عزيزتي أختي بنت النيل ..
أنا رحت للدكتورة أول أيام الدورة .. ولما كشفت بالجهاز لا حظت تكيساااات على المبيضين:44: والحمدلله على كل حااال .. وربي وحده يعلم نفسيتي كيف .. وما خبرت أحد بمشكلتي كاتمة آهاااتي بقلبي .. وكمااان لاحظت عندي ضييييق في عنق الرحم ..وقالت بتعملللي توسيع ..والله أنا خايفة من هذا التوسيع ..هل هي عملية والا إيش ؟
أرجوووك ساعديني :
هل التكيس يدل على ضعف التبويض ؟
وماذا عن التوسيع وهل هو مؤلم وله آثار في حياتي الزوجية مع زوجي ؟
ادعوووولي الله يخليكم حااااسة ضايقة بي الدنياااا .. يااارب رحمتك
أوتــاااد @aotaaad
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
يلعب عنق الرحم دورا مهما وحيويا فى مشكلة تأخر الإنجاب ... وتؤكد الاحصائيات الطبية أن حوالى عشرة فى المائة من أسباب تأخر الإنجاب عند حواء ترجع إلى وجود مشاكل بعنق الرحم.
فما عنق الرحم ؟ وما وظيفتة ؟ ومتى يكون مسئولا عن تأخر الإنجاب عند حواء ؟
عنق الرحم هو بوابة الرحم ، والطريق الذى تسلكة الحيوانات المنوية للوصول إلى الرحم ، ومنه إلى قناة
فالوب حيث تتم عملية الأخصاب وتكوين البويضة الملقحة " الزيجوت " لأن قناة فالوب " الأبواق " هى المكان المخصص لعملية الإخصاب 0 وعنق الرحم هو أيضا الحارس للرحم ، فجدارة مبطن بطبقة من الخلايا تقوم بإفراز سائل مخاطى يحافظ على الرحم من تسلل الميكروبات المختلفة ، وخصوصا أن الرحم يتصل مباشرة بالتجويف البريتونى للبطن عن طريق الأبواق ...
.
ومن هنا يتضح أن وجود أى مشاكل بعنق الرحم يعنى قطع الطريق على الحيوانات المنوية للوصول إلى الأبواق .... وبالتالىعدم حدوث إخصاب. أما المشاكل التى تصيب عنق الرحم فمن الممكن أن تكون بسبب عيوب خلقية ، أو وجود التهابات أو بعض الأورام الحميدة أو إفراز أجسام مضادة .
- العيوب الخلقية :
العيوب الخلقية التى تظهر بعنق الرحم قد تكون ضيقا شديدا فية أو زيادة فى إستطالتة أكثر من اللازم ، أو ضمورا بالخلايا المبطنة لة من الداخل .. أو يكون الرحم مقلوبا .... ففى الأحوال العادية يكون إتجاة عنق الرحم إلى أسفل ، وهذا الوضع يساعد على دخول الحيوانات المنوية بسهولة إلى تجويف الرحم عندما تكون حواء مستريحة أو نائمة على الظهر ، أما فى حالة الرحم المقلوب ، فان إتجاة عنق الرحم يكون إلى أعلى ... وهنا يصغب دخول الحيوانات أثناء نوم حواء على ظهرها.
ويتم فحص عنق الرحم بواسطة المنظار المهبلى العادى أثناء الكشف الروتينى ، ويتم قياس عنق الرحم بواسطة المجس الرحمى .....
يكمل ...
فما عنق الرحم ؟ وما وظيفتة ؟ ومتى يكون مسئولا عن تأخر الإنجاب عند حواء ؟
عنق الرحم هو بوابة الرحم ، والطريق الذى تسلكة الحيوانات المنوية للوصول إلى الرحم ، ومنه إلى قناة
فالوب حيث تتم عملية الأخصاب وتكوين البويضة الملقحة " الزيجوت " لأن قناة فالوب " الأبواق " هى المكان المخصص لعملية الإخصاب 0 وعنق الرحم هو أيضا الحارس للرحم ، فجدارة مبطن بطبقة من الخلايا تقوم بإفراز سائل مخاطى يحافظ على الرحم من تسلل الميكروبات المختلفة ، وخصوصا أن الرحم يتصل مباشرة بالتجويف البريتونى للبطن عن طريق الأبواق ...
