oomm ali
oomm ali
المنارة:نقلا عن قناة الجزيرة: بدأ ثوار ليبيا العد التنازلي لدخول مدينة بني وليد بعد أن انهارت المفاوضات لإقناع الموالين للقذافي بتسليم المدينة للثوار الذين مددوا مهلة دخول مدينة سرت
المنارة:نقلا عن قناة الجزيرة: بدأ ثوار ليبيا العد التنازلي لدخول مدينة بني وليد بعد أن انهارت...
مراحب بنوتات

كيف حالكم اليوم

عودتو والعود احمد ماشاءالله الملف نوووورر والله

:icon28::icon28::icon28:


أهلا بعودتكم
oomm ali
oomm ali
لاحول ولاقوة إلا بالله قلبي وجعني مكالمة البغدادي المحمودي والطيب الصافي المجرمين وهم فرحين بعمليات الاغتصاب ويضحكوا ويستهزوا بالضحايا ياويلكم من ربي حسبنا الله ونعم الوكيل WIDTH=400 HEIGHT=350
لاحول ولاقوة إلا بالله قلبي وجعني مكالمة البغدادي المحمودي والطيب الصافي المجرمين وهم فرحين...
ام التريس تعرفي سمعته 3مرات نعاود فيه ومش مستوعبه اللي قاعدين يقولو فيه
ياربي هادم شني اي فصيلة يتبعوو
لا ويقوله بارك الله فيكم
لا بارك الله فيكم وياوليكم من ربي من عذاب نار جهنم
حسبي الله ونعم الوكيل يارب اعراض ناس
اللهم اني استغفرك واتوب اليك
oomm ali
oomm ali
ام التريس تعرفي سمعته 3مرات نعاود فيه ومش مستوعبه اللي قاعدين يقولو فيه ياربي هادم شني اي فصيلة يتبعوو لا ويقوله بارك الله فيكم لا بارك الله فيكم وياوليكم من ربي من عذاب نار جهنم حسبي الله ونعم الوكيل يارب اعراض ناس اللهم اني استغفرك واتوب اليك
ام التريس تعرفي سمعته 3مرات نعاود فيه ومش مستوعبه اللي قاعدين يقولو فيه ياربي هادم شني اي فصيلة...
بنات جيت بنحط صور لعيشه باش تشوفوهم كيف زايطين في رزق الشعب لكن مانبيش نخالف قوانين المنتدي


اسمعوو تلقوهم فيhttp://www.mbc.net/portal/site/mbc/menuitem.ff2c047b71869fec9318c4cd480210a0/?vgnextoid=78be8d0508432310VgnVCM1000008420010aRCRD&vgnextchannel=1cac9986cacfe210VgnVCM1000008420010aRCRD&vgnextfmt=mbcArticle




كان الليلة جوكم كوابيس ماتلومونيش خاصه لقطتهاا في لبسه بابانويل وووووععع
oomm ali
oomm ali
http://arabic.cnn.com/video/#/video/middle_east/2011/09/04/ghadafi.nurse.cnn

