والتعليم بغرب الرياض الأستاذة سميرة بنت محمد الشعيبي اليوم السبت والذي يعد الاول من نوعه ويضم المعرض المصاحب عدداً من الأركان المستخدمة في تدريس الوحدات الدراسية في رياض الأطفال وعرض للطرق المتبعة في تدريس الأطفال. واشارت مشرفة التخطيط والتطوير بالمكتب الأستاذة سوسن بنت علي السيد إلى أن الأسابيع الثقافية هي إحدى المناشط الرائدة التي كان للمكتب الريادة والسبق في إقامتها والتي دأبت إدارة المكتب في تشجيع المشرفات وتحفيزهن على تلك المناشط وأمثالها. وتتلخص فكرتها بان تقوم كل وحدة بعرض نتاجها وأنشطتها المقامة خلال العام بالطريقة المناسبة التي تراها كل وحدة ولمدة أسبوع كامل كان آخرها الأسبوع الثقافي المقام من وحدة العلوم الشرعية بالمكتب. وأضافت ان هذا المعرض قام بالاعداد له فريق ضم كل من المشرف العام رئيسة الوحدة المشرفة التربوية سارة الموسى. ورئيسة اللجنة المنظمة المشرفة التربوية طرفة المحارب. والعضوات باللجنة من المشرفات التربويات فوزية السويلم وعفاف المروان والعضوات باللجنة من مديرات الروضات الحكومية هن وفاء الحجار, لطيفة البريدي, هيا الغنام, العنود آل سعود, منيرة المرشد, هند آل سعود، دلال التويجري.
http://www.al-jazirah.com/125559/fe14d.htm
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الوطن :السبت 27 جمادى الآخرة 1430هـ العدد 3186
صدور حركة النقل وآلية التجديد والإلغاء للمعلمين المتعاقدين لإحلالهم بوطنيين نجران: مرجع لسلوم حددت وزارة التربية والتعليم آلية حركة التجديد والنقل والإلغاء للمعلمين المتعاقدين للعام الدراسي الحالي وذلك بناء ً على خطاب وزارة الخدمة المدنية الذي تضمن الموافقة على تجديد عقود من أمضوا أكثر من 10 سنوات في بعض التخصصات النادرة . وأوضح نائب وزير التربية لشؤون تعليم البنين الدكتور خالد بن عبدالله السبتي في تعميم عاجل أول من أمس للإدارات التعليمية في المناطق والمحافظات أنه في ضوء نتائج الدراسة التي أعدتها الإدارة العامة لشؤون المعلمين عن الاحتياج للعام الدراسي القادم والتي روعي فيها استيعاب جميع خريجي الجامعات وكليات المعلمين في التخصصات النادرة التي ما زالت مشغولة جزئيا بالمعلمين المتعاقدين تقرر عدم تجديد عقود المعلمين المتعاقدين في تخصص الرياضيات الذين يعملون في المرحلة المتوسطة ممن باشروا عام 1416 وما قبله وعدم التجديد لمعلمي اللغة الإنجليزية ممن باشروا عام 1422 وما قبله وعدم التجديد لمعلمي الفيزياء ممن باشروا عام 1421 وما قبله. وتجديد عقود المعلمين المتعاقدين في تخصص القراءات مهما بلغت خدماتهم وعدم التجديد لمعلمي الفكري والعوق السمعي ممن باشروا في عام 1419 وما قبله, وعدم التجديد لمعلمي تدريبات النطق والعوق البصري الذين يحملون مؤهلات أقل من سنة مهما بلغت خدماتهم. وتضمن التعميم بياناً بأعداد المعلمين المتعاقدين المطلوب نقلهم بين إدارات التربية والتعليم حسب التخصص و جاء على النحو التالي:
-نقل 128 معلماً " تخصص لغة إنجليزية " من الأحساء والباحة وبيشة وجازان والرس والزلفي وصبيا والطائف والعلا و عنيزة والقصيم والقنفذة والليث إلى حفر الباطن وعفيف ووادي الدواسر ونجران والجوف.