.
ومن هنا يتضح أن وجود أى مشاكل بعنق الرحم يعنى قطع الطريق على الحيوانات المنوية للوصول إلى الأبواق .... وبالتالىعدم حدوث إخصاب. أما المشاكل التى تصيب عنق الرحم فمن الممكن أن تكون بسبب عيوب خلقية ، أو وجود التهابات أو بعض الأورام الحميدة أو إفراز أجسام مضادة .
- العيوب الخلقية :
العيوب الخلقية التى تظهر بعنق الرحم قد تكون ضيقا شديدا فية أو زيادة فى إستطالتة أكثر من اللازم ، أو ضمورا بالخلايا المبطنة لة من الداخل .. أو يكون الرحم مقلوبا .... ففى الأحوال العادية يكون إتجاة عنق الرحم إلى أسفل ، وهذا الوضع يساعد على دخول الحيوانات المنوية بسهولة إلى تجويف الرحم عندما تكون حواء مستريحة أو نائمة على الظهر ، أما فى حالة الرحم المقلوب ، فان إتجاة عنق الرحم يكون إلى أعلى ... وهنا يصغب دخول الحيوانات أثناء نوم حواء على ظهرها.
ويتم فحص عنق الرحم بواسطة المنظار المهبلى العادى أثناء الكشف الروتينى ، ويتم قياس عنق الرحم بواسطة المجس الرحمى .....
يكمل ...
الله يجزيك كل خير .. ويبعد عنك كل شر يا بنت النيل ..
والله يجيب اللي فيه الخير ويهون علي وعلى كل مسلم
والله يجيب اللي فيه الخير ويهون علي وعلى كل مسلم
اما تكيس المبايض حبيبتى فهو يؤدى الى ضعف الاباضة وبالتالى صعوبة حدوث الحمل كما يلى....
تكيس المبيض هو عبارة عن عدة أعراض متلازمة معا إلى جانب وجود خلل هرموني في الجسم ولذلك هو ليس بمرض واحد ولكن مجموعة أعراض متلازمة معا ولكن لتبسيط التسمية سنشير هنا له بمرض تكيس المبايض.
ما مدى انتشار هذا المرض ؟
هناك حوالي من 5 – 10 % من النساء مصابات بهذا المرض وهو سبب رئيسي لعدم حدوث الحمل .
ما أهم أعراض هذا المرض ؟
بعض من الأعراض التالية قد تحدث :-
انقطاع الدورة الشهرية أو نزول متباعد للدورة الشهرية .
اضطراب في التبويض .
ارتفاع نسبة الهرمون الذكري في الدم مما يؤدي إلى ظهور الشعر في الذقن وعلى البطن والفخذين بصورة كثيفة .
عدم القدرة على الإنجاب وذلك نتيجة لعدم حدوث التبويض .
ظهور أكياس صغيرة داخل المبيض وكبر حجم المبيض , وذلك يلاحظ من خلال فحص الألتراساوند المهبلي .
زيادة الوزن
عدم فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين ويترتب على ذلك زيادة إفراز هرمون الأنسولين في الجسم رغم أن مستوى السكر في الدم في المعدل الطبيعي .
اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم .
ارتفاع في ضغط الدم .
في بعض الحالات يحدث الصلع في مناطق من الرأس .
ظهور حب الشباب وتصبح البشرة دهنية .
ما هي المسببات ؟
السبب الرئيسي غير معروف , هناك دراسات تؤكد أن هناك سبب وراثي له , حيث وجد أن أكثر من أنثى في العائلة واحدة تكون لديها هذه الأعراض . ودراسات أيضا بينت أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين في الجسم لها علاقة في الموضوع , كما أن بعض الأدوية مثل تلك التي تستعمل لعلاج الصرع ممكن أن تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض في الإناث اللواتي يستخدمنهن .
هل هناك علاج جذري له ؟
لا , لم يتوصل العلم لعلاج جذري ولكن معالجة الأعراض كلّ على حده يقلل من ظهور هذه الأعراض .
هل هناك فحص مخبري محدد لتشخيصه ؟
كما قلت سابقا بأنه ليس هناك سبب معين لحدوث الأعراض وبالتالي ليس هناك فحص محدد لتشخيصه .