الحياة مع بابا القذافي

كييف، أوكرانيا (CNN) -- تجلس أوكسانا بالينسكايا في منزلها الذي ترعرعت فيه في أوكرانيا، وعيناها تتسمران في ذهول أمام الصور التلفزيونية لمعمر القذافي، وهي ترى ما أصبحت عليه حاله، هاربا مطاردا، وطاغية أطيح به.
ولكن بالينسكايا، 25 عاما، والتي شغلت منصب واحدة من خمس ممرضات أوكرانيات للقذافي لمدة عامين تقريبا، تنظر إليه دائما بشكل مختلف، فطالما فحصت ضغط دمه، وقلبه، وأعطته الحقن، والفيتامينات.
وتطلق بالينسكايا على القذافي "بابا،" وتقول إن كل الممرضات الأوكرانيات كن ينادينه كذلك، وتضيف "بابا أعطانا فرصة عمل، والمال، والحياة الكريمة."
وفي بعدها الآن عن رمال ليبيا، جلست بالينسكايا على طاولة المطبخ مع زوجها الصربي، تطالع جهاز تلفزيون صغير موضوع فوق الثلاجة، وتراقب صورا للقذافي الذي يواجه الإطاحة.
وقالت بالينسكايا إنها ستشعر بالأسف لو أنه قتل أو أسر، وأضافت "القذافي كان مراعيا للغاية بالنسبة لنا.. لقد كان يسألنا عما إذا كنا سعداء وإذا كنا قد حصلنا على كل ما نحتاجه."
وفي كل سبتمبر/أيلول، في الذكرى السنوية لصعوده إلى السلطة، يقدم القذافي الهدايا التذكارية للممرضات في أوكرانيا وغيرها. وقد تلقت بالينسكايا ميدالية وساعات محفور عليها صورته.
وتناوبت الممرضة الأوكرانية مع الممرضات الأخريات على مصاحبة القذافي في رحلاته الخارجية، ما أدى في بعض الأحيان إلى شائعات انتشرت في وسائل الإعلام عن علاقة القذافي بالنساء.
وبدا أن كل ما كان يقال عن القذافي على عكس ما كانت تعرفه عن الرجل، بما في ذلك مزاعم المربيات والخدم لدى عائلة القذافي بأنهم تعرضوا للتعذيب وسوء المعاملة.
وقالت بالينسكايا إن القذافي عاملها دائما بشكل جيد جدا، مضيفة أن "القذافي هو من بنى ليبيا، وعمرها، وقد نقل الليبيين من ظهور الجمال إلى السيارات."
وبحلول الوقت الذي زار فيه القذافي أوكرانيا في أكتوبر/تشرين أول 2009، كانت بالينسكايا قد تخرجت من مدرسة التمريض في كييف، وكانت تعمل في مدينة موغلنوي مسقط رأسها لمدة ثلاث سنوات. ولكن لم تكن الحياة سهلة في أوكرانيا ، وكانت راتبها 125 دولارا في الشهر.
وعلمت الفتاة عن فرص متاحة في ليبيا، وسبق أن قدمت طلبا للحصول على عمل هناك.، وكانت فرصة لجعل حياتها أفضل، إذ كانت الرواتب في ليبيا أعلى، كما أنها ستحصل على السكن والامتيازات الأخرى.
وقالت بالينسكايا إنها كانت تنتظر عندما وصل القذافي في زيارة إلى أوكرانيا، وتم ترتيب لقاء له مع ستة مرشحات لمنصب ممرضة الشخصية، وكانت هي واحدة منهن.
ولم تكن تعرف الكثير عن القذافي، وشعرت بالخوف في أول اجتماع لها. كان هناك ثلاث ممرضات من الست، عملن بالفعل في ليبيا ويعرفن اللغة العربية، وظنت بالينسكايا أنه لم يكن لديها فرصة.
واستقبل القذافي الممرضات، ولم يكن واضحا أساس الاختيار، وتقول بالينسكايا "لا أعرف كيف اختارنا.. لكنني علمت لاحقا انه يفهم الناس من المصافحة الأولى، ومن النظرة الأولى في عيونهم."
وسرعان ما كانت بالينسكايا في طريقها إلى طرابلس، وكانت وظيفتها فقط علاج القذافي وعائلته الكبيرة.
وتقول إن القواعد كانت صارمة، إذ لا تضع الممرضات الماكياج أو يرتدين ملابس كاشفة، وتضيف "كان لدينا مظهر متواضع جدا حتى لا يجذب انتباه أي شخص.. لم نضع أحمر الشفاه عند الذهاب إلى منزله ولا نلبس ألوانا زاهية."
وأضافت أنهن "كن دائما محاطات من قبل الآخرين، مثل زوجة القذافي، والأطفال والأحفاد، والمسؤولين داخل دائرته الداخلية،" وقالت "لم تجلس أي منا معه على انفراد.. لم يكن هناك حتى غرفة واحدة في بيته حيث كان يمكن أن تترك الممرضة وحدها معه."
وهذا هو السبب في أنها صدمت من القيل والقال الذي انتشر عن علاقات جنسية للقذافي مع الممرضات والحاشية، بحسب قولها
oomm ali
oomm ali
وثائق: علاقة تجسس وثيقة بين القذافي والاستخبارات الأمريكية

الأحد، 04 أيلول/سبتمبر 2011، آخر تحديث 12:53 (GMT+0400)


أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- كشفت وثائق تم العثور عليها في مقر المخابرات الليبية عن علاقة وثيقة بين وكالات الاستخبارات الغربية وجهاز مخابرات نظام العقيد الليبي "الهارب" معمر القذافي، بعد نبذه برنامج أسلحة الدمار الشامل في 2004، سلطت الضوء على برنامج "الترحيل السري" للمشتبهين بالإرهاب للاستجواب في دول متعاونة، الذي انتهجته الإدارة الأمريكية السابقة، رغم انتقادها لسجل نظام طرابلس في مجال حقوق الإنسان.
ووجدت CNN بوثائق اطلعت عليها في مكتب "جهاز الأمن الخارجي" الليبي، بالإضافة إلى وثائق أخرى تلقتها من منظمة "هيومن رايتس ووتش" المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان، معلومات متبادلة بين جهاز الاستخبارات الليبي، وأجهزة التجسس الغربية منها، وكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA والبريطانية MI6، فضلاً عن الكندية.
ومن بين المراسلات المتبادلة، كشفت وثائق عن اهتمام ليبي بتقصي المزيد من المعلومات عن أنشطة مجموعة راديكالية مناهضة للقذافي في كل من كندا والولايات المتحدة وأوروبا، وأخرى أبدت فيها الولايات المتحدة وبريطانيا اهتمامهما بأي تفاصيل قد تقدمها ليبيا بدورها عن تنظيم القاعدة.
واستشفت إحدى المراسلات الأمريكية عن إمكانية تقديم ليبيا مساعدة في الصومال، حيث التواجد القوي للمليشيات المتشددة المناوئة للولايات المتحدة، تبادل فيها بورتر غروس، الذي شغل منصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في منتصف عام الألفية الثانية، رسائل مع موسى كوسا، المدير السابق لجهاز الاستخبارات الخارجية الليبية.
ويشار إلى أن كوسا، وكان يشغل منصب وزير الخارجية الليبي، كان قد توجه إلى بريطانيا إثر انشقاقه عن نظام القذافي في مارس/ آذار الماضي.
وباءت محاولات الشبكة للاتصال بغروس، السبت، للحصول على تعقيب بالفشل.
وقال بيتر بوكارت من "هيومن رايتس ووتش" إن كوسا كان نقطة الاتصال بالـCIA وMI6 مضيفاً: كانت هناك وثائق تقول "شكراً على البرتقال الذي أرسلته."
وقالت "هيومن رايتس ووتش" إنها عثرت على مئات الرسائل المتبادلة بين الجهازين وبين كوسا.
وسلطت الوثائق المزيد من الضوء على برنامج الترحيل السري المثير للجدل، الذي أطلقتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق، جورج بوش، ويتمثل بإرسال الولايات المتحدة المشتبه بتورطهم في الإرهاب إلى دول أخرى لإخضاعهم للاستجواب هناك، وهو برنامج تعرض لانتقادات عنيفة من قبل المنظمات الحقوقية نظراً لاحتمال تعرض المحتجزين للتعذيب في تلك الدول.
وكشفت تقارير عن حالات أرسلت فيها الإدارة الأمريكية مشتبهين بالإرهاب للاستجواب في ليبيا، وذلك رغم انتقاد واشنطن المتكرر لسجل نظام طرابلس في مجال حقوق الإنسان وذلك عبر التقارير السنوية الصادرة عن وزارة الخارجية.
ففي تقرير عام 2005، قالت الخارجية الأمريكية عن حقوق الإنسان في ليبيا: "يقال أن قوات الأمن تعرض المعتقلين لظروف وحشية وغير إنسانية أو مهينة وحرموا من تلقي الرعاية الطبية المناسبة ما أدى لحالات وفاة عدة أثناء الاحتجاز."
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن وثائق تعود للفترة ما بين عام 2002 و2007، أشارت إلى ثماني حالات أرسلت فيها واشنطن مشتبهين بالإرهاب للاستجواب في ليبيا رغم ما اشتهرت به تلك الدولة من تعذيب."
وفي هذا الصدد عقب بوكارت بالقول لـ إن الوثائق "تؤسس بشكل قاطع ما سبق وأن صرحنا به لفترة طويلة من الوقت، بأن وكالة الاستخبارات الأمريكية تأسر الأشخاص وترسلهم سراً إلى ليبيا لاستجوابهم هناك بواسطة الأمن الليبي."
وتابع: لدينا حتى الأسئلة التي كانت الوكالة ترسلها لاستجواب المشتبهين بشأنها."
ومن بين الوثائق التي شاهدتها الشبكة، رسالة من الاستخبارات الأمريكية بتاريخ 6 مارس/ آذار عام 2004 إلى المسؤولين الليبين بشأن عبد الحكيم بلحاج، جهادي سابق ضمن "جماعة القتال الإسلامية الليبية"، والقائد العسكري الحالي لطرابلس التابع للمجلس الوطني الإنتقالي.
وتشير الوثيقة إلى اعتقال الحكومة الماليزية لـ"عبدالله الصادق" كنية بلحاج في برنامج الترحيل السري، وترحيله وزوجته الحامل عبر رحلة تجارية من كوالالمبور إلى لندن عبر بانكوك ومن ثم إلى ليبيا..
وتابعت الرسالة المرسلة من ضابط بـCIA: "نخطط لاستلام الزوج في بانكوك وإرسالهم في إحدى طائراتنا إلى بلدكم."





صدق الملك عبدالله لما قله ,,,من جابك للحكم ,,,

مش من فراغ أبدآ