- نقل 27 معلماً " تخصص رياضيات " من الرس والطائف و محايل عسير والمخواة ومكة المكرمة والمهد إلى حفر الباطن والدوادمي وصبيا ونجران ووادي الدواسر.
- نقل معلمين " تخصص فيزياء " من الأفلاج والرياض إلى وادي الدواسر والدوادمي.
- نقل 13 معلماً " تخصص قراءات " من الأحساء والخرج والشرقية والمجمعة والطائف والمدينة المنورة وشقراء وينبع والمهد إلى الليث وعسير ووادي الدواسر والمخواة وجازان وبيشة والجوفوالباحة وصبيا.
- نقل 24 معلماً " تخصص فكري " من جدة والحدود الشمالية والمدينة المنورة ومكة المكرمة إلى بيشة وجازان وتبوك والطائف والباحة.
- نقل 35 معلماً "تخصص سمعي " من جدة والجوف والرس والرياض والمدينة المنورة ومكة المكرمة والنماص إلى جازان وتبوك والحدود الشمالية وسراة عبيدة وصبيا والقنفذة وينبع والطائف وعسير
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=3186&id=106898&groupID=0
صدور حركة النقل وآلية التجديد والإلغاء للمعلمين المتعاقدين لإحلالهم بوطنيين نجران: مرجع لسلوم حددت وزارة التربية والتعليم آلية حركة التجديد والنقل والإلغاء للمعلمين المتعاقدين للعام الدراسي الحالي وذلك بناء ً على خطاب وزارة الخدمة المدنية الذي تضمن الموافقة على تجديد عقود من أمضوا أكثر من 10 سنوات في بعض التخصصات النادرة . وأوضح نائب وزير التربية لشؤون تعليم البنين الدكتور خالد بن عبدالله السبتي في تعميم عاجل أول من أمس للإدارات التعليمية في المناطق والمحافظات أنه في ضوء نتائج الدراسة التي أعدتها الإدارة العامة لشؤون المعلمين عن الاحتياج للعام الدراسي القادم والتي روعي فيها استيعاب جميع خريجي الجامعات وكليات المعلمين في التخصصات النادرة التي ما زالت مشغولة جزئيا بالمعلمين المتعاقدين تقرر عدم تجديد عقود المعلمين المتعاقدين في تخصص الرياضيات الذين يعملون في المرحلة المتوسطة ممن باشروا عام 1416 وما قبله وعدم التجديد لمعلمي اللغة الإنجليزية ممن باشروا عام 1422 وما قبله وعدم التجديد لمعلمي الفيزياء ممن باشروا عام 1421 وما قبله. وتجديد عقود المعلمين المتعاقدين في تخصص القراءات مهما بلغت خدماتهم وعدم التجديد لمعلمي الفكري والعوق السمعي ممن باشروا في عام 1419 وما قبله, وعدم التجديد لمعلمي تدريبات النطق والعوق البصري الذين يحملون مؤهلات أقل من سنة مهما بلغت خدماتهم. وتضمن التعميم بياناً بأعداد المعلمين المتعاقدين المطلوب نقلهم بين إدارات التربية والتعليم حسب التخصص و جاء على النحو التالي:
-نقل 128 معلماً " تخصص لغة إنجليزية " من الأحساء والباحة وبيشة وجازان والرس والزلفي وصبيا والطائف والعلا و عنيزة والقصيم والقنفذة والليث إلى حفر الباطن وعفيف ووادي الدواسر ونجران والجوف.
- نقل 27 معلماً " تخصص رياضيات " من الرس والطائف و محايل عسير والمخواة ومكة المكرمة والمهد إلى حفر الباطن والدوادمي وصبيا ونجران ووادي الدواسر.
- نقل معلمين " تخصص فيزياء " من الأفلاج والرياض إلى وادي الدواسر والدوادمي.
- نقل 13 معلماً " تخصص قراءات " من الأحساء والخرج والشرقية والمجمعة والطائف والمدينة المنورة وشقراء وينبع والمهد إلى الليث وعسير ووادي الدواسر والمخواة وجازان وبيشة والجوفوالباحة وصبيا.