كيف إذا يتم التشخيص ؟
يعتمد تشخيص تكيس المبايض PCO على الفحص الالكينيكي للمريضة وكذلك إجراء فحص الألتراساوند المهبلي للمبايض إلى جانب بعض الفحوصات المخبرية في الدم , ومع وجود الأعراض التي سبق ذكرها يتم تشخيص تكيس المبايض PCO .
كيف يتم التشخيص بطريقة الألتراساوند ؟
يتم إجراء الألتراساوند المهبلي , ويظهر المبيض على شكل ( حلقة مثل حبات اللؤلؤ ) ( String Of Pearl ) ونعني هنا بحبات اللؤلؤ هو الأكياس الصغيرة في المبيض حيث عادة ما يوجد ما بين 8 – 10 أكياس وحجمها أقل من 10 ملم في كل مبيض , كما أنه يكون هناك تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه بين مرة ونصف إلى 3 مرات حجم المبيض الطبيعي , كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في وسط المبيض من حول الأكياس الصغيرة .
ما هي الفحوصات التي يجب متابعتها باستمرار ؟
هناك عدة فحوصات يجب متابعتها حتى لو لم يكن هناك رغبة في الإنجاب ومنها مستوى السكر في الدم , مستوى هرمون الأنسولين في الدم , مستوى الدهنيات , ويتم الفحص مرة واحدة كل عام , كذلك نسبة هرمون الغدة الدرقية .
هل كل السيدات اللواتي يعانين من تكيس في المبايض يعانين من تأخر في الإنجاب ؟
إذا كانت درجة تكيس المبايض أدت إلى عدم حدوث الإباضة فبالتالي سيكون هناك تأثير على القدرة على الإنجاب , ولكن في بعض الحالات يكون هناك علامات على وجود تكيس في المبايض ولكن دون تأخر في الإنجاب .
هل ممكن وجود دورة منتظمة بدون إباضة ؟
نعم , ولكن حدوث الإباضة يعتمد على الفترة ما بين الدورتين المتتاليتين .( اى فترة منتظمة)
تكيس المبيض هو عبارة عن عدة أعراض متلازمة معا إلى جانب وجود خلل هرموني في الجسم ولذلك هو ليس بمرض واحد ولكن مجموعة أعراض متلازمة معا ولكن لتبسيط التسمية سنشير هنا له بمرض تكيس المبايض.
ما مدى انتشار هذا المرض ؟
هناك حوالي من 5 – 10 % من النساء مصابات بهذا المرض وهو سبب رئيسي لعدم حدوث الحمل .
ما أهم أعراض هذا المرض ؟
بعض من الأعراض التالية قد تحدث :-
انقطاع الدورة الشهرية أو نزول متباعد للدورة الشهرية .
اضطراب في التبويض .
ارتفاع نسبة الهرمون الذكري في الدم مما يؤدي إلى ظهور الشعر في الذقن وعلى البطن والفخذين بصورة كثيفة .
عدم القدرة على الإنجاب وذلك نتيجة لعدم حدوث التبويض .
ظهور أكياس صغيرة داخل المبيض وكبر حجم المبيض , وذلك يلاحظ من خلال فحص الألتراساوند المهبلي .
زيادة الوزن
عدم فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين ويترتب على ذلك زيادة إفراز هرمون الأنسولين في الجسم رغم أن مستوى السكر في الدم في المعدل الطبيعي .
اضطراب في مستوى الدهنيات في الجسم .
ارتفاع في ضغط الدم .
في بعض الحالات يحدث الصلع في مناطق من الرأس .
ظهور حب الشباب وتصبح البشرة دهنية .
ما هي المسببات ؟
السبب الرئيسي غير معروف , هناك دراسات تؤكد أن هناك سبب وراثي له , حيث وجد أن أكثر من أنثى في العائلة واحدة تكون لديها هذه الأعراض . ودراسات أيضا بينت أن فعالية مستقبلات هرمون الأنسولين في الجسم لها علاقة في الموضوع , كما أن بعض الأدوية مثل تلك التي تستعمل لعلاج الصرع ممكن أن تؤدي إلى ظهور هذه الأعراض في الإناث اللواتي يستخدمنهن .