- نقل 24 معلماً " تخصص فكري " من جدة والحدود الشمالية والمدينة المنورة ومكة المكرمة إلى بيشة وجازان وتبوك والطائف والباحة.
- نقل 35 معلماً "تخصص سمعي " من جدة والجوف والرس والرياض والمدينة المنورة ومكة المكرمة والنماص إلى جازان وتبوك والحدود الشمالية وسراة عبيدة وصبيا والقنفذة وينبع والطائف وعسير
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=3186&id=106898&groupID=0
الوطن :السبت 27 جمادى الآخرة 1430هـ العدد 3186
تعاون بين حقوق الإنسان والتربية للحد من ظاهرة العنف المتبادل بين الطلاب ومعلميهم الرياض: محمد آل ماطر تتعاون الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ممثلة بلجانها المستحدثة في إدارات التربية والتعليم بالمناطق والمحافظات التعليمية للحد من ظاهرة العنف المتبادل بين طلاب المدارس ومعلميهم.
وقال لـ"الوطن" رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتور مفلح بن ربيعان القحطاني إن اعتداءات المعلمين على طلابهم داخل المدارس واعتداءات الطلاب على معلميهم، ظاهرة ترصدها الجمعية من حين لآخر، معتقداً أنه لو كان هناك تطبيق لمفاهيم حقوق الإنسان داخل الإطار المدرسي، بحيث يحترم الطالب زميله ومعلمه والمعلم بالمثل، ويحترمون جميعاً البيئة التعليمية وما تحتويها، لساعد ذلك على اختفاء الظاهرة تماماً أو التقليل منها على أقل تقدير.وأشاد القحطاني بنجاح لجان حقوق الإنسان التي تم التعاون مع وزارة التربية والتعليم لاستحداثها بإداراتها التعليمية العام الماضي، منوهاً أن تلك اللجان كانت بمثابة النواة التي تزود الجمعية بما يدور في قطاع التعليم، والمحاولة لإيجاد الحلول المناسبة لها في وقتها.يذكر أن حالات اعتداء المعلمين على الطلاب بالضرب داخل إطار الحرم المدرسي قد شهدت ارتفاعاً ملحوظاً خلال الأعوام الثلاثة المنصرمة، رغم المنع الذي عممته وزارة التربية والتعليم على جميع المعلمين والمعلمات بعدم إلحاق الأذى النفسي أو الجسدي على الطالب والطالبة.في ذات السياق شهدت مناطق ومحافظات المملكة خلال العام الجاري أحداثا متشابهة لاعتداء طلاب وأولياء أمورهم على معلمين ومعلمات أثناء تأديتهم عملهم اليومي أو بعد خروجهم من المدرسة، بل إن الأحداث تتزايد خلال فترة اختبارات نهاية العام الدراسي ولاسيما قبل طلاب المرحلتين الثانوية المتوسطة، وأبرز مظاهر الاعتداء الاعتداء على المعلمين جسديا أو على سياراتهم بالتكسير والتخريب للهياكل الخارجي. وكان عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الملك سعود بالرياض الدكتور عبدالعزيز العمرو قد طالب على هامش ورشة عمل نظمتها الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان مع مسؤولي التربية الثلاثاء الماضي، بضرورة ***** جمعية للمعلمين تكون بمثابة الحضن الذي يلجؤون إليه للمطالبة بحقوقهم أو إبداء أرائهم لحلول المشاكل التي تواجههم.
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=3186&id=106922&groupID=0
تعاون بين حقوق الإنسان والتربية للحد من ظاهرة العنف المتبادل بين الطلاب ومعلميهم الرياض: محمد آل ماطر تتعاون الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ممثلة بلجانها المستحدثة في إدارات التربية والتعليم بالمناطق والمحافظات التعليمية للحد من ظاهرة العنف المتبادل بين طلاب المدارس ومعلميهم.
وقال لـ"الوطن" رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتور مفلح بن ربيعان القحطاني إن اعتداءات المعلمين على طلابهم داخل المدارس واعتداءات الطلاب على معلميهم، ظاهرة ترصدها الجمعية من حين لآخر، معتقداً أنه لو كان هناك تطبيق لمفاهيم حقوق الإنسان داخل الإطار المدرسي، بحيث يحترم الطالب زميله ومعلمه والمعلم بالمثل، ويحترمون جميعاً البيئة التعليمية وما تحتويها، لساعد ذلك على اختفاء الظاهرة تماماً أو التقليل منها على أقل تقدير.وأشاد القحطاني بنجاح لجان حقوق الإنسان التي تم التعاون مع وزارة التربية والتعليم لاستحداثها بإداراتها التعليمية العام الماضي، منوهاً أن تلك اللجان كانت بمثابة النواة التي تزود الجمعية بما يدور في قطاع التعليم، والمحاولة لإيجاد الحلول المناسبة لها في وقتها.يذكر أن حالات اعتداء المعلمين على الطلاب بالضرب داخل إطار الحرم المدرسي قد شهدت ارتفاعاً ملحوظاً خلال الأعوام الثلاثة المنصرمة، رغم المنع الذي عممته وزارة التربية والتعليم على جميع المعلمين والمعلمات بعدم إلحاق الأذى النفسي أو الجسدي على الطالب والطالبة.في ذات السياق شهدت مناطق ومحافظات المملكة خلال العام الجاري أحداثا متشابهة لاعتداء طلاب وأولياء أمورهم على معلمين ومعلمات أثناء تأديتهم عملهم اليومي أو بعد خروجهم من المدرسة، بل إن الأحداث تتزايد خلال فترة اختبارات نهاية العام الدراسي ولاسيما قبل طلاب المرحلتين الثانوية المتوسطة، وأبرز مظاهر الاعتداء الاعتداء على المعلمين جسديا أو على سياراتهم بالتكسير والتخريب للهياكل الخارجي. وكان عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الملك سعود بالرياض الدكتور عبدالعزيز العمرو قد طالب على هامش ورشة عمل نظمتها الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان مع مسؤولي التربية الثلاثاء الماضي، بضرورة ***** جمعية للمعلمين تكون بمثابة الحضن الذي يلجؤون إليه للمطالبة بحقوقهم أو إبداء أرائهم لحلول المشاكل التي تواجههم.
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=3186&id=106922&groupID=0
الحياة :السبت 27 جمادى الآخرة 1430هـ العدد 16878
الطلاب يؤدون اختباراتهم تحت ظروف مناخية «قاهرة» جدة - عبدالعزيز آل صحفانأجمع عدد من الأطباء على أن الأجواء شديدة الحرارة التي تشهدها غالبية مناطق السعودية حالياً تؤثر نفسياً وبشكل «سلبي» في أداء الطلاب في الاختبارات، مطالبين بضرورة تهيئة الأجواء المناسبة التي توفر لهم الراحة والاستقرار النفسي لتمكينهم من الآداء بشكل جيد.من جهتها، طالبت الاختصاصية النفسية في مستشفى الصحة النفسية في جدة الدكتورة سميرة الغامدي بدراسة مواعيد الاختبارات كي تكون ملائمة لحال الطقس، خصوصاً في المناطق التي ترتفع فيها درجات الحرارة صيفاً.
وقالت لـ «الحياة»: «لابد من دراسة مواعيد الاختبارات النهائية، التي غالباً ما تتزامن مع بدء فصل الصيف الذي ترتفع فيه درجات الحرارة إلى ما يزيد عن 45 درجة في بعض المناطق والمدن السعودية».
وأضافت: «تسهم الأجواء المناخية الحارة للمناطق السعودية في تشتت فكر الطالب وعدم تركيزه اثناء فترات الصيف»، مشيرة إلى ان المشكلة تكمن في وجود بعض المدارس التي تفتقر إلى التجهيزات والأجواء المناسبة لأداء الطالب أثناء فترة الاختبار، بسبب عدم وجود أجهزة تكييف تؤمن الجو المناسب للطالب، أو عدم كفاءتها في العمل وعطل البعض منها، وهذه الأجواء الحارة تؤثر سلباً في أداء الطالب وتشتيت أفكاره.