هل هناك علاج جذري له ؟
لا , لم يتوصل العلم لعلاج جذري ولكن معالجة الأعراض كلّ على حده يقلل من ظهور هذه الأعراض .
هل هناك فحص مخبري محدد لتشخيصه ؟
كما قلت سابقا بأنه ليس هناك سبب معين لحدوث الأعراض وبالتالي ليس هناك فحص محدد لتشخيصه .
كيف إذا يتم التشخيص ؟
يعتمد تشخيص تكيس المبايض PCO على الفحص الالكينيكي للمريضة وكذلك إجراء فحص الألتراساوند المهبلي للمبايض إلى جانب بعض الفحوصات المخبرية في الدم , ومع وجود الأعراض التي سبق ذكرها يتم تشخيص تكيس المبايض PCO .
كيف يتم التشخيص بطريقة الألتراساوند ؟
يتم إجراء الألتراساوند المهبلي , ويظهر المبيض على شكل ( حلقة مثل حبات اللؤلؤ ) ( String Of Pearl ) ونعني هنا بحبات اللؤلؤ هو الأكياس الصغيرة في المبيض حيث عادة ما يوجد ما بين 8 – 10 أكياس وحجمها أقل من 10 ملم في كل مبيض , كما أنه يكون هناك تضخم في حجم المبيض حيث يزداد حجمه بين مرة ونصف إلى 3 مرات حجم المبيض الطبيعي , كما يلاحظ زيادة تركيز نسيج المبيض في وسط المبيض من حول الأكياس الصغيرة .
ما هي الفحوصات التي يجب متابعتها باستمرار ؟
هناك عدة فحوصات يجب متابعتها حتى لو لم يكن هناك رغبة في الإنجاب ومنها مستوى السكر في الدم , مستوى هرمون الأنسولين في الدم , مستوى الدهنيات , ويتم الفحص مرة واحدة كل عام , كذلك نسبة هرمون الغدة الدرقية .
هل كل السيدات اللواتي يعانين من تكيس في المبايض يعانين من تأخر في الإنجاب ؟
إذا كانت درجة تكيس المبايض أدت إلى عدم حدوث الإباضة فبالتالي سيكون هناك تأثير على القدرة على الإنجاب , ولكن في بعض الحالات يكون هناك علامات على وجود تكيس في المبايض ولكن دون تأخر في الإنجاب .
هل ممكن وجود دورة منتظمة بدون إباضة ؟
نعم , ولكن حدوث الإباضة يعتمد على الفترة ما بين الدورتين المتتاليتين .( اى فترة منتظمة)
ميعادنا
•
حبيبتي اوتاد
الف سلامه عليك...
بس حبيت اسالك كيف الدكتوره عرفت ان عندك ضيق بعنق الرحم...
اذا كنتي من الرياض ممكن تقولين لي اسم دكتورتك
لاني بكره بروح اتابع عند دكتوره
الف سلامه عليك...
بس حبيت اسالك كيف الدكتوره عرفت ان عندك ضيق بعنق الرحم...
اذا كنتي من الرياض ممكن تقولين لي اسم دكتورتك
لاني بكره بروح اتابع عند دكتوره
الصفحة الأخيرة
تضيق في قناة عنق الرحم يؤدى الى ان يصعب أو يعيق سيلان دم الدورة للخارج فيؤدي إلى رجوع الدم عبر قناتي فالوب أو الأنبوبين إلى داخل البطن بما يسمى بطمث راجع وبالتالي يؤدي إلى بطانة رحم هاجرة...لذلك طلبت الطبيبة منك اجراء توسيع لعنق الرحم ولو انتى تبحثين عن علاج لحدوث الحمل فهذا الضيق يكون سبب مباشر فى اضطراب الدورة وبالتالى منع الاباضة عندك وبالتالى عدم حدوث الحمل...وهذا الضيق ليس له سبب بل هو عيب خلقى ....
ويتم علاج ضيق عنق الرحم باستخدام المنظار الرحمى اى يدخل منظار من داخل المهبل وبه تستطيع الطبيبة رؤية كافة الاعضاء الداخلية ومنها عنق الرحم وتبدا باجراء توسع به...هى عملية بسيطة تشبة عملية الكى وخلافة ولا داعى للخوف والقلق..
يكمل الرد لاحقا