وتابعت الغامدي: «ارتفاع درجة الحرارة في هذه الفترة يعرض الطلاب للإصابة بضربات الشمس اثناء خروجهم من المدارس، لاسيما أن مواعيد الانصراف تكون في أوقات الظهيرة التي ترتفع فيها حرارة الجو».
ولفتت إلى أن الجو الحار يؤثر في جسد الانسان ويعمل على انخفاض معدل السوائل داخله، ما يسبب عدم تركيزه وانتباهه بنسبة كبيرة جداً، ما يؤدي بالتأكيد إلى انخفاض تحصيله الدراسي أثناء الاختبارات».
ويتفق معها استشاري الطب النفسي في إحدى المستشفيات الخاصة الدكتور أحمد عبدالله الذي أشار إلى أهمية توفير أجواء الاختبارات مريحة للطلاب والطالبات، وقال: «لابد من وجود تجهيزات متكاملة في المدارس لمحاربة الأجواء الساخنة، ومنها المكيفات، خصوصاً أننا نعاني هذه الأيام ارتفاع في درجات الحرارة مع دخول فصل الصيف».
وأضاف: «أن ارتفاع درجة حرارة الجو تسبب في تشتت ذهن الطلاب وتؤثر في تركيزهم، خصوصاً أن الغالبية منهم يأتون للمدارس مشياً على الأقدام، ما يعرضهم إلى أشعة الشمس وقتاً طويلاً».
وتابع: «لابد من الأخذ في الاعتبار مواعيد دخول فصل الصيف عند تحديد مواعيد الاختبارات بحيث لا تتزامن مواعيدها مع ارتفاع درجات الحرارة صيفاً»، مشيراً إلى أن المسؤولين في القطاعات التعليمية يشعرون بمسؤوليتهم تجاه الطلاب بخاصة في هذه الفترة، ويدعمون جميع المدارس في مختلف مراحلها بكل ما يهيئ للطلاب الراحة.
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/29614
الطلاب يؤدون اختباراتهم تحت ظروف مناخية «قاهرة» جدة - عبدالعزيز آل صحفانأجمع عدد من الأطباء على أن الأجواء شديدة الحرارة التي تشهدها غالبية مناطق السعودية حالياً تؤثر نفسياً وبشكل «سلبي» في أداء الطلاب في الاختبارات، مطالبين بضرورة تهيئة الأجواء المناسبة التي توفر لهم الراحة والاستقرار النفسي لتمكينهم من الآداء بشكل جيد.من جهتها، طالبت الاختصاصية النفسية في مستشفى الصحة النفسية في جدة الدكتورة سميرة الغامدي بدراسة مواعيد الاختبارات كي تكون ملائمة لحال الطقس، خصوصاً في المناطق التي ترتفع فيها درجات الحرارة صيفاً.
وقالت لـ «الحياة»: «لابد من دراسة مواعيد الاختبارات النهائية، التي غالباً ما تتزامن مع بدء فصل الصيف الذي ترتفع فيه درجات الحرارة إلى ما يزيد عن 45 درجة في بعض المناطق والمدن السعودية».
وأضافت: «تسهم الأجواء المناخية الحارة للمناطق السعودية في تشتت فكر الطالب وعدم تركيزه اثناء فترات الصيف»، مشيرة إلى ان المشكلة تكمن في وجود بعض المدارس التي تفتقر إلى التجهيزات والأجواء المناسبة لأداء الطالب أثناء فترة الاختبار، بسبب عدم وجود أجهزة تكييف تؤمن الجو المناسب للطالب، أو عدم كفاءتها في العمل وعطل البعض منها، وهذه الأجواء الحارة تؤثر سلباً في أداء الطالب وتشتيت أفكاره.
وتابعت الغامدي: «ارتفاع درجة الحرارة في هذه الفترة يعرض الطلاب للإصابة بضربات الشمس اثناء خروجهم من المدارس، لاسيما أن مواعيد الانصراف تكون في أوقات الظهيرة التي ترتفع فيها حرارة الجو».
ولفتت إلى أن الجو الحار يؤثر في جسد الانسان ويعمل على انخفاض معدل السوائل داخله، ما يسبب عدم تركيزه وانتباهه بنسبة كبيرة جداً، ما يؤدي بالتأكيد إلى انخفاض تحصيله الدراسي أثناء الاختبارات».
ويتفق معها استشاري الطب النفسي في إحدى المستشفيات الخاصة الدكتور أحمد عبدالله الذي أشار إلى أهمية توفير أجواء الاختبارات مريحة للطلاب والطالبات، وقال: «لابد من وجود تجهيزات متكاملة في المدارس لمحاربة الأجواء الساخنة، ومنها المكيفات، خصوصاً أننا نعاني هذه الأيام ارتفاع في درجات الحرارة مع دخول فصل الصيف».
وأضاف: «أن ارتفاع درجة حرارة الجو تسبب في تشتت ذهن الطلاب وتؤثر في تركيزهم، خصوصاً أن الغالبية منهم يأتون للمدارس مشياً على الأقدام، ما يعرضهم إلى أشعة الشمس وقتاً طويلاً».
وتابع: «لابد من الأخذ في الاعتبار مواعيد دخول فصل الصيف عند تحديد مواعيد الاختبارات بحيث لا تتزامن مواعيدها مع ارتفاع درجات الحرارة صيفاً»، مشيراً إلى أن المسؤولين في القطاعات التعليمية يشعرون بمسؤوليتهم تجاه الطلاب بخاصة في هذه الفترة، ويدعمون جميع المدارس في مختلف مراحلها بكل ما يهيئ للطلاب الراحة.
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/29614
لمــآر
•
مشكووره ع الاخباار
طيب بالنسبه للاسبوع الثقافي لرياض الاطفال اقدر ازوره واشوف المعرض حقهم
اللي عندها الاجابه لاتبخل علينا ...
طيب بالنسبه للاسبوع الثقافي لرياض الاطفال اقدر ازوره واشوف المعرض حقهم
اللي عندها الاجابه لاتبخل علينا ...
الصفحة الأخيرة
استنفار تعليمي وأمني لبدء اختبارات طلاب المتوسطة والثانوية اليوم تكليف معلمي الابتدائية لسد عجز المراقبين في المدارس المتوسطة والثانوية 00أكملت مختلف المدارس الثانوية والمتوسطة بالمملكة كافة الاستعدادات المتعلقة ببدء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني صباح اليوم السبت والتي تستمر طوال الأسبوعين المقبلين بالتزامن مع استمرار الدراسة في المرحلة الابتدائية.
وفي الوقت الذي اتخذت فيه وزارة التربية والتعليم خطوات إجرائية عاجلة تتضمن تكليف بعض معلمي المرحلة الابتدائية بالمراقبة في المدارس المتوسطة والثانوية لسد العجز في أعداد الملاحظين بلجان الاختبارات، أكد مدير عام التوجيه والإرشاد بوزارة التربية والتعليم عبدالكريم بن سليمان الجربوع أهمية تكثيف الرعاية السلوكية للطلاب ومتابعة تفعيل برامج الإشراف اليومي على الطلاب خلال فترة الاختبارات، وتقديم ما يحقق أمنهم وسلامتهم وتجنيبهم أي مشكلات أو مخاطر قد تقع عليهم، وحمايتهم من أي ممارسات سلبية أو تصرفات خاطئة أو أعمال مخالفة في المدرسة أو في محيطها وبين فترات الاختبار، وأهمية تركيز هذه الجهود وتضافرها خلال هذه الفترة، والتنسيق مع أولياء أمور الطلاب، ومع الجهات ذات العلاقة، واتخاذ التدابير الإدارية والتربوية التي تكفل وقاية الطلاب وحماية البيئة المدرسية.
وشدد الجربوع على أهمية تجنب المبالغة في التناول الإعلامي للاختبارات، وتجنب ضخ الكثير من البرامج والمقابلات واللقاءات الإعلامية وحشدها في فترة الاختبارات مما يكون له انعكاسات سلبية على الطلاب واتجاهاتهم نحو الاختبارات وتكريس الرهبة منها، وأن ذلك يتعارض مع المفهوم التربوي الصحيح للاختبارات باعتبارها أحد عناصر العملية التعليمية وجزءاً منها ومرحلة من مراحل تنفيذها، داعيا إلى أهمية الاقتصار على ما تنفذه المؤسسات التربوية من برامج إجرائية وما تقوم الحاجة إليه من أساليب تربوية تعين الطلاب وتعزز من دافعيتهم من قبل التربويين والمتخصصين من ذوي العلاقة.
من جانبه، أوضح مدير إدارة الإشراف الطبي بتعليم جدة الدكتور محمود السيد أن إدارته أنهت كافة الإجراءات المتعلقة بالتهيئة الصحية للطلاب قبيل الاختبارات، ونفذت العديد من المحاضرات التي تهدف لترسيخ مفهوم طريقة المذاكرة الصحيحة، وضرورة الابتعاد عن وهم المنشطات، واختيار المكان والوقت المناسب للمذاكرة، وترك مساحة للترويح عن النفس كل يوم.
وأكد أن الإدارة اعتمدت خطة عمل إجرائية تتضمن توزيع كافة الكوادر الصحية على المدارس المتجاورة، والمجمعات التعليمية لمراقبة الوضع الصحي للطلاب، والتدخل السريع لمواجهة أي طارئ، موضحا أن المؤشرات الأولية تفيد بسلامة الأجواء الصحية لإجراء الاختبارات بصفة عامة في محافظة جدة.
وقال مدير عام التربية والتعليم بجدة عبد الله الثقفي لـ"الوطن" إن إدارته اعتمدت كافة الخطط الإجرائية والميدانية التي تضمن الحفاظ على كل أجزاء العمل التربوي طيلة أيام الاختبارات، وكونت لجانا لتتبع استعدادات المدارس عبر مكاتب التربية والتعليم، ومتابعة التجهيزات المدرسية، وتنفيذ أعمال الصيانة الطارئة، والتأكد من سلامة وجاهزية قاعات الاختبارات من حيث توفر العدد الكافي من مقاعد الطلاب وأجهزة التكييف والملاحظين.
وأوضح أن الخطة المكثفة لمتابعة إجراءات الاختبارات تنطلق صباح اليوم عبر مختلف التربويين العاملين بتعليم جدة من مديري الإدارات ورؤساء الأقسام ومديري مكاتب التربية والمشرفين التربويين عبر زيارات ميدانية مكثفة لمساعدة من هم في موقع العمل من مديري مدارس ومعلمين، ومعالجة أي قصور قد يطرأ خلال أعمال الاختبارات.
وقال مساعد مدير عام التربية والتعليم للبنات بجدة أحمد الحريري إن كافة اللجان المتعلقة باختبارات نهاية الفصل الدراسي أكملت استعداداتها لبدء الاختبارات ونفذت جولاتها الميدانية لمتابعة استعدادات المدارس عبر غرفة طوارئ تنقل الأوضاع الطارئة لمختلف اللجان العاملة لسرعة تلافيها ومعالجتها.
وأوضح أن خطة المتابعة والإشراف تنطلق اليوم عبر مكاتب التربية والتعليم لرصد سير الاختبارات ومتابعة أعمال اللجان الميدانية، ومساعدة العاملات في ميدان الاختبارات على تجاوز أي خلل يتم رصده خلال سير أعمال هذه اللجان.
من جهة أخرى، أكد الناطق الإعلامي بشرطة جدة العقيد مسفر الجعيد أنه تم تكثيف التواجد الأمني في محيط المدارس، وتم توجيه الدوريات السرية بالتمركز حول المجمعات التعليمية لمراقبة أي أحداث طارئة أو تجمعات مشبوهة خلال خروج ودخول الطلاب من وإلى مدارسهم.
وشدد على دور الأسرة وأولياء أمور الطلاب في متابعة أبنائهم، وحثهم على التوجه إلى منازلهم بعد استكمال اختباراتهم يوميا لتلافي رفاق السوء، أو الوقوع في شراك المروجين أو المفحطين، وأن الدوريات الأمنية بالتعاون مع دوريات المرور سوف تتخذ الإجراءات النظامية بكل من يخالف التعليمات، ويتسبب في مضايقة الطلاب.
وكشف مدير مرور جدة العقيد محمد القحطاني عن تعاون جديد مع بعض الطلاب والمعلمين لرصد السيارات المخالفة التي تقوم بعمليات التفحيط حول المدارس لاتخاذ الإجراءات العقابية بحقهم، مؤكدا أن إدارته أعدت خطة مرورية لفك الاختناقات المرورية خلال الصباح، تتضمن منع دخول الشاحنات إلى داخل المدينة، وتوحيد مسارات الحركة في الشوارع المحيطة بالمجمعات التعليمية والمدرسية وكليات البنات.
وفى محافظة الطائف ينطلق اليوم 400 مشرف تربوي من إدارة التربية والتعليم للبنين في محافظة الطائف لمتابعة سير الاختبارات في أكثر من 400 مدرسة متوسطة وثانوية.
وذكر مدير عام التربية والتعليم للبنين في المحافظة محمد بن سعيد أبو راس أن عدد الطلاب الذين سينتظمون غدا على مقاعد الاختبار 80 ألف طالب بمن فيهم الدارسون في المدارس الليلية.
وفي ينبع، يؤدي أكثر من 80 ألف طالب وطالبة الاختبارات اليوم، بعد أن أكملت إدارتا التربية والتعليم للبنين والبنات بينبع والهيئة الملكية بينبع كافة الاستعدادات النهائية لانطلاق الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الثاني التي ستبدأ اليوم السبت، كما تم تشكيل لجان من المشرفين التربويين للقيام بجولات ميدانية على المدارس لمتابعة سير الاختبارات،وفي حفر الباطن قال مدير التربية والتعليم في المحافظة عوض بن صالح السرور إن المدارس أكملت استعداداتها لاستقبال الطلاب لأداء اختبارات الفصل الدراسي الثاني وسط جو تمت تهيئته لتوفير المكان المناسب لهم لأداء اختباراتهم بكل يسر وسهولة، مشيراً إلى أن المشرفين التربويين سيقومون بجولات ميدانية للاطلاع على سير العملية وتذليل الصعاب التي قد تواجه إدارات المدارس وسوف يرفعون تقارير يومية لنا .
وفي منطقة جازان يتوجه اليوم إلى مدارس المنطقة المتوسطة والثانوية 34 ألف طالب من الطلبة المنتظمين بالمدارس النهارية و3256 دارسا بالمدارس الليلية لأداء اختبارات نهاية العام الدراسي ، بعد أن هيأت لهم الفصول لخوض الاختبارات .
ذكر ذلك مدير عام التربية والتعليم للبنين بمنطقة جازان شجاع بن محمد بن ذعار ،مشيرا إلى أنه تم التعميم على المدارس بضرورة التأكيد على الطلاب بعدم خروجهم من قاعات الاختبارات إلا بعد الانتهاء من الإجابة على جميع الأسئلة وعدم الاستعجال في الإجابة لافتا إلى أنه سيقوم جميع المشرفين التربويين بجولات ميدانية على جميع المدارس للوقوف عن كثب على سير الاختبارات. وفي منطقة حائل تؤدي أكثر من 26 ألف طالبة اختبارات الفصل الدراسي الثاني في جميع مدارس تعليم البنات بمنطقة حائل وسط استعدادات مكثفة من الإدارة العامة ضماناً لسير الاختبارات وفق ما هو مخطط له، أوضح ذلك مدير عام التربية والتعليم للبنات في منطقة حائل أحمد بن علي الضلعان.
وفي محافظة وادي الدواسر يتجه اليوم السبت إلى قاعة اختبارات في مدارس إدارة التربية والتعليم بالمحافظة نحو 15 ألف طالب لأداء اختبارات الفصل الثاني من العام الدراسي الحالي في المرحلتين المتوسطة والثانوية،وأكد مدير التربية والتعليم بالمحافظة صقر بن فهاد ماجد الصقر أن جميع المدارس والإدارات والأقسام قد أكملت استعداداتها في 150 مدرسة حيث أنهت تهيئة الأجواء التربوية المناسبة للطلاب لأداء اختباراتهم بيسر وسهولة.
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=3186&id=106931&groupID